ما هي قصيدة (The Husband’s Message)؟
!See I bring thee a secret message
;A sapling once in the woods I grew
;I was cut for a stave and covered with writing
Skilled men cunningly carved upon me
.Letters fair, in a farwaway land
,Since have I crossed the salt-streams often
;Carried in ships to countries strange
Sent by my lord, his speech to deliver
.In many a towering mead-hall high
,Hither Iâve sped, the swift keep brought me
;Trial to make of thy trust in my master
.Look thou shalt find him loyal and true
,He told me to come that carved this letter
,And bid thee recall, in thy costly array
,Ye gave to each other in days of old
,When still in the land ye lived together
Happily mated, and held in the mead-halls
Your home and abode. A bitter feud
,Banished him far. He bids me call thee
.Earnestly urge thee overseas
,When thou hast heard, from the brow of the hill
,The mournful cuckoo call in the wood
,Let no man living delay thy departure
.Hinder thy going, or hold thee at home
!Away to the sea, where the gulls are circling
:Board me a ship thatâs bound from the shore
:Sail away South, to seek thy own husband
.Over the water he waits for thee
,No keener joy could come to his heart
,No greater happiness gladden his soul
Than if God who wieldeth the world, should grant
,That ye together should yet give rings
.Treasure of gold to trusty liegemen
,A home he hath found in a foreign land
,Fair abode and followers true
;Hardy heroes, though hence he was driven
,Shoved his boat from the shore in distress
,Steered for the open, sped oâer the ocean
.Weary wave-tossed wanderer he
,Past are his woes, he has won through his perils
;He lives in plenty, no pleasure he lacks
;Nor horses nor goods nor gold of the mead-hall
All the wealth of earls upon earth
.Belongs to my lord, he lacks but thee
ملخص قصيدة (The Husband’s Message):
هي قصيدة إنجليزية قديمة موجودة في كتاب إكستر، هذه القصيدة رسالة سرية يرسلها زوج لزوجته، كانت الزوجة تقيم في أرض بعيدة وزوجها في الخارج، بسبب العداء كان على الزوج أن يتخلف عن زوجته ويترك موطنه الأصلي، في وقت كتابة هذه الرسالة السرية لزوجته، كان راسخًا ويعيش حياة سعيدة جزئيًا في أرض سرية، من خلال هذه الرسالة الشعرية المكتوبة على لوح خشبي يطلب المتحدث من الزوجة العودة إلى زوجها والعيش معه لبقية حياتها.
هي رسالة من الزوج لزوجته عن ولائه لها ومن خلال هذه القصيدة يطلب من زوجته العودة إليه قريبًا، رسالة الزوج هي رسالة سرية مكتوبة بشكل شعري، نقش المرسل الكلمات على عصا خشبية وأرسلها إلى الشاطئ إلى زوجته، في هذه القصيدة الإنجليزية القديمة المتحدث هو اللوح الخشبي ويؤكد ولاء الزوج أو المرسل لزوجته، في البداية يقدم وصفًا أوليًا لنفسه وكيف هو حاله.
بعد ذلك يكشف اللوح الخشبي عن غرضه أو غرض المرسل من كتابة أحرف الأبيات هذه، باختصار كان المتحدث سعيدًا ومزدهرًا في الأرض الأجنبية، أظهر العداء في وطنه بشكل مفاجئ عالماً جديداً له، ومن ثم مع كل ممتلكاته الدنيوية وولاء مسؤوليه، فقد افتقد فقط زوجته الوحيدة، لذلك يطلب من زوجته العودة إليه بعد استلام الخطاب دون أي تأخير.
تقدم القصيدة المتحدث عن قصيدة الحب في المقطع الأول، المتحدث هنا عبارة عن عصا خشبية مغطاة برسالة الزوج، مثل المرسال يقدم الخشب نفسه ويشير إلى أصله، ذات مرة كنت شجيرة في الغابة، عندما نمت إلى شجرة كاملة، قطعها المرسل لعصا، في ذلك الوقت كان الناس عمومًا يكتبون رسالتهم على لوح خشبي بنقش الحروف عليه، ومع ذلك تقول العصا إنّ الرجال المَهَرَة قاموا بنحت الرسالة ببراعة عليها في أرض بعيدة حيث يعيش الزوج.
بعد ذلك عبرت البحار ونُقلت في سفن إلى بلاد غريبة عنها، يتضح من هذا القسم أنّ الزوج استقر في أرض بعيدة جدًا عن المنطقة التي تعيش فيها الزوجة، ومع ذلك فإنّ الخشب يخبر الزوجة أنّ السيد أي زوجها أرسله ليبلغها برسالة، كما لو كان الخشب هو الذات الأخرى للزوج، سارع بإيصال الرسالة على أي حال، وخضع للعديد من المحاكمات في طريقه لتعويض ثقة الزوجة وأخيراً يطلب من الزوجة إلقاء نظرة على الخطاب وسوف يخبرها عن ولاء زوجها وصدقه.
في المقطع الثاني من القصيدة يذكر المتحدث الزوجة بالأيام الخوالي عندما قدموا مصفوفات باهظة الثمن لبعضهم البعض، يشير المتحدث إلى أسلوب حياتهم الفخم في الصالات حيث كانوا يعيشون بسعادة، ولكن بسبب نزاع مرير، تم طرد الزوج من بلاده، بعد ذلك يحث المتحدث الزوجة على زيارة زوجها الذي يعيش في الخارج، بعد قراءة الرسالة لا يجب أن تتأخر، تتمنى الشخصية ألا يعيق أي رجل رحيلها ويحتجزها في المنزل، قد تغادر على الفور لأنه مضى وقت طويل منذ أن رآها الزوج آخر مرة.
في الأسطر القليلة الماضية حث الزوج زوجته بشكل غير مباشر على الصعود إلى السفينة والإبحار باتجاه الجنوب، الاتجاه ضمني إلى حد ما، لا توجد إشارة مباشرة إلى المكان أو المنطقة التي عاش فيها زوجها، ومع ذلك فإنّ المتحدث يلمح إلى الشروع في هذا الاتجاه وربما تجده ينتظر هناك.
في المقطع الثالث من القصيدة يتحدث الراوي عن حالته الحالية، يلاحظ الراوي أنه لا توجد مثل هذه الأشياء التي يمكن أن تجعل قلبه سعيدًا، حتى لا سعادة أكبر يمكن أن تفرح روحه، الزوج لا يريد إلا أن يوفق الله رغبته في استعادة زوجته، ثم يجب أن يوزعا حلقات الولاء معًا ويوزعوا كنز الذهب على الممثلين المخلصين، هنا يشير الكاتب إلى الرموز البطولية في الفترة الأنجلوسكسونية.
بعد ذلك في هذا المقطع يقول المتحدث أنّ الزوج كان يعيش في أرض أجنبية، إنه أفضل بكثير من موطنه الأصلي، هناك وجد أتباعًا حقيقيين وأبطال شجعان لحماية مملكته، عندما تم طرده من بلده، قاد بمفرده في المحيط الهائج، دفعته الموجة وجعلته منهكًا من الرحلة، مثل المتجول فقد ووجد أخيرًا تلك الأرض ليؤسس مملكته الجديدة.
في المقطع الأخير من القصيدة من خلال الشخصية الشعرية يتحدث الزوج عن ازدهاره، يقول أنّ مصاعبه قد ولت وانتصر على كل المخاطر، الآن يعيش بوفرة ولا ينقصه شيء، لديه كل ما يجب أن يمتلكه السيد، مثل الخيول والبضائع والذهب وقاعة ميدالية فاخرة، بعد ذلك باستخدام المبالغة في هذا الخط يريد المتحدث تمجيد الجزء التالي من السطر الأخير، ويقول أنه يفتقر لزوجته أي أنه يفتقدها، هنا يصف الزوج مدى قيمة زوجته، قيمتها لا تضاهى بالممتلكات الدنيوية، لهذا السبب كل ما ينقص الزوج هو حضورها.