قصيدة Thirteen Ways of Looking at a Blackbird

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Thirteen Ways of Looking at a Blackbird)؟

I
,Among twenty snowy mountains
The only moving thing
.Was the eye of the blackbird
II
,I was of three minds
Like a tree
.In which there are three blackbirds
III
.The blackbird whirled in the autumn winds
.It was a small part of the pantomime
IV
A man and a woman
.Are one
A man and a woman and a blackbird
.Are one
V
,I do not know which to prefer
The beauty of inflections
,Or the beauty of innuendoes
The blackbird whistling
.Or just after
VI
Icicles filled the long window
.With barbaric glass
The shadow of the blackbird
.Crossed it, to and fro
The mood
Traced in the shadow
.An indecipherable cause
VII
,O thin men of Haddam
?Why do you imagine golden birds
Do you not see how the blackbird
Walks around the feet
?Of the women about you
VIII
I know noble accents
;And lucid, inescapable rhythms
,But I know, too
That the blackbird is involved
.In what I know
IX
,When the blackbird flew out of sight
It marked the edge
.Of one of many circles
X
At the sight of blackbirds
,Flying in a green light
Even the bawds of euphony
.Would cry out sharply
XI
He rode over Connecticut
.In a glass coach
,Once, a fear pierced him
In that he mistook
The shadow of his equipage
.For blackbirds
XII
.The river is moving
.The blackbird must be flying
XIII
.It was evening all afternoon
It was snowing
.And it was going to snow
The blackbird sat
.In the cedar-limbs

الفكرة الرئيسية في قصيدة (Thirteen Ways of Looking at a Blackbird):

  • طائر الشحرور.
  • الطبيعة.

ملخص قصيدة (Thirteen Ways of Looking at a Blackbird):

كتب هذه القصيدة أحد أشهر شعراء القرن العشرين في أمريكا وهو والاس ستيفنز (Wallace Stevens)، ونُشرت القصيدة في مجموعة هارمونيوم الكلاسيكية الأولى لستيفنز في عام 1923، ووصفها الشاعر بأنها ثلاثة عشر إحساسًا مختلفًا، وهذه الأحاسيس هي أشبه بقصائد قصيرة منفردة، يشير كل منها إلى طائر الشحرور أو الطائر الأسود بطريقة ما.

كما يوحي عنوان القصيدة فإن هذه الأجزاء تتميز بمنظورات مختلفة حيث يتخذ الطائر العديد من المعاني المتباينة عندما تتكشف القصيدة، وتدور القصيدة حول إثارة مشاعر معينة لدى القارئ أكثر من إثارة أي حجة معينة حول الطيور، وبشكل عام وعلى الرغم من ذلك يبدو أن القصيدة تشير إلى أن الواقع دائمًا ما يكون مسألة منظور، أن ينظر كل شخص إلى العالم ويفهمه بطريقته الخاصة.

ويبدأ المتحدث القصيدة ويقول بدت سلسلة جبال شاسعة مغطاة بالثلوج ثابتة تمامًا، ولكن شيئًا واحدًا كان يتحرك وهو عين الشحرور، وانقسم عقلي إلى ثلاثة اتجاهات، مثل وجود ثلاثة طيور من الشحرور في شجرة، ورياح الخريف تدور حول الشحرور في الهواء، وهذا مجرد جزء صغير من العرض.

إنّ الرجل والمرأة كيان موحد، والرجل والمرأة والشحرور هم أيضًا موحدين ككل، ولا أعرف ما إذا كنت أفضّل جمال الألحان، أو الطريقة التي تأخذ بها المعنى في العقل، وبعبارة أخرى أصوات العصافير أو الصمت الذي يليها، وكانت النافذة الكبيرة مليئة بالثلج الجليدي الشائك، مثل الزجاج المخيف، وعبرها ظل الشحرور مرارًا وتكرارًا، وبطريقة ما تسبب هذا الظل في إحساس بالخطر.

ولماذا أنتم أيها الرجال النحيفون من (Haddam) في ولاية كونيتيكت، تضيعون وقتكم في أحلام اليقظة عن الطيور الذهبية، بينما يمكنك أن تلاحظ طيور الشحرور الحقيقية أمامك مباشرة، تلك التي تتجول حول أقدام النساء، وأعرف عن التحكم في الكلمات من خلال اللهجات والإيقاعات، ولكنني أعلم أيضًا أن الشحرور جزء من معرفتي أيضًا.

وعندما طار الشحرور بعيدًا أظهر نهاية مجموعة من الرؤى، مجرد واحدة من العديد من وجهات النظر حول العالم، وحتى الأشخاص الذين يحبون الشِعر الرخيص سوف يتفاجؤون إذا رأوا طيور الشحرور تحلق في الضوء الأخضر، ورجل كان يركب عبر كونيتيكت في عربة زجاجية، ذات مرة كان خائفًا اعتقد أن ظل عربته كان سربًا من الطيور الشحرور. أنّ النهر يتدفق وهذا يعني أن الشحرور لا بد أن يكون قد طار، وكان الظلام طوال فترة بعد الظهر، وكان الثلج يتساقط ولم يظهر أي علامة على التوقف، وكان الشحرور مستريحًا في الشجرة.


شارك المقالة: