قصيدة Revolving Days

اقرأ في هذا المقال


هي قصيدة للشاعر ديفيد مالوف، يلقي المتحدث نظرة على علاقته السابقة وتطور دوره كعاشق، في القصيدة يتناول الشاعر مواضيع تشمل الحب والذاكرة.

ما هي قصيدة Revolving Days

That year I had nowhere to go, I fell in love — a mistake
.of course, but it lasted and has lasted
The old tug at the heart, the grace unasked for, urgencies
that boom under the pocket of a shirt. What I remember
is the colour of the shirts. I’d bought them
as an experiment in ways of seeing myself, hoping to catch
in a window as I passed what I was to be
in my new life as lover: one mint green, one
pink, the third, called Ivy League, tan
.with darker stripes, my first button-down collar
We never write. But sometimes, knotting my tie
at a mirror, one of those selves I had expected
steps into the room. In the next room you
are waiting (we have not yet taken back
the life we promised to pour into each other’s mouths
forever and for ever) while I choose between
.changes to surprise you
Revolving days. My heart
in my mouth again, I’m writing this for you, wherever
,you are, whoever is staring into your blue eyes. It is me
I’m still here. No, don’t worry, I won’t appear out of
that old time to discomfort you. And no, at this
.distance, I’m not holding my breath for a reply

ملخص قصيدة Revolving Days

تستكشف القصيدة مواضيع العلاقات والماضي والذاكرة، يخاطب خطيبته وحبيبته السابقة، معبرًا عن مشاعره الدائمة ويصور الأيام الدوارة في حياته ودوره كعاشق، المزاج مستقيل ومتأمل، فهو يعتبر من هو، والشخص التي هي عشيقته السابقة الآن.

في الجزء الأول من هذه القصيدة يتذكر المتحدث عندما وقع في الحب، كيف كان ذلك خطأ لكنه أيضًا كان طويل الأمد، مع تقدم القصيدة يتضح أنّ المتحدث والشخص الذي يحبه لم يعودا معًا، لكن على الرغم من الأشياء التي تغيرت فقد ظل على حاله، لا يزال يحب الشخص الذي كان يتحدث إليه.

يقضي المتحدث الجزء الأكبر من هذه القصيدة في وصف الحب الذي كان يتمتع به والطريقة التي غيره بها هذا الحب، لكن منذ ذلك الحين لم يتغير على الإطلاق، إنه لا يزال الشخص الذي رفع دعوى ضده عندما كان مع حبيبته السابقة، في السراء والضراء، لكنه يعلم أنها تغيرت.

إنها في مكان آخر حيث لا يعرفه بالضبط، ويتخيل أنها انتقلت لتكون مع شخص آخر، ذكرياته عن الماضي قوية جدًا، لدرجة أنه قادر على تصوير لحظات من علاقته الغرامية بوضوح وعاطفة مؤثرة، إذا كان هناك شخص متحفظ، في المقطع الأول من القصيدة يلقي المتحدث نظرة على حياته ويتذكر السنة التي وقع فيها في الحب.

يشرح الأمر ببساطة لقد حدث ذلك لأنه لم يكن لديه مكان يذهب إليه، تتلاشى هذه البداية العبثية حيث يضيف أنها استمرت واستمرت، تستخدم الأسطر التالية الصور كطريقة لرسم صورة للماضي، بالإضافة إلى استحضار استجابة عاطفية لدى القارئ لحياة المتحدث الشخصية.

يتذكر شعور الوقوع في الحب، في تصوير أصلي لعقل المحب، يصف شراء القمصان واستخدامها كطريقة لفهم نفسه على أنه عاشق، تراوحت ألوانها وكان أحدها أول ياقة زر لأسفل، مع تقدم القصيدة يتضح أنّ الحب الذي اختبره المتحدث أكثر تعقيدًا ممّا يبدو، لقد استمر ولكن ليس بالطريقة التي قد يتوقعها المرء على الفور.

إنه ينظر إلى الماضي بينما يفكر أيضًا في المستقبل في هذا المقطع، يعود الماضي ليحييه وهو في الحمام ينظر في المرآة ويتذكر الوقت الذي أمضاهما معًا والوعود التي قطعوها على أنفسهم، لقد سقطت هذه على جانب الطريق كما فعلت العلاقة، في المقطع الأخير من القصيدة يستخدم المتحدث عبارة الأيام الدوارة لتصوير طبيعة قلبه وذاكرته

إنه يكتب هذا لحبيبته السابقة، لم يعودوا معاً، في الحقيقة هو لا يعرف أين هم، يمكن أن يكونوا مع شخص جديد، على الرغم من التغييرات التي حدثت فهو نفس الشيء، قبل أن يبدأ المستمع المقصود أي الحبيب السابق للمتحدث بالقلق، يقول إنه لن يطفو على السطح من الماضي لإزعاجهم، إنهم بعيدون ويعرف أن فرصة حصوله على رد على هذه الرسالة في شكل قصيدة ضئيلة للغاية.


شارك المقالة: