هي قصيدة بقلم الشاعر لانجستون هيوز، وهي قصيدة عاطفية واحتفالية، في ذلك يركز متحدث هيوز على الحياة المتنوعة للأشخاص في مجتمعه.
ملخص قصيدة My People
في القصيدة النغمة راقية ومبهجة، كان المتحدث منبهرًا وشغوفًا بشعبه والحياة التي يعيشونها، إنها مليئة بالفرح، وهم أيضًا، والغرض من القصيدة هو مشاركة بهجة حياة مجتمع المتحدث ومستمعيه، هؤلاء الرجال والنساء السود يعيشون أفضل حياة ممكنة، هم راقصون ومغنون وعاملين مجتهدين، إنهم مليؤون بالحب لبعضهم البعض والحياة نفسها، تشمل الموضوعات التي تعمل في هذه القصيدة المجتمع والتنوع، يحتفل المتحدث بكليهما ويشجع القارئ على رؤية عمق مجتمعه، المعنى من القصيدة أنّ المجتمع الأسود ليس كيانًا منفردًا، تضمن القصيدة أن يفهم القراء عمق الخبرة والحب والعاطفة والإبداع بين الناس.
,Dream-singers
,Story-tellers
,Dancers
—Loud laughers in the hands of Fate
.My People
,Dish-washers
,Elevator-boys
,Ladies’ maids
,Crap-shooters
,Cooks
,Waiters
,Jazzers
,Nurses of babies
,Loaders of ships
,Porters
,Hairdressers
Comedians in vaudeville
—And band-men in circuses
في جميع الأسطر القصيرة من هذه القصيدة يستخدم هيوز كلمات قليلة جدًا لإنشاء صور فعالة، هذا دليل على مهارته ككاتب وخيارات الكلمات المدروسة التي قام بها، إنّ شغفه بالأشخاص الذين يعتني بهم واضح من الأسطر الأولى، يجب على القراء الابتعاد عن شعور الشعب بشيء مما شعر به هيوز أثناء كتابته.
في السطور الأولى من القصيدة يبدأ المتحدث بإدراج عدد من المهن التي يعرف أنّ الأشخاص الذين يعرفهم يشاركون فيها، يساعد هؤلاء القراء على تصور الحياة المختلفة التي يعيشها الناس بالإضافة إلى طبيعتهم الداخلية، هم أكثر من مجرد غاسلي أطباق وطهاة، إنهم أيضًا رواة القصص ومغنيون وراقصون، في السطور الأخيرة من القصيدة يركز هيوز على الحياة السعيدة لهؤلاء الرجال والنساء وكيف يضحكون في أيدي القدر.
في السطور الأولى من القصيدة يبدأ هيوز ما هو في الأساس احتفال بالرجال والنساء السود الذين يعرفهم في حياته والمجموعة الرائعة من الحياة التي يعيشونها، يسرد مع قليل من التوقف المهن المختلفة التي يمارسها هؤلاء الأشخاص، بعضها تقليدي، مثل غاسلين الأطباق وعمال رافعات السفن، لكن البعض الآخر أكثر تفكيرًا وشخصية، مثل رواة القصص وعازفين موسيقى الجاز وهذه الكلمة (Jazzers) تشير إلى موسيقيي الجاز.
من خلال الجمع بين هذه السطور واستخدام التراكم لضمان أن يرى القراء كلمة تلو الأخرى بسرعة كبيرة، فهو يؤكد على الحياة المختلفة للأشخاص الذين يهتم بهم في الحياة، الرجال والنساء السود ليسوا شيئًا واحدًا، على الرغم من محاولات المجتمع تصنيفهم على هذا النحو، هذه القصيدة هي احتفال بالتنوع في مجتمع هيوز.
,Dream-singers all
.Story-tellers all
—Dancers
!God! What dancers
—Singers
!God! What singers
,Singers and dancers
.Dancers and laughers
?Laughers
—Yes, laughers….laughers…..laughers
.Loud-mouthed laughers in the hands of Fate
في النصف الثاني من القصيدة يشير المتحدث إلى الكل، بدءًا من غسالات الصحون وحتى عمال تحميل السفن، على أنهم مغنيو الأحلام جميعًا ورواة القصص جميعًا، من خلال هذه العبارات يقترح أنّ هؤلاء الرجال والنساء لديهم أكثر بكثير من مهنتهم، إنهم مبدعون للغاية، ومهتمون، ومفعمون بالحيوية، إنهم راقصون! ومطربين! هيوز يحتفل، كل منهم يتحرك في حياته بنعمة وفرح. كما يؤكد أنهم ضاحكون في يد القدر، ربما تعاملت الحياة مع العديد من هؤلاء الرجال والنساء على أنها يد فقيرة في الحياة، لكنهم يجدون كل البهجة حيثما أمكنهم ذلك.