قصيدة To Autumn

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (To Autumn)؟

,Season of mists and mellow fruitfulness
;Close bosom-friend of the maturing sun
Conspiring with him how to load and bless
;With fruit the vines that round the thatch-eves run
,To bend with apples the moss’d cottage-trees
;And fill all fruit with ripeness to the core
To swell the gourd, and plump the hazel shells
,With a sweet kernel; to set budding more
,And still more, later flowers for the bees
,Until they think warm days will never cease
.For summer has o’er-brimm’d their clammy cells

?Who hath not seen thee oft amid thy store
Sometimes whoever seeks abroad may find
,Thee sitting careless on a granary floor
;Thy hair soft-lifted by the winnowing wind
,Or on a half-reap’d furrow sound asleep
Drows’d with the fume of poppies, while thy hook
:Spares the next swath and all its twined flowers
And sometimes like a gleaner thou dost keep
;Steady thy laden head across a brook
,Or by a cyder-press, with patient look
.Thou watchest the last oozings hours by hours

?Where are the songs of spring? Ay, Where are they
—,Think not of them, thou hast thy music too
,While barred clouds bloom the soft-dying day
;And touch the stubble-plains with rosy hue
Then in a wailful choir the small gnats mourn
Among the river sallows, borne aloft
;Or sinking as the light wind lives or dies
;And full-grown lambs loud bleat from hilly bourn
Hedge-crickets sing; and now with treble soft
;The red-breast whistles from a garden-croftgarden-croft A croft is a small enclosed field
.And gathering swallows twitter in the skies

الفكرة الرئيسية في قصيدة (To Autumn):

  • جمال فصل الخريف.
  • الهدوء.

ملخص قصيدة (To Autumn):

هي قصيدة كتبها الشاعر الرومانسي الإنجليزي جون كيتس (John Keats) في عام 1819 م، وهي آخر قصائده الست التي تشمل قصيدة (Ode to a Nightingale) وقصيدة (Ode on a Grecian Urn)، وهي من أكثر القصائد التي تمت دراستها واحتفالها في اللغة الإنجليزية.

تمدح القصيدة الخريف وتصف وفرته، حصاده، انتقاله إلى الشتاء وتستخدم الصور الحسية المكثفة لرفع الجمال العابر للحظة، وهذه القصيدة هو آخر عمل رئيسي أكمله كيتس قبل وفاته في روما في عام 1821 م، حيث استسلم الشاب البالغ من العمر 25 عامًا لمرض السل.

ويبدأ المتحدث القصيدة ويقول الخريف الموسم المرتبط بالضباب والشعور العام بوفرة الهدوء، أنت صديق حميم للشمس، تساعد حرارته وضوئه على نمو كل هذه الفاكهة والخضروات، وأنت تعمل عن كثب مع الشمس لجعل الكثير من الفاكهة تنمو على الكروم التي تلتف حول حواف أسطح بيوت المزارع، وأنت تعمل على جعل الكثير من الفاكهة تنمو بحيث تثقل كاهل أغصان أشجار التفاح المطحونة التي تنمو خارج بيوت المزارع.

أنت والشمس تجعلان كل فاكهة ناضجة تمامًا، وأنت تجعل القرع منتفخًا وتنمو قشور البندق دهونًا بداخلها جوز حلو، وأنت تجعل الأزهار تنمو براعم جديدة وتستمر في النمو أكثر، وعندما تتفتح هذه البراعم، يجمع النحل حبوب لقاح الأزهار، ويعتقد هؤلاء النحل أن دفئك سيستمر إلى الأبد، لأن الصيف يجلب الكثير من الزهور وحبوب اللقاح لدرجة أن خلايا النحل الآن تفيض بالعسل.

من لم يلاحظك يا خريف في الأماكن التي تحفظ فيها بالجوائز؟ من المرجح أن يجدك أي شخص يجد نفسه يتجول في مكانه جالسًا كسولًا على أرضية المبنى حيث يتم تخزين الحبوب، ويلاحظ شعرك مرفوعًا بفعل الرياح الخفيفة التي تفصل خيوط الشعر بنفس الطريقة التي قد تفصل بها آلة الحصاد مكونات حبة قمح.

قد يجدك أي شخص أيضًا نائمًا في الحقول، في صف محصول غير مكتمل، مرهقًا بسبب رائحة الخشخاش التي تحفز النوم، وفي هذه الحالة فإن المنجل الخاص بك، الذي كنت تستخدمه لقطع المحاصيل، سيتم إلقاؤه على الجانب، سيكون مستلقياً هناك، وبالتالي سيتم حفظ القسم التالي من الزهور الملتوية من القطع.

في بعض الأحيان في الخريف أنت مثل العامل الزراعي الذي يلتقط قصاصات سائبة من الحقول بعد الحصاد مثل هذا العامل، الذي يجب أن يكون متيقظًا، تشاهد التيار برأسك الثقيل من الفاكهة والأوراق، وفي أحيان أخرى تراقب بصبر الآلة التي تعصر التفاح من أجل عصير التفاح، مع ملاحظة كيف أن العصير واللب يخرجان ببطء من الجهاز على مدار عدة ساعات.

أين الموسيقى التي تميز الربيع على سبيل المثال أصوات العصافير؟ وأكرر أين هي؟ لا تفكر في الربيع وموسيقاها النموذجية لديك موسيقاك الخاصة، وخلفية الموسيقى الخاصة بك هي مشهد تتوسع فيه الغيوم الجميلة المظللة في سماء المساء وتقوم بتصفية ضوء الشمس بحيث يلقي باللون الوردي على الحقول التي تم حصادها.

تشمل موسيقاك البعوض، التي تندهش حزينة بين الصفصاف الذي ينمو على ضفاف النهر، والذي يرتفع ويسقط حسب قوة الريح، وهي تشمل الحملان البالغة والكاملة التي تصدر صوت الباه من سياج سياج التلال، وهي تشمل صراصير الليل تغني في الأدغال وطائر أحمر الصدر يصدر صافرات بهدوء من حديقة صغيرة، وأخيرًا يشمل القطيع المتنامي من طيور السنونو، التي ترتفع وتغني معًا في مواجهة السماء المظلمة.


شارك المقالة: