قصيدة Ode

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Ode)؟

,We are the music makers
    ,And we are the dreamers of dreams
,Wandering by lone sea-breakers
   — ;And sitting by desolate streams
,World-losers and world-forsakers
    :On whom the pale moon gleams
Yet we are the movers and shakers
    .Of the world for ever, it seems
With wonderful deathless ditties
,We build up the world’s great cities
    And out of a fabulous story
    :We fashion an empire’s glory
,One man with a dream, at pleasure
    ;Shall go forth and conquer a crown
And three with a new song’s measure
    .Can trample a kingdom down
,We, in the ages lying
    ,In the buried past of the earth
,Built Nineveh with our sighing
    ;And Babel itself in our mirth
And o’erthrew them with prophesying
    ;To the old of the new world’s worth
,For each age is a dream that is dying
    .Or one that is coming to birth
A breath of our inspiration
;Is the life of each generation
    A wondrous thing of our dreaming
    — Unearthly, impossible seeming
The soldier, the king, and the peasant
    ,Are working together in one
,Till our dream shall become their present
    .And their work in the world be done
They had no vision amazing
;Of the goodly house they are raising
    They had no divine foreshowing
    :Of the land to which they are going
,But on one man’s soul it hath broken
    ;A light that doth not depart
,And his look, or a word he hath spoken
    .Wrought flame in another man’s heart
And therefore to-day is thrilling
;With a past day’s late fulfilling
    And the multitudes are enlisted
    ,In the faith that their fathers resisted
,And, scorning the dream of to-morrow
    ,Are bringing to pass, as they may
,In the world, for its joy or its sorrow
    .The dream that was scorned yesterday
,But we, with our dreaming and singing
    !Ceaseless and sorrowless we
The glory about us clinging
    ,Of the glorious futures we see
:Our souls with high music ringing
    O men! it must ever be
,That we dwell, in our dreaming and singing
    .A little apart from ye
For we are afar with the dawning
    ,And the suns that are not yet high
And out of the infinite morning
    — Intrepid you hear us cry
,How, spite of your human scorning
    ,Once more God’s future draws nigh
And already goes forth the warning
    .That ye of the past must die
Great hail! we cry to the comers
    ;From the dazzling unknown shore
;Bring us hither your sun and your summers
    ;And renew our world as of yore
,You shall teach us your song’s new numbers
    :And things that we dreamed not before
,Yea, in spite of a dreamer who slumbers
    .And a singer who sings no more

ملخص قصيدة (Ode)

تمت كتابة هذه القصيدة للشاعر آرثر أوشوغنيسي ونشرها في عام 1873، كتبت في العصر الفيكتوري العالي وهي قصيدة عن القومية الإنجليزية، الروح الفيكتورية هي التي تجعل القصيدة أكثر بهجة وتجديدًا للقراءة، تم نشر قصائد معينة في الوعي العام ونسيج الثقافة الشعبية قصائد على سبيل المثال (La Divina Commedia) لدانتي و (William Shakespeare’s Sonnet 130)، تعد القصيدة واحدة منهم بصرف النظر عن القصيدة التاريخية للعصر.

هي قصيدة تحتفل بالطاقة الأساسية وروح الشعب الإنجليزي خلال العصر الفيكتوري، احتفلت هذه القصيدة بالطاقة الكامنة في السباق الإنجليزي، إنه شعر يجب الثناء عليه والاستمتاع به ولفت انتباه المشاهدين، ولا يوجد موضوع مرتبط بشكل وثيق بقلم الشاعر المشهور مثل الشعر والفن نفسه.

في هذه القصيدة يكرس آرثر أوشونيسي عمله للفنانين والكتاب والرسامين والأشخاص الذين عاشوا في الخيال وبنوا عوالم خارج العالم العادي، إنها واحدة من أكثر القصائد التي تم كتابتها تفاؤلاً وتفاؤلًا عن الفن، ممّا لا يثير الدهشة، إذن أنها كثيرًا ما يتم اقتباسها في الأعمال الفنية الأخرى جنبًا إلى جنب مع تينيسون.

تقدم هذه القصيدة العبارة الشهيرة المحركون والهزازات في أول سطرين من القصيدة، هذا المقطع واضح ومباشر للغاية فهو مكتوب للفنانين وصانعي الموسيقى وحالمي الأحلام، وحقيقة أنه لم يتم ذكر أي فنان، ولا يوجد شكل فني واحد، هو ما يساعد هذه القصيدة على كسب مثل هذا الجاذبية على نطاق واسع، الفن في هذه القصيدة له تعريف مرن، يمكن أن يكون كل شيء فنًا، طالما أنّ هناك خلقًا، وجمالًا، وخرابًا للروح.

من الصعب أن تكون فنانًا، تشير عبارة الخاسرون والعالمون إلى صعوبة استدامة الحياة على الفن وحده، هنا يريد الشاعر أن يوضح أن كونك فنانًا يتطلب التضحية، وفي كثير من الأحيان تلك التضحية هي العيش خارج المجتمع، يكاد يكون من الضروري أن تكون خارجيًا للخطأ البشري والجهاد لرؤية الجمال في الطبيعة البشرية.

على الرغم من أنّ معظم الفنانين بعيدون عن متناول المجتمع، إلا أنه يريد أن يوضح أنّ هذا لا يعني بأي حال من الأحوال أنه تم نسيانهم أو استبدالهم بسهولة، للفنانين دور يقومون به في العالم، وهو أن يكونوا محركون وهزازات العالم إلى الأبد، على ما يبدو، من قبل المحركين والهزازات هو تمرد ضمني إنه يعني ضمنيًا تغيير الوضع الراهن، الفن في الغالب كان خارج ما كان يعتبر القاعدة.

في المقطع الثاني من القصيدة، يخوض الشاعر في التفاصيل حول النعمة التي هي الفن حول ما فعله الفنانون للمجتمع، ويذكر عظمة ما ينجح الفنانون في القيام به ويقول بأقنعة رائعة بلا موت بنينا مدنًا عظيمة في العالم ومن قصة رائعة نصمم مجد إمبراطورية، وهكذا تحتفل القصيدة بشيء فطري في الخلق الخيال، واستخدام القصص لدفع المجتمع إلى الأمام.

يكاد يبدو أنّ صانعي الأساطير في العالم الحديث يجب اعتبارهم قادة ذلك العالم، لأن الأسطورة والقصة والخيال والأسطورة هي التي نجت بعد أن التهمت المأساة كل الحضارة، يدوم التأثير الدائم للشعر أكثر من معظم المجتمعات، ولذلك يجب الاحتفاء به والاستمتاع به، وهذا هو أعجوبة الشعر الحقيقية، حقيقة أنّ الفن هو أعظم إنجازات الإنسان حتى الآن.

في المقطع الرابع من القصيدة يتحدث الشاعر عن الإلهام الإبداعي للفنانين، إنها تبث الحياة في العمر وتجلب إمكانيات جديدة أو للبشرية، في البداية يبدو أنّ خيال الفنان غريب ومستحيل، الناس من كل مجالات المجتمع لا يؤمنون بكل شيء، لكن سرعان ما يصبح خيال الفنان حقيقة واقعة في المجتمع، وهنا يعبر الشاعر عن إيمانه بالشاعر الملهم، مفهوم مشهور يستخدمه شعراء الرومانسية من الجيل الثاني وهم شيلي وجون كيتس ولورد بايرون.

في المقطع الأخير من القصيدة يقدم الشاعر بشكل جميل التغيير ووجهة نظره حول ما يجب أن يفعله الفنانون في المستقبل، عندما يأتي التغيير الذي اشتاق إليه الفنانون في الماضي، فهو مكافأة للرجال الذين ازدهروا من أجله، يجب أن يحتفلوا به بروح الجديد، ومع ذلك يجب أن تكون العقول المبدعة في الحاضر قديما في المستقبل، ثم يجب أن يتقبلوها بقلب شجاع ويصفوا الطريق لجيلهم القادم، يجب ألا يكون في أذهانهم عبوس أو ازدراء، التعلم هو جوهر الإبداع، كونهم فنانين يجب أن يتعلموا من أفكار الصغار والمساعي الإبداعية.

يجب أن يقبل فناني الماضي ابتكار الحاضر، يقول الشاعر يجب أن تعلمنا أرقام أغنيتك الجديدة والأشياء التي لم نحلم بها من قبل، يرحب بسعادة بالنسيان وينهي القصيدة بملاحظة هادئة، لا ينبغي أن يكون هناك أي ندم في ذهنه لأنه كرس طاقته الكاملة لشيء هو أساس المستقبل، لن يكون هناك ما يدعو للقلق إذا لم يتمكن من الغناء في المستقبل، إنه راضٍ لأنه أحدث تغييرًا في المجتمع.


شارك المقالة: