قصيدة The Manhunt

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (The Manhunt)؟

,After the first phase
,after passionate nights and intimate days

only then would he let me trace
,the frozen river which ran through his face

only then would he let me explore
the blown hinge of his lower jaw

and handle and hold
,the damaged, porcelain collar bone

and mind and attend
,the fractured rudder of shoulder-blade

and finger and thumb
.the parachute silk of his punctured lung

Only then could I bind the struts
,and climb the rungs of his broken ribs

and feel the hurt
.of his grazed heart

,Skirting along
.only then could I picture the scan

the foetus of metal beneath his chest
.where the bullet had come to rest

,Then I widened the search
traced the scarring back to its source

to a sweating, unexploded mine
buried deep in his mind, around which

.every nerve in his body had tightened and closed
.Then, and only then, did I come close

الفكرة الرئيسية في قصيدة (The Manhunt):

ملخص قصيدة (The Manhunt):

كتب سايمون أرميتاج (Simon Armitage) في فيلم وثائقي تم إنتاجه عام 2007 عن الخدمة العسكرية وهم الأشخاص الذين عادوا إلى حياة المدنية، والآثار المستمرة مدى الحياة للتعرض المستمر للعنف، والقصيدة ترويها إحدى المشاركات في الفيلم الوثائقي وهي لورا بيدوس، وأصيب زوج بيدوس إيدي بجروح في القتال وخرج من المستشفى بسبب ضعف الصحة العقلية، ولا سيما اضطراب ما بعد الصدمة الحاد (PTSD)، وتستكشف القصيدة التي تحمل عنوان قصيدة لورا، التأثير الدائم لمثل هذه الصدمة على أولئك الذين مروا بها وعلى الأشخاص الأقرب إليهم.

تبدأ المتحدثة في سرد قصة عن علاقة ما وتصف مدى شدة الرومانسية عندما بدأت، وتشرح كيف أنه لم يُسمح لها إلا بعد أول تدفق عاطفي للعلاقة بلمس ندبة طويلة ومتعرجة على خد شريكها، ثم سُمح لها بضرب عظام فكه المكسور، وهو ما يُقارن بمفصل باب مفتوح.

بعد ذلك تمكنت من لمس عظمة الترقوة المكسورة بلطف والتي تشبه الخزف التالف، ثم حضرت إلى لوح كتفه، والذي يُقارن بدفة مكسورة، حيث تصبح علاقة المتحدثة بشريكها أكثر حميمية حيث يبدو أنها تسافر داخل جسده، وتقرص الحواف المثقوبة لثقب في رئته، مقارنة بالحرير المستخدم في المظلات.

لقد أصلحت الدعامات بالمعنى المجازي لأضلاعه المكسورة، ثم تحدثت مجازًا مرة أخرى لقد صعدت أضلاعه كما لو كانت درجات سلم، وعند الوصول إلى قلب شريكها المخدوش، تشعر بالألم الذي يشعر به، ومع استمرارها في التحرك داخل جسده، يمكنها تخيل صورة الأشعة السينية لقطعة معدنية صغيرة مثبتة في صدره.

وتكشف المتحدثة أنّ هذه القطعة المعدنية عبارة عن رصاصة ارتدت حول جسد شريكها قبل أن تتوقف أسفل قلبه، وتستمر الراوية في التحرك حول جسد شريكها، بحثًا عن شيء معين، وتتبع أثر الإصابات الداخلية لشريكها حتى تجد جذور مشاكله، وهذه قنبلة جاهزة للانفجار في عقله، وملفوفة بإحكام بكل الأعصاب في جسده، وهنا كما تقول المتحدثة اقتربت أخيرًا من شريكها ربما يعني أنها وجدت الشخص الذي كانت تبحث عنه في مطاردتها، أو أنها أصبحت أقرب إلى شريكها.


شارك المقالة: