قصيدة The Applicant

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة The Applicant؟

?First, are you our sort of a person
Do you wear
,A glass eye, false teeth or a crutch
,A brace or a hook
,Rubber breasts or a rubber crotch
Stitches to show something’s missing? No, no? Then
?How can we give you a thing
.Stop crying
.Open your hand
Empty? Empty. Here is a hand
To fill it and willing
To bring teacups and roll away headaches
.And do whatever you tell it
?Will you marry it
It is guaranteed
To thumb shut your eyes at the end
.And dissolve of sorrow
.We make new stock from the salt
.I notice you are stark naked
—— How about this suit
.Black and stiff, but not a bad fit
?Will you marry it
It is waterproof, shatterproof, proof
.Against fire and bombs through the roof
.Believe me, they’ll bury you in it
.Now your head, excuse me, is empty
.I have the ticket for that
.Come here, sweetie, out of the closet
?Well, what do you think of that
Naked as paper to start
,But in twenty-five years she’ll be silver
.In fifty, gold
.A living doll, everywhere you look
,It can sew, it can cook
.It can talk, talk, talk
.It works, there is nothing wrong with it
.You have a hole, it’s a poultice
.You have an eye, it’s an image
.My boy, it’s your last resort
.Will you marry it, marry it, marry it

كاتبة قصيدة The Applicant:

كاتبة القصيدة هي سيلفيا بلاث “Sylvia Plath” كانت واحدة من أكثر الشعراء المفعمين بالحيوية والأكثر إعجابًا في القرن العشرين، وبحلول الوقت الذي انتحرت فيه عن عمر يناهز الثلاثين، كانت بلاث بالفعل من أتباع المجتمع الأدبي، وفي السنوات التي تلت ذلك، جذبت أعمالها انتباه العديد من القراء، الذين رأوا في قصتها الفريدة محاولة لتصنيف اليأس والعاطفة العنيفة والهوس بالموت، وفي مجلة “New York Times Book Review”، وصفت جويس كارول أوتس بلاث بأنها واحدة من أكثر شعراء ما بعد الحرب شهرة وإثارة للجدل من الذين يكتبون باللغة الإنجليزية.

ملخص قصيدة The Applicant:

إن هذه القصيدة عبارة عن مشهد درامي يؤديه شخص واحد يتكون من أبيات شعر حر، حيث يقوم فيها مندوب مبيعات بإجراء مقابلات صارمة مع رجل تقدم بطلب لشراء زوجة، وظهرت هذه القصيدة بالأصل في مجلة لندن وهي واحدة من أولى القصائد في آرييل، وظهرت في مجموعة بلاث الشعرية المؤثرة بعد وفاتها والتي نُشرت في عام 1965، لقد كتبت بلاث معظم قصائد أرييل، وبما في ذلك هذه القصيدة التي كتبتها قبل وفاتها في فبراير عام1963، وتسخر القصيدة من النزعة الاستهلاكية المتفشية والنظام الأبوي أي سلطة الرجال، وتستكشف طرق ضغط هذه القوى على الناس للتوافق مع الأدوار الضيقة.

ويبدأ المتحدث في استجواب مقدم طلب غير مسمى بالسؤال عمّا إذا كان هو نوع الشخص الذي تبحث عنه منظمة المحاور، ومن ثم يسأل القائم بإجراء المقابلة ما إذا كانت أي من أجزاء جسم مقدم الطلب صناعية، أو ما إذا كان يعتمد على أي أجهزة للتنقل، وبعد ذلك يسأل القائم بإجراء المقابلة مقدم الطلب إذا كان قد أُزيل أي شيء، وترك غرزًا، ويؤكد القائم بإجراء المقابلة أن إجابة مقدم الطلب كانت لا، ويكررها والقائم بإجراء المقابلة يسأله مرة أخرى بصيغ أخرى، ويتساءل القائم بإجراء المقابلة بصوت عالٍ كيف يمكن لمنظمته أن تقدم له أي شيء إذا كان هذا هو الحال، ويبدأ مقدم الطلب في البكاء ويخبره المحقق بالتوقف وفتح يده، ويطلب المحقق هذا الطلب من مقدم الطلب للتأكيد أن يده فارغة، ولا يكلف نفسه عناء انتظار الرد، ويؤكد القائم بإجراء المقابلة أنها فارغة، إن القائم بإجراء المقابلة يقترح يد الزوجة التي يريد مقدم الطلب المقابلة معها.

ويصبح المتحدث مندوب مبيعات، موضحًا أنه يمكن للزوجة ملء يد مقدم الطلب الفارغة، وبحسب المتحدث فإنها مستعدة أيضًا لإحضار الشاي لمقدم الطلب، وتدليكه للتخلص من الصداع، والقيام بأي شيء آخر يطلبه منها مقدم الطلب، ويسأل المتحدث عمّا إذا كان مقدم الطلب سيتزوجها، ويعد القائم بإجراء المقابلة  مندوب المبيعات أنه عندما يموت مقدم الطلب، ستغلق الزوجة عينيه وتصاب بالدمار التام، ويشرح المتحدث أن منظمته تأخذ الأرامل، اللواتي يصبحن أكوامًا مالحة من الدموع، وتعيد تدويرهن في شيء جديد، مثل العمل في غلي العظام وفضلات قطعة من اللحم لعمل مخزون، ويشير المتحدث إلى أن مقدم الطلب يلبس ثياباً مهترئة ويقوم بتقدم له بدلة.

وعلى الرغم من أنها بدلة سوداء جامدة وتقليدية، إلا أنها تناسب مقدم الطلب جيدًا، ويلحّ المتحدث على مقدم الطلب لكي يقوم بشراء البدلة، ويسأل مرة أخرى عمّا إذا كان سيتزوج الزوجة المحتملة، ويدّعي المتحدث أن البدلة غير قابلة للتدمير لدرجة أن الماء لن يفسدها ولن تنخرق، ولا حتى وابل؛ أي خزان من القنابل والنار سيدمر البدلة، ويقول المتحدث لمقدم الطلب أن يثق في أنه سيدفن فيها.

ودون محاولة أن يكون غير مهذب للغاية، يخبر المتحدث مقدم الطلب أنه بلا عقل، ونتيجة لذلك يعرف المتحدث بالضبط ما يجب على مقدم الطلب شراؤه، وينادي المتحدث الزوجة المحتملة ويقنعها بالخروج من الحُجرة الصغيرة التي كانت محصورة بها، ويسأل المتحدث مقدم الطب ما هو رأيه بها، وعلى الرغم من أنها حاليًا قائمة فارغة وخاملة، إلا أن المتحدث يدّعي أن قيمتها سترتفع بمرور الوقت ستضاهي قيمة الفضة بعد 25 عامًا وقيمة الذهب بعد 50 عامًا، ويقول المتحدث أيضًا إنها ستتصرف مثل دمية التي يتم إحضارها إلى الحياة، دائمًا حسب رغبته ودعوته، ويقول أنها بالحديث وكأنها آلة.

ويشير المتحدث إلى أن الزوجة المحتملة تعمل بشكل صحيح، ويقوم المتحدث بتكثيف المدح والميزات التي لديها، مدعيًا أن الزوجة يمكنها أداء أي دور يختاره مقدم الطلب فمثلاً إذا كان يعاني من إصابة، فستكون هي ملابسه؛ وإذا كان يحتاج إلى شيء فقط عليه أن يحدق به، فستكون أمام عينه بثوانٍ، مخاطبًا مقدم الطلب كما لو كان مراهقًا، ويخبر المتحدث مقدم الطلب أن هذه الزوجة هي فرصته الأخيرة لحياة كريمة وجميلة،وتنتهي المقابلة، التي تحولت إلى بيع وشراء، بسؤال المتحدث ثلاث مرات عمّا إذا كان مقدم الطلب سيتزوجها، وصياغته على أنه أمر أو مسألة أو واقع، وليس سؤالاً.

الفكرة الرئيسة في قصيدة The Applicant:

  • الاستهلاكية (أي حماية أو تعزيز مصالح المستهلكين) والحاجة.

المصدر: The Applicant Summary & AnalysisThe ApplicantSylvia PlathSylvia Plath And A Summary of The Applicant


شارك المقالة: