ما هي قصيدة (Remains)؟
On another occasion, we got sent out
.to tackle looters raiding a bank
,And one of them legs it up the road
.probably armed, possibly not
Well myself and somebody else and somebody else
,are all of the same mind
.so all three of us open fire
Three of a kind all letting fly, and I swear
–I see every round as it rips through his life
.I see broad daylight on the other side
So we’ve hit this looter a dozen times
,and he’s there on the ground, sort of inside out
.pain itself, the image of agony
One of my mates goes by
.and tosses his guts back into his body
.Then he’s carted off in the back of a lorry
.End of story, except not really
His blood-shadow stays on the street, and out on patrol
.I walk right over it week after week
Then I’m home on leave. But I blink
.and he bursts again through the doors of the bank
.Sleep, and he’s probably armed, and possibly not
.Dream, and he’s torn apart by a dozen rounds
–And the drink and the drugs won’t flush him out
,he’s here in my head when I close my eyes
,dug in behind enemy lines
not left for dead in some distant, sun-stunned, sand-smothered land
,or six-feet-under in desert sand
,but near to the knuckle, here and now
.his bloody life in my bloody hands
الفكرة الرئيسية في قصيدة (Remains):
- الشعور بالذنب.
ملخص قصيدة (Remains):
نشر الشاعر البريطاني سيمون أرميتاج (Simon Armitage) هذه القصيدة في عام 2008 كجزء من مجموعته (The Not Dead)، وهي سلسلة من قصائد الحرب تستند إلى شهادات جنود سابقين، وبدلاً من تفصيل الصراع تواجه هذه القصائد تداعيات الحرب والذكريات المؤلمة التي قد يكافح الأشخاص السابقون في الخدمة للتكيف معها.
وتركز هذه القصيدة بشكل خاص على جندي كان متورطًا في قتل رجل تم القبض عليه وهو ينهب بنكًا أثناء الصراع في منطقة الشرق الأوسط، والقصيدة هي سمة من سمات أسلوب محادثة أرميتاج، باستخدام العاميات وأنماط الكلام اليومية جنبًا إلى جنب مع الصور الحية لتقديم صورة واقعية لشخص مسكون بالحزن والشعور بالذنب والصدمة.
وفي بداية القصيدة صدر أمر للمتحدث، إلى جانب بعض الجنود الآخرين، بالخروج والتحقيق مع مجموعة من اللصوص الذين يسرقون من أحد البنوك، وينفصل أحد اللصوص عن بقية المجموعة ويحاول الهرب، وقد يكون هذا الشخص يحمل سلاحًا، لكنه قد لا يكون كذلك.
يتخذ المتحدث وجنديان آخران لم يتم الكشف عن اسمهما قرارًا سريعًا، ويبدأ الثلاثة في إطلاق النار على السارق، وأطلق الثلاثة من بنادقهم النار دون تردد، والمتحدث مقتنع بأنه يمكنهم رؤية كل رصاصة تمر عبر جسد الرجل، ويمكنهم رؤية ضوء النهار يتلألأ من خلال ثقوب الرصاص التي خلفتها وراءهم.
بعد أن أطلق الجنود النار على الرجل عشرات المرات، استلقى على الأرض وتناثرت أجزاء من أعضائه الداخلية، ومن الواضح أنه يعاني من ألم شديد، وفي الحقيقة جسده هو صورة الألم، ويتقدم أحد زملائه المتحدثين نحو الرجل ويلتقط أمعائه المكشوفة ويرميها مرة أخرى في تجويف معدة الرجل، ثم يوضع الرجل في مؤخرة شاحنة وتبتعد.
هذا هو المكان الذي تنتهي فيه القصة، ولكن بالنسبة للمتحدث لم تنته القصة في الواقع، إن الشارع ملطخ بدماء الرجل، وكأن جسد الرجل لا يزال هناك ويلقي بظلاله، وعندما يتجول المتحدث في المنطقة للقيام بواجبات الشرطة العسكرية، يمشي المتحدث مباشرة فوق تلك البقعة مرارًا وتكرارًا، ثم يُعفى المتحدث من واجباته ويُرسل إلى المنزل لقضاء فترة راحة.
ومع ذلك في كل مرة يومض وينظر فيها المتحدث، يرى الرجل الميت مرة أخرى وهو ينفد ويهرب بشكل محموم من البنك، وأثناء النوم لا يزال المتحدث يتساءل عما إذا كان الرجل يحمل سلاحًا أم لا، وتمتلئ أحلام المتحدث بصورة جسد الرجل الممزق وهو يصيبه عشرات طلقات الرصاص، وحاول التخفيف من ذكريات الماضي، ولكن هذا لم ينجح.
يظهر الرجل الميت للمتحدث في كل مرة تُغلق عيونه، والرجل راسخ في عقل الشخص الذي قتله، عالقًا مجازيًا خلف خطوط العدو، بدلاً من أن يرقد نصف ميت في بلد شديد الحرارة ورملية أو مدفون في قبر في الصحراء، بدلاً من ذلك الرجل الميت هناك مع المتحدث في الوقت الحاضر، وكان المتحدث مسؤولاً عن وفاة الرجل المروعة، وكانت أيدي المتحدث ملطخة مجازيًا بدم السارق.