قصيدة The Butterfly

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (The Butterfly)؟

,I hold you at last in my hand
.Exquisite child of the air
Can I ever understand
?How you grew to be so fair

You came to my linden tree
,To taste its delicious sweet
I sitting here in the shadow and shine
.Playing around its feet

,Now I hold you fast in my hand
,You marvelous butterfly
Till you help me to understand
.The eternal mystery

From that creeping thing in the dust
!To this shining bliss in the blue
God give me courage to trust
!I can break my chrysalis too

ملخص قصيدة (The Butterfly):

هذه القصيدة للشاعرة أليس فريمان بالمر هي واحدة من أفضل القصائد المتعلقة بجمال الفراشة، هذه القصيدة اشتياق شعري لكونها مثل الفراشة جميلة وسماوية، في هذه القصيدة القصيرة والجميلة تتحدث أليس فريمان بالمر عن فراشة وتلتقط حلقة حدثت في حياة الشاعرة عندما كانت طفلة، علاوة على ذلك تقدم الشاعرة في هذه القصيدة صورًا حية لتصوير المشهد الذي يدور حول الفراشة.

إلى جانب ذلك تستخدم بالمر بعض الاستعارات المبتكرة لإبراز جمال هذا المخلوق، يتعلق جوهر القصيدة برغبة الشاعرة في أن تكون مثل الفراشة، القصيدة قصيرة وممتعة تصف الجمال السماوي الذي التقطته المتحدثة في فراشة كريمة عندما كانت طفلة، متحدثة القصيدة تتحدث مع فراشة أتت إلى شجرة الزيزفون، كانت تلعب تحت الشجرة.

بعد اكتشاف تلك الفراشة الرائعة لم تستطع إلا الاقتراب منها، بعد ذلك أمسكتها بيديها بعناية، الآن بينما تمسك المخلوق في يدها يمكنها مراقبة جمالها الرائع عن كثب، لا تستطيع فك شفرة اللغز الأبدي للفراشة، ذات مرة كانت كاتربيلر تزحف في الغبار، ولكن كونها فراشة الآن ليس لديها قبحها السابق، هذا اللغز يأسر المتحدثة وكل ما تريده هو كسر شرنقتها تمامًا مثل الفراشة.

تبدأ هذه القصيدة بصورة الشاعرة المتحدثة وهي تحمل فراشة بيدها، تقول متحدثة القصيدة إنها أمسكت الفراشة أخيرًا، لذا حدث شيء من قبل في هذا السياق، سيتعرف القراء على ما حدث هناك في المقطع التالي، ومع ذلك بعد حمل الفراشة تشير المتحدثة إلى المخلوق على أنه طفل رائع من الهواء، هنا تقارن الشاعرة الفراشة برضيع جميل بشكل استثنائي، ومع ذلك فإن هذا الطفل ليس مولودًا بشريًا، بينما تحلق الفراشة في الهواء الحر تشير الشاعرة إليها على أنها طفل الهواء.

في السطرين الأخيرين من هذا المقطع سألت الفراشة سؤالًا بلاغيًا، إنها تريد بشدة أن تعرف كيف أصبح الأمر عادلاً، ومع ذلك فهي تريد أن تفهم هذه الظاهرة لأن لديها فكرة عن جمالها، في المقطع الثاني من القصيدة تقدم الشاعرة خلفية المؤامرة، أتت تلك الفراشة إلى شجرة الزيزفون الخاصة بالمتحدثة لتذوق الزهور.

يشير إلى الرحيق الحلو واللذيذ لزهور الزيزفون، بينما جاءت لتذوق الزهور كانت المتحدثة جالسة تحت ظل الشجرة، علاوة على ذلك تصف الشاعرة ضوء الشمس بشكل جميل في هذا القسم، للقيام بذلك تستخدم التجسيد، أيا كان هنا تلاحظ المتحدثة أن ضوء الشمس المشار إليه باسم البريق كان يلعب حول أقدام الشجرة في ذلك الوقت.

بعد ذلك في المقطع الثالث من هذه القصيدة تنتقل المتحدثة مرة أخرى إلى اللحظة الحالية، الآن تمسك الفراشة في يدها بعناية، وهنا تستخدم الشاعرة صفة رائعة ليس فقط لوصف ملامحها المادية ولكن أيضًا سماتها الداخلية، لهذه القدرة الداخلية يمكن أن تتحول إلى مثل هذه الحالة الجميلة، ومع ذلك تقول المتحدثة إنها لن تطلق سراح المخلوق حتى يساعدها على فهم اللغز الأبدي.

بعد قراءة السطر الأخير يتضح أن المخلوق لغز أبدي في عينيها، إنها تعتقد أنه قد يكون لديها بعض القوى السحرية الممنوحة مباشرة من السماء، ومع ذلك فهي تريد بطريقة ما فك هذا اللغز فيما يتعلق بجمالها، يحتوي المقطع الأخير على جوهر القصيدة، كانت تلك الفراشة ذات يوم شيئًا زاحفًا في الغبار، ولكن الآن تحولت إلى النعيم الساطع باللون الأزرق.

وهنا يستخدم الشاعر استعارة ويقارن الفراشة بمخلوق سعيد، بعد ذلك استخدمت الكناية في استخدام كلمة أزرق، هذا اللون يمثل السماء، ومع ذلك في السطرين الأخيرين تقدم المتحدثة وحيها، وفقًا لها إذا تمكنت الفراشة من كسر شرنقتها وخرجت كمخلوق سماوي فيمكنها كسر شرنقتها أيضًا! هنا الشرنقة هي رمز العوائق، علاوة على ذلك فهي إشارة إلى العوائق النفسية أو العاطفية التي تدفع المرء إلى الوراء.


شارك المقالة: