قصيدة The Lammas Hireling

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (The Lammas Hireling)؟

After the fair, I’d still a light heart
.and a heavy purse, he struck so cheap
And cattle doted on him: in his time
.mine only dropped heifers, fat as cream
Yields doubled. I grew fond of company
,that knew when to shut up. Then one night

,disturbed from dreams of my dear late wife
.I hunted down her torn voice to his pale form
,Stock-still in the light from the dark lantern
,stark-naked but for one bloody boot of fox-trap
.I knew him a warlock, a cow with leather horns
,To go into the hare gets you muckle sorrow

the wisdom runs, muckle care. I levelled
.and blew the small hour through his heart
The moon came out. By its yellow witness
.I saw him fur over like a stone mossing
.His lovely head thinned. His top lip gathered
His eyes rose like bread. I carried him

in a sack that grew lighter at every step
and dropped him from a bridge. There was no
splash. Now my herd’s elf-shot. I don’t dream
but spend my nights casting ball from half-crowns
.and my days here. Bless me Father for I have sinned
.It has been an hour since my last confession

الفكرة الرئيسية في قصيدة (The Lammas Hireling):

  • الفولكلور (وهي المعتقدات والعادات والقصص التقليدية للمجتمع، تنتقل عبر الأجيال عن طريق الكلام الشفهي).

كاتب قصيدة (The Lammas Hireling):

وهو إيان دوهيج (Ian Duhig) ولد في عام 1954 وهو الثامن من بين أحد عشر طفلاً ولدوا لأبوين أيرلنديين محبي للشعر، وفاز بمسابقة الشعر الوطنية مرتين، وكذلك جائزة (Forward) لأفضل قصيدة، إن مجموعته (Lammas Hireling) كانت اختيار جمعية كتاب الشعر لصيف 2003، وتم ترشيحها في القائمة المختصرة لـ T، وتم اختياره لشاعر الجيل الجديد في عام 1994، وحصل على جوائز مجلس الفنون وشولمونديلي، وحصل على العديد من زمالات الصندوق الأدبي الملكي في جامعات بما في ذلك لانكستر ودورهام ونيوكاسل وجامعته الخاصة ليدز.

ملخص قصيدة (The Lammas Hireling):

إنّ القصيدة عبارة عن مونولوج درامي تم تعيينه في وقت ما في الماضي ويستند إلى الفولكلور الأيرلندي الشمالي، ويروي المتحدث وهو مزارع قصة موظف شاب وظفه في وقت قريب من حصاد (Lammas) الذي يحتفل بحصاد القمح، وهو اليوم الأول من شهر أغسطس، الذي كان يُنظر إليه سابقًا في بريطانيا على أنه عيد حصاد، حيث يُبارك الخبز المخبوز من محصول القمح الأول، وفي البداية يبدو أن التوظيف يتمتع بقدرة طبيعية على العمل في المزرعة.

ومع ذلك في إحدى الليالي أمسك الموظف المزارع في مصيدة الثعلب تحت البدر وأدرك أنه ساحر، ويتحول الموظف إلى أرنب، ويقتل المزارع موظفه الجديد بطلقة نارية في القلب، وفي النهاية، يُخبر المزارع القارئ أنه نادرًا ما ينام ويقضي لياليه في صنع الذخيرة لبندقيته، وفازت القصيدة بمسابقة الشعر الوطنية في المملكة المتحدة في عام 2000.

وفي بداية القصيدة يقول المتحدث بعد عيد (Lammas) الذي يحتفل بحصاد القمح، وكنت سعيدًا وكان لدي الكثير من المال، وكانت هذه هي الصفقة الإيجابية التي أبرمتها مع الشاب الذي وظفته، كانت أبقاري تحبه فقد أنجبت إناث منهن ممتلئات الجسم وبصحة جيدة، وتضاعفت إنتاجية المزرعة، لقد أحببته.

وذات ليلة كنت أواجه كابوسًا بشأن زوجتي المتوفاة، ووصل وأدرك صوتها الموظف، وكان يتواجد هناك في الضوء الخافت عند مصيدة الثعلب التي قطعت ساقه، وأدركت أنّه ساحر ذكر، من النوع الذي يتحول إلى أرنب، إنّ ممارسة السحر كما يقول المثل يجلب لك الكثير من الألم والحزن.

ثم عقدت العزم على إطلاق النار عليه وأحدثت ثقبًا في قلبه لقد كان بإمكانك رؤية القمر على الجانب الآخر من خلال ذلك الثقب، وتحت ضوء القمر لقد أصبح فرويًا مثل الطحلب الذي ينمو على الحجر، لقد أصبح رأسه رقيق وشفته العليا مطوية مثل الأرنب، وكبرت عيناه مثل الخبز في الفرن.

ثم حملت جسده الذي لا حياة له في كيس وبدا أنه أخف وزناً مع كل خطوة أخطوها، ثم أنزلته من الجسر إلى الماء بالأسفل، ولم يتسبب جسده في تناثر وبقع عندما ارتطم بالماء، والآن كل أبقاري مريضة، وأنا لا أنام أبدًا، أقضي ليالي في صهر العملات المعدنية في الرصاص.


شارك المقالة: