هي قصيدة للشاعرة إيفان بولاند، هي قصيدة غنية بالصور تتحدث عن أعلى مستويات الحب وكيف أنه لا يمكن إعادة المشاعر الماضية.
ما هي قصيدة Love
Dark falls on this mid-western town
.where we once lived when myths collided
Dusk has hidden the bridge in the river
which slides and deepens
to become the water
.the hero crossed on his way to hell
.Not far from here is our old apartment
.We had a kitchen and an Amish table
We had a view. And we discovered there
love had the feather and muscle of wings
,and had come to live with us
.a brother of fire and air
We had two infant children one of whom
was touched by death in this town
and spared: and when the hero
was hailed by his comrades in hell
their mouths opened and their voices failed and
there is no knowing what they would have asked
about a life they had shared and lost.
.I am your wife
.It was years ago
.Our child was healed. We love each other still
Across our day-to-day and ordinary distances
.we speak plainly. We hear each other clearly
And yet I want to return to you
,on the bridge of the Iowa river as you were
with snow on the shoulders of your coat
:and a car passing with its headlights on
–I see you as a hero in text
–the image blazing and the edges gilded
and I long to cry out the epic question
:my dear companion
?Will we ever live so intensely again
Will love come to us again and be
so formidable at rest it offered us ascension
?even to look at him
.But the words are shadows and you cannot hear me
You walk away and I cannot follow
ملخص قصيدة Love
تبدأ القصيدة بعدة صور لمدينة صغيرة وبسيطة، يتناقضون حول موضوع البطل الذي يدخل في الموت، توجه المتحدثة كلماتها إلى شريكها وتخبر هذا الشخص عن حياتهم معًا وكيف أنه توجد لحظات تريد العودة إلى الماضي، لقد فقدوا طفلهم مرة واحدة تقريبًا، لكنهم كانوا أيضًا في حالة حب عميق، لكن هذا الوجود العاطفي قد انتهى منذ زمن طويل، الآن تم تعديلهم لعلاقة جديدة أقل حماسة.
وهي قصيدة من ستة مقاطع مقطوعة إلى مجموعات غير متساوية من السطور، يتراوح طول هذه المقاطع من ثلاثة إلى ثلاثة عشر سطرًا لكل منها، على الرغم من عدم وجود مخطط قافية واحدة، إلا أنّ هناك أمثلة على نصف قافية في النص، يتم رؤية هذه من خلال تكرار السجع أو التوافق.
هذا يعني أنه يتم إعادة استخدام حرف متحرك أو صوت ساكن داخل سطر واحد أو عدة أسطر من الأبيات، في المقطع الأول من هذه القصيدة يبدأ المتحدث بوصف الماضي، تتذكر بلدة في منتصف الغرب وكيف تلاشى الضوء من النهار إلى الغسق إلى الليل.
عندما اختفى الجسر في النهر اختفى، يوصف الجسر بلغة صوفية، ويربطها بأساطير وهذه الأساطير غير محددة، يشير بشكل غامض إلى نهر (Styx) في الأساطير اليونانية، تتحدث عن البطل وكيف أنه على هذا الجسر ينزلق ويتعمق، يتحول إلى الماء، الذي عبره في طريقه إلى الجحيم.
داخل هذا المقطع وفي بقية القصيدة يختلط الدنيوي مع الأسطوري، تتحدث المتحدثة عن حياتها الخاصة في بلدة تقع في الغرب الأوسط وحبها جنبًا إلى جنب مع قصة بطل مجهول، نبرة الشاعرة حنينية لكنها حزينة في بعض الأحيان، في المجموعة التالية من السطور تعيد المتحدثة المكان المألوف إلى المقدمة.
ويقترن هذا بصورة البطل وهو يدخل الجحيم في نهاية المقطع الأول، إنها تعتبر ماضيها وتخطيط المدينة، تتحدث عن شقتنا القديمة، من خلال استخدام ضمير الجمع الأول، يدرك القارئ أنه يوجه كلماته إلى مستمع معين، أو أنها تتحدث نيابة عن أكثر من شخص واحد، على الأرجح الشخص الذي شاركت حياته معه في المدينة.
في منزلهم كان لديهم أثاث بسيط وإطلالة، على الرغم من المحيط الأساسي اكتشفوا أشياء مهمة هناك، وتشمل هذه أنّ الحب كان له ريشة وعضلات الأجنحة، وقد جاء ليعيش معنا، يتم تجسيد الحب على أنه شيء مادي ويمكن التعرف عليه، تستخدم الشاعرة الصور التقليدية، في إشارة إلى وجود ملائكي.
شقيق النار والهواء، هذا مثال آخر على لغة أقل دقة وأكثر سحرية، من خلال التحرك ذهابًا وإيابًا بين الصور البسيطة وما هو أكثر تعقيدًا، تريد الشاعرة أن تتحدث عن الحب كشيء متعالي وعالمي آخر، ولكن في نفس الوقت كشيء حاضر في العالم الحقيقي.
في السطور التالية من المقطع الثاني تضيف المتحدثة أنها وشريكها لديهما طفلان رضيعان، أحد هؤلاء الأطفال تأثر بالموت لكنه لم يؤخذ، يُقارن هذا بالطريقة التي احتفل بها من عرفهم في الجحيم بالبطل، صورة درامية تنتهي بهذا المقطع حيث تصف المتحدثة رفاق البطل في الجحيم وهم يحاولون التحدث لكنهم غير قادرين على ذلك.
يبدو أنّ كل هذه المشاهد الدرامية والسحر الدنيوية هذه تمثل بعض جوانب حياة الشاعر، إنها تتعلق بطريقة عرضية بالحياة التي كانت تعيشها ودنيوية بلدتها، المقطع الثالث يتكون من أربعة أسطر فقط، يقدم للقارئ عددًا من العبارات القصيرة التي تحدد بصراحة شديدة كيف كانت الحياة منذ سنوات، لقد رزقا بطفل، كانت زوجتك وما زالت الآن بعد مرور الوقت ما زالوا يحبون بعضهم البعض، استقرت حياتهم مما سمح لهم بالتحدث بسهولة ووضوح وسماع بعضهم البعض بشكل صحيح.
المقطع الرابع هو أيضًا أربعة أسطر طويلة، تعترف برغبتها في العودة إلى شريكها كما كان في الماضي، تتذكر المتحدثة ذكرى معينة ونوع الحب الخاص الذي شعرت به حينها ويصفها بعبارات بسيطة، إنها لا تستخدم لغة عاطفية، لكن من الواضح أنّ الصورة مهمة.
في المقطع الخامس من القصيدة تقارن المتحدثة شريكها بالبطل في النص، تراه صورة مشتعلة على صفحة ذهبية، هذه الرؤية في عقلها تجعلها تأسف لفقدان حبهم الشديد للماضي، لقد تدهورت على مر السنين، بسبب المخاوف والممارسات اليومية الشائعة للحياة.
تطرح المتحدثة على شريكها سؤالين بلاغيين، والثاني يتعلق بمشاعر الصعود السابقة التي شعرت بها ذات يوم مع هذا الشخص، هو تجسيد الحب لم يعود بعد بالشكل الذي عرفوه به من قبل، المقطع الأخير يتكون من سطرين فقط، وتختتم القصيدة بجدية وندم، ولكن في الوقت نفسه هناك عنصر القبول، إنها تعلم أنها لا تستطيع العودة إلى الماضي، ولا يمكنها إجبار عواطفهم على العودة إلى حالتها السابقة، الآن الكلمات التي تتحدثها هي الظل، يلمسون ولا يغيرون شيئا.