قصيدة Telephone Conversation

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Telephone Conversation)؟

The price seemed reasonable, location
Indifferent. The landlady swore she lived
Off premises. Nothing remained
,But self-confession. “Madam,” I warned
“.I hate a wasted journey–I am African”
Silence. Silenced transmission of
,Pressurized good-breeding. Voice, when it came
Lipstick coated, long gold-rolled
.Cigarette-holder pipped. Caught I was foully
HOW DARK?” . . . I had not misheard . . . “ARE YOU LIGHT”
OR VERY DARK?” Button B, Button A.* Stench
.Of rancid breath of public hide-and-speak
Red booth. Red pillar box. Red double-tiered
Omnibus squelching tar. It was real! Shamed
By ill-mannered silence, surrender
.Pushed dumbfounded to beg simplification
–Considerate she was, varying the emphasis
.ARE YOU DARK? OR VERY LIGHT?” Revelation came”
“?You mean–like plain or milk chocolate”
Her assent was clinical, crushing in its light
,Impersonality. Rapidly, wave-length adjusted
,I chose. “West African sepia”–and as afterthought
“Down in my passport.” Silence for spectroscopic
Flight of fancy, till truthfulness clanged her accent
Hard on the mouthpiece. “WHAT’S THAT?” conceding
“.DON’T KNOW WHAT THAT IS.” “Like brunette”
.THAT’S DARK, ISN’T IT?” “Not altogether”
Facially, I am brunette, but, madam, you should see
The rest of me. Palm of my hand, soles of my feet
–Are a peroxide blond. Friction, caused
Foolishly, madam–by sitting down, has turned
My bottom raven black–One moment, madam!”–sensing
Her receiver rearing on the thunderclap
About my ears–“Madam,” I pleaded, “wouldn’t you rather
“?See for yourself

الفكرة الرئيسية في قصيدة (Telephone Conversation):

ملخص قصيدة (Telephone Conversation):

هي قصيدة كتبها الكاتب النيجيري وول سوينكا (Wole Soyinka) في عام 1963 م، وتستخدم القصيدة أسلوب الفكاهة أو المبالغة أو السخرية لفضح العنصرية، وتصف القصيدة مكالمة هاتفية بين صاحبة الأرض والمتحدث وهو شخص أسود حول استئجار شقة.

وصاحبة المنزل لطيفة حتى تعلم أن المتحدث أفريقي، وعند هذه النقطة تطلب أن تعرف كيف تكون بشرة المتحدث فاتحة أو داكنة، ورداً على ذلك يسخر المتحدث بذكاء من جهل صاحبة الأرض وتحيزها، موضحًا أن توصيف الناس بلون بشرتهم يقلل من إنسانيتهم.

ويبدأ المتحدث القصيدة ويقول يبدو أنه سعره جيد والموقع جيد، وقالت صاحبة الأرض أنها لم تسكن في المبنى، والشيء الوحيد المتبقي هو الاعتراف بشيء مهم عن نفسي، وحذرت صاحبة الأرض وقالت لا أريد أن أذهب برحلة فاشلة إلى المبنى، ثم عرفت أنني رجل أسود.

ساد الصمت على الهاتف، وفي هذا الصمت كان بإمكاني سماع التوتر بين تحيز صاحبة الأرض وأخلاقها، وعندما تحدثت أخيرًا، بدت وكأنها من النوع الذي يضع مسحة كثيفة من أحمر الشفاه ولديها حامل سجائر طويل مطلي بالذهب في فمها، والآن أنا عالق في وضع رهيب، ثم قالت بكل صراحة كيف تجرؤ على ذلك؟

استغرق الأمر مني ثانية لأدرك أنني لم أسيء فهمها، وكررت هل بشرتك فاتحة أم داكنة جداً؟ وبدا الأمر وكأنها كانت تطلب مني شيئًا بسيطًا مثل الاختيار بين الزر A والزر B في كشك الهاتف لإجراء مكالمة أو إعادة عملاتي المعدنية، واستطعت أن اشتم أنفاسها مختبئة تحت خطابها المهذب.

قمت بتقييم محيطي كشك هاتف أحمر، صندوق بريد أحمر، وحافلة حمراء ذات طابقين إطاراتها تتنقل عبر الأسفلت الساخن، لذلك هذا النوع من الأشياء يحدث بالفعل! وشعرت بالخجل من صمتي الفظ، فاستسلمت وسألت مرتبكة ومصدومة تمامًا هذا للتوضيح فقط.

لقد كانت لطيفة بما يكفي لتبديل ترتيب الكلمات في السؤال، هل أنت داكن البشرة وسألت أم فاتحة جدًا؟ وأخيرا كان من المنطقي، وأجبتها هل تسأليني هل بشرتي بلون الشوكولاتة العادية أم شوكولاتة الحليب؟ كان تأكيدها منفصلاً ورسميًا، ومدمرًا من حيث كيف بدت طائشة وغير شخصية.

وسرعان ما غيرت تكتيكي واخترت إجابة أنّ لون بشرتي بني داكن من غرب إفريقيا، وبعد ذلك كفكرة لاحقة أضفت وقلت على الأقل هو موجود في جواز سفري، ثم ساد الصمت مرة أخرى، حيث تخيلت كل الألوان الممكنة التي قد أشير إليها، ولكن بعد ذلك سيطرت مشاعرها الحقيقية وتحدثت بشدة في الهاتف.

ثم قالت ما هذا؟ واعترفت أنني لا أعرف ما هذا وقلت لها إن لوني بني داكن جدًا، أليس كذلك؟ وسألتني فأجبتها ليس بالكامل، وجهي أسمر يا سيدتي، إن راحة وباطن قدمي هي لون الشعر الأشقر المبيض، ولسوء الحظ يا سيدتي لوني أسود، انتظري انتظري للحظة سيدتي! وقلت وأنا أشعر أنها على وشك إغلاق الهاتف، وتوسلت سيدتي وسألتها ألا تريد أن ترين بنفسك؟


شارك المقالة: