قصيدة To a Little Invisible Being Who is Expected Soon to Become Visible

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (To a Little Invisible Being Who is Expected Soon to Become Visible)؟

Germ of new life, whose powers expanding slow
—,For many a moon their full perfection wait
Haste, precious pledge of happy love, to go
.Auspicious borne through life’s mysterious gate
—,What powers lie folded in thy curious frame
!Senses from objects locked, and mind from thought
How little canst thou guess thy lofty claim
!To grasp at all the worlds the Almighty wrought
,And see, the genial season’s warmth to share
!Fresh younglings shoot, and opening roses glow
—,Swarms of new life exulting fill the air
!Haste, infant bud of being, haste to blow
,For thee the nurse prepares her lulling songs
;The eager matrons count the lingering day
But far the most thy anxious parent longs
.On thy soft cheek a mother’s kiss to lay
,She only asks to lay her burden down
;That her glad arms that burden may resume
,And nature’s sharpest pangs her wishes crown
.That free thee living from thy living tomb
She longs to fold to her maternal breast
;Part of herself, yet to herself unknown
,To see and to salute the stranger guest
.Fed with her life through many a tedious moon
!Come, reap thy rich inheritance of love
!Bask in the fondness of a Mother’s eye
Nor wit nor eloquence her heart shall move
.Like the first accents of thy feeble cry
!Haste, little captive, burst thy prison doors
!Launch on the living world, and spring to light
,Nature for thee displays her various stores
.Opens her thousand inlets of delight
,If charmed verse or muttered prayers had power
,With favouring spells to speed thee on thy way
,Anxious I’d bid my beads each passing hour
.Till thy wished smile thy mother’s pangs o’erpay

ملخص قصيدة (To a Little Invisible Being Who is Expected Soon to Become Visible):

هي قصيدة للشاعرة آنا ليتيتيا باربولد، وهي قصيدة تثلج الصدر عن طفل على وشك أن يولد، في جميع أنحاء القصيدة تستخدم باربولد لغة معقدة قليلاً ومرتفعة بالإضافة إلى مخطط قافية بسيط لوصف مدى حماسة المتحدثة لديها لولادة الطفل، في حين أن الكائن قد يكون غير مرئي الآن، إلا أنه قريبًا سيأخذ مكانه في العالم ويحدث تأثيرًا كبيرًا.

في القصيدة يُخاطب الطفل الذي لم يولد بعد بحماس، تقضي المتحدثة المقاطع العشرة في هذه القطعة تتحدث إلى طفل وتحتفل بحياة طفل لم يولد بعد، لقد أمضوا عدة أشهر في النمو وسرعان ما سيدخلون العالم، لا تستطيع المتحدثة الانتظار حتى تأتي تلك اللحظة حتى يتمكن الجميع من الترحيب بالطفل ويمكنهم البدء في طريقهم نحو حياة ناجحة ومدهشة.

إنها تعرف أنّ هذا الأخير سيكون بالتأكيد هو الحال، تختتم القصيدة مع المتحدثة قائلة إنه إذا كان هناك أي شيء يمكنها القيام به لتسريع نمو الطفل فستفعله، تشارك آنا ليتيتيا باربولد في موضوعات الحياة الجديدة والولادة والإمكانات في هذه القصيدة، تتحدث المتحدثة إلى الطفل وتحتفل بحياته المستقبلية دون أن تشير إلى ما إذا كان صبيًا أم فتاة، وما إذا كان قد ولد لعائلة غنية أو فقيرة.

لا تهم هذه الأشياء كما تشير إلى أنّ الطفل سيعيش بشكل رائع بغض النظر عن السبب، من المستحيل الابتعاد عن هذه القصيدة دون ملاحظة الفرح الذي يشعر به المتحدث ويريد نقله فيما يتعلق بدخول الطفل إلى العالم، تعتبر المناسبة المستقبلية أروع شيء يمكن أن يحدث في الحياة.

في المقطع الأول من القصيدة تبدأ المتحدثة باستخدام تقنية تُعرف باسم الفاصلة العليا، هذا يعني أنّ المتحدثة تتحدث إلى شخص ما أو شيء ما لا يمكنها سماعه أو لا يستطيع الرد، في هذه الحالة تتحدث المتحدثة إلى طفل لم يولد بعد، تشير إلى الطفل على أنه أصل الحياة الجديدة، تقول إنهم يكبرون كل يوم، وسوف يدخلون العالم قريبًا، تاركين وراءهم هذه الفترة من حياتهم، إنها عملية بطيئة وتحتفل بها.

تتساءل المتحدثة من خلال العديد من علامات التعجب كيف ستكون حياة الطفل، ما هي القوى في مستقبل الطفل؟ كيف يمكن للطفل كما تقول أن يفهم أبدًا مدى أهميته؟ في هذه السطور تكون لغة الشاعرة معقدة إلى حد ما، ولكن استخدامت مخطط القافية المثالية يساعد في إنشاء نمط يشبه الغناء يبدو مناسبًا للطفل.

في المقطع الثالث تستمر المتحدثة في التحدث إلى الطفل، وإخباره عن كل شيء جميل سوف يراه بمجرد ولادته، إنها متحمسة جدًا لمشاركة دفء الموسم وجمال الزهور ونفث الحياة البسيط، وتقول من أجلك بدأت المقطع الرابع والممرضة تحضّر الأغاني وتنتظر نساء أخريات حتى يعددن الأيام، طوال الوقت ينتظر والدا الطفل فرصة تقبيل الطفل على خده.

تصبح القصيدة أكثر تعقيدًا بعض الشيء في المقاطع التالية حيث تلمح المتحدثة إلى ما تأمله والدة هذا الطفل، إنها تريد أن تحمل طفلها وتشعر أنّ الطفل جزء منها، جزء جديد له إمكانات غير محدودة، سيذهب الطفل إلى أبعد من ذلك ويفعل أكثر من أي وقت مضى، من الممكن قراءة هذه السطور وكذلك بقية القصيدة كحجة للمساواة بين الجنسين والطبقات الاقتصادية.

إنها تحتفل بهذا الطفل دون تسميته أو نوع جنسه، يشعر الراوي بسعادة غامرة لدخولهم العالم من أجلهم تمامًا، في المقطع الثامن تستخدم علامة تعجب أخرى لاستدعاء الطفل وتطلب منه المجيء إلى العالم لرؤية الحب الذي ينتظره ويعيشون حياة جيدة من البداية.

إنها تعتقد أنّ صرخة الطفل عندما يدخل إلى العالم ستكون أجمل بكثير من أي قصيدة أو أغنية سمعتها من قبل، يستخدم المقطع التاسع استعارة لأسير في السجن لتصوير الطفل في الرحم، وتقول اقتحموا أبواب سجنكم، وقالت ودخلت إلى النور، تشير إلى أنّ الطفل مهم جدًا لدرجة أنّ الطبيعة تعرضه.

في المقطع الأخير من القصيدة تقول المتحدثة إنه إذا كان هناك أي طريقة لتسريع ولادة الطفل فقد شاركت في هذا الإجراء، لا توجد صلاة كما تعتقد أو أغنية مثل هذه الأغنية لديها القدرة على التأثير في السرعة التي يأتي بها الطفل إلى العالم، ولكن إذا فعلوا ذلك فستكون الصلاة أو الغناء أو القراءة هي كل ما تفعله كل يوم حتى تتمكن من رؤية سعادة الطفل والأم.


شارك المقالة: