قصيدة Jack Johnson Does The Eagle Rock

اقرأ في هذا المقال


هي قصيدة للشاعر كورنيليوس إيدي، هذه القصيدة إشارة إلى الملاكم الأمريكي العظيم جاك جونسون وكيف حُرم من الحصول على تذكرة على التايتانيك، وكيف مُنع من دخولها ورد فعله بعد رفضه.

ما هي قصيدة Jack Johnson Does The Eagle Rock

Perhaps he left the newspaper stand that morning

         ,dazed, a few pennies lighter
The illustration of the crippled ocean liner
       with the berth he had the money
But not the skin to buy
Engraving itself
On that portion of the mind reserved for
       .lucky breaks
Perhaps the newsboy, a figure too small to
       ,bring back
,Actually heard his laugh
,As the S.S. Titanic, sans one prize fighter
,Goes down again all over New York
Watched his body dance
,As his arms lift the ship, now a simple millimeter thick
       above his head
In the bustling air, lift it up
,As though it was meant to happen

ملخص قصيدة Jack Johnson Does The Eagle Rock

ظهرت هذه القصيدة  في مجموعة شعر (Cornelius Eady Victims of the Last Dance Craze)، هي قصيدة عن التمييز العنصري، يلمح الشاعر إلى أغنية شعبية أمريكية (The Legend of the SS Titanic) يصف فيها جيمي بروكيت كيف حُرم جاك جونسون بطل العالم في الملاكمة للوزن الثقيل الأمريكي الأسود من الحصول على تذكرة في تيتانيك، يستند هذا المنشور إلى هذا الحادث وينقر على الحالة العقلية لجونسون بعد الإنكار، ما إذا كان الحادث قد وقع مع جونسون يحتاج إلى التحقق.

تبدأ هذه القصيدة بوصف جونسون وهو يقرأ صحيفة في غرفته، غادر الصحيفة بعد أن نظر إلى الرسم التوضيحي لمغادرة تيتانيك، حرضت عليه الآلام في قلبه، ومع ذلك لم يكن سعيدًا على الإطلاق، كان يعلم أن الأمر حدث مع كل من أمثاله وقبله على أنه حقيقة، لذلك قام برقصة إيجل روك في غرفته برفع الجريدة فوق رأسه ليريح قلبه من العار والعذاب.

تركز القصيدة على موضوع الأغنية الشعبية (The Legend of the SS Titanic) لجيمي بروكيت، تشير هذه الأغنية إلى أغنية ليد بيلي عن جاك جونسون، في هذه القصيدة يتحدث إيدي عن كيف منع جاك جونسون الدخول إلى سفينة التيتانيك، لم يكن هناك سجل تاريخي لمثل هذا الحدث.

ومن ثم يبدأ السطر الأول بمصطلح ربما الذي يضيف علامة استفهام إلى الحدث الذي يعتقد أنه حدث مع جونسون، يتخيل إيدي كيف كان سيغادر الصحيفة بنظرة ذهول، أنفق بضعة بنسات على الورقة، لقد أضاءت جيبه ولكن ليس قلبه، وبدا له الرسم التوضيحي للتيتانيك المنشور في الصحيفة على أنها سفينة محطمة للمحيط.

أصيب بالشلل من الداخل بسبب العنصرية والتمييز، على الرغم من أن جونسون كان لديه المال لشراء قناة، إلا أنه لم يستطع بسبب بشرته السوداء، من المهم أن نلاحظ أنّ جونسون كان ينتمي إلى عصر جيم كرو، في ذلك الوقت مُنع السود من الأشياء المخصصة للبيض على وجه الخصوص.

كان الرسم التوضيحي محفورًا في ذهنه، وصُوِّر في ذهنه بألوان الخزي والغضب والإحباط، لقد وضع هذه الأفكار بعيدًا للحظات أخرى، إلى جانب ذلك لم يكن يريد أن يثقل كاهله بأفكار تجعله أكثر إحباطًا، في السطور التالية يتحدث الشاعر عن بائع الصحف الذي أحضر الصحيفة ومكث هناك لفترة، وفقا له ربما سمع جونسون يضحك.

إلى جانب ذلك يستخدم السخرية في السطر ويقول شخصية أصغر من أن تعيدها، هذا يعني أنّ شخصية الصبي كانت تافهة لدرجة أنه لا يمكن إعادتها، يمكن أيضًا اعتبار هذا الخط تعليقًا ساخرًا على العقلية العنصرية، في السطور التالية يصور الشاعر رسم تيتانيك، وأظهر كيف نزلت السفينة إلى نيويورك بدون جائزة المقاتل في إشارة إلى جونسون.

في الأسطر القليلة الأخيرة من القصيدة يصف إيدي ما كان يمكن لصاحب الجرائد رؤيته إذا كان حاضرًا، بعد مغادرة الصحيفة بدأ جونسون رقصة إيجل روك للتخلص من أعباء ذهنه، رفع ذراعيه في الهواء من خلال حمل الرسم والرقص، يقول الشاعر بسخرية أنّ السفينة تحولت إلى لعبة بسماكة ملليمترات بسيطة، عندما رقص امتلأ الهواء بفرحه، رفع الصورة كما لو أنّ الأمر كان مقدراً له أن يحدث معه في مجتمع منقسم عرقياً، على الرغم من أنه حقق الكثير في حياته لكونه أسود اللون كان عليه أن يواجه التمييز.


شارك المقالة: