هي قصيدة للشاعر ديفيد روث، هي قصيدة عن تسعة رياضيين فازوا بميداليات ذهبية في حدث واحد من الألعاب الأولمبية الخاصة.
ما هي قصيدة Nine Gold Medals
The athletes had come from all over the country
To run for the gold, for the silver and bronze
Many the weeks and the months of their training
And all coming down to these games
The spectators gathered around the old field
For cheering on all the young women and men
The final event of the day was approaching
Excitement grew high to begin
The blocks were all lined up for those who would use them
The hundred yard dash was the race to be run
There were nine resolved athletes in back of the starting line
Poised for the sound of the gun
The signal was given, the pistol exploded
And so did the runners all charging ahead
But the smallest among them, he stumbled and staggered
And fell to the asphalt instead
He gave out a cry in frustration and anguish
His dreams and his efforts all dashed in the dirt
But as sure as I’m standing here telling this story
The same goes for what next occurred
The eight other runners pulled up on their heels
The ones who had trained for so long to compete
One by one they all turned around and went back to help
And brought the young boy to his feet
Then all the nine runners joined hands and continued
The hundred yard dash now reduced to a walk
“And a banner above that said “Special Olympics
Could not have been more on the mark
For that’s how the race ended, with nine gold medals
They came to the finish line holding hands still
And a standing ovation and nine beaming faces
Said more than these words ever will
That’s how the race ended, with nine gold medals
They came to the finish line holding hands still
“And a banner above that said “Special Olympics
Said more than these words ever will
So much more than these words ever will
ملخص قصيدة Nine Gold Medals
هي قصيدة عن التعاطف والأخوة، تقدم القصيدة كيف أنّ العقلية التعاونية هي حاجة الساعة في عالم المنافسة القاسية هذا، وفقًا للشاعر عندما يعيق العالم التنافسي أحدًا لا ينبغي للآخرين أن يمنعوا أنفسهم من المساعدة، الحياة ليست عن الفوز بالسباق، أهم شيء هو كيف ينهي المرء سباق الحياة بابتسامة ويمسك بيد الآخرين، حاول الشاعر من خلال النص نشر رسالة الأخوة العالمية هذه.
تتحدث القصيدة عن تسعة رياضيين قدموا من بلدان مختلفة لإدارة حدث سباق المائة ياردة في الأولمبياد الخاص، لقد تدربوا بقوة على الحدث وفي النهاية وصل اليوم، ملأ المتفرجون الكتل، ولاحظوا هؤلاء الرياضيين التسعة يستعدون للاندفاعة، مع صوت البندقية بدأ السباق، لكن أحدهم تعثر وسقط.
ومن المثير للاهتمام أنّ المتسابقين تقدموا لمساعدة أصغرهم جميعًا، في النهاية تشبثوا بأيديهم وأكملوا السباق بروح العمل الجماعي، وفوقهم رفرفت لافتة الأولمبيات الخاصة والوجوه المبتسمة أدناه تقول أكثر مما يمكن أن تنقله الكلمات، تحتوي القصيدة على العديد من الموضوعات مثل الأخوة والرحمة والمنافسة مقابل التعاون والنصر مقابل الخسارة.
موضوع الأخوة هو العنصر الرئيسي في القصيدة التي تخرج منتصرة في البيئة التنافسية للقصيدة، علاوة على ذلك يتحدث الشاعر عن أنّ التعاطف بين البشر هي إحدى الفضائل المهمة التي تربط الجميع ببعضهم البعض، بصرف النظر عن ذلك فإنّ موضوع القصيدة يصور انتصار الرياضيين الذين اعتمدوا على روح الرفقة والتعاون حتى لو كانوا في وسط المنافسة.
أخيرًا وليس آخرًا يحصل موضوع النصر الحقيقي على تمثيل جميل في القصيدة، تعكس الوجوه المبتسمة للمتسابقين ما هو النصر الحقيقي، لا يتعلق الأمر بالفوز بالسباق بل يتعلق بكسب القلوب والحفاظ على روح الإنسانية حية، تستخدم القصيدة صورًا مختلفة، هناك العديد من الصور المرئية مثل تصوير الملعب، واستعداد الرياضيين في المضمار والجري، وسقوط أصغر رياضي في منتصف السباق، وراية الأولمبيات الخاصة.
علاوة على ذلك يتكون صوت البندقية من صور سمعية، ومع ذلك فإنّ القصيدة من البداية إلى النهاية منسوجة بصور نابضة بالحياة، يُظهر وصف وصول الرياضيين والاستعداد للسباق في المقاطع القليلة الأولى الحبكة في الفلاش باك، ثم يأتي الحدث الحقيقي الذي تتواجد فيه الأخلاق.
في هذا القسم يستخدم الشاعر الصور للإشارة إلى حركتهم بالإضافة إلى العمل الرئيسي للقصيدة، علاوة على ذلك فإنّ الصور الملهمة في القسم قبل الأخير تجعل رحلة القصيدة بأكملها مغامرة مجزية، تقدم القصيدة رسمًا أوليًا للرياضيين الذين كانوا في طريقهم للمشاركة في حدث العدو لمسافة مئة ياردة في الأولمبيات الخاصة.
تدرب الرياضيون بجد لفترة طويلة، كان لديهم هدف واحد فقط في أذهانهم، وهو حمل أي من المراكز الثلاثة الأولى، لأنه سيجلب المجد لحياتهم المهنية وكذلك لبلدهم، في المقطع الثاني من القصيدة ينتقل الشاعر إلى الصورة الرئيسية للقصيدة، بعد وصف الرياضيين في المقطع السابق يصور الشاعر الآن الحقل القديم وتجمع المتفرجون هناك لمشاهدة الحدث الأخير لليوم.
كان هذا الحدث أيضًا حدثًا بالغ الأهمية في مسيرة هؤلاء الرياضيين، علاوة على ذلك فإنّ السطر الأخير من هذا المقطع يصور مدى حماسة المتفرجين للحدث وكذلك المتسابقين، في المقطع الثالث من القصيدة ينقل الشاعر تركيز القصيدة من المعرض إلى الكتل، كان الرياضيون يستعدون للعمل النهائي، إلى جانب سطر الاستعداد لصوت البندقية يتراكم إحساس بالتوتر في القصيدة.
ومع ذلك هناك جاذبية في أول سطرين من هذا المقطع وهي مخصصة للتأكيد، في المقطع الرابع من القصيدة يتحدث الشاعر عن عملين رئيسيين للقصيدة، الأول عن العرق، وثاني وأهم عمل للقصيدة موجود في هذه السطور عندما قال لكن الأصغر بينها تعثر وترنح وسقط على الأسفلت بدلاً من ذلك، يشير هذا القسم إلى صورة الضعفاء الذين يتعثرون في أي مرحلة من حياتهم، هنا أصغر رياضي هو ممثل للشريحة الأضعف في المجتمع.
في المقطع الخامس من القصيدة التقط الشاعر رد فعل الرياضي الذي سقط، كان ينتظر هذا الحدث، لكن الحادث أخذ كل شيء بعيدًا عن عينيه، ملأته إحباطاً وكرباً شديداً، ومع ذلك تظهر الشخصية الشعرية للقصيدة مباشرة في هذا القسم، يشير إلى الأحداث التي تلت ما حدث للرياضي أثناء السباق.
في المقطع السادس من القصيدة جاء المتسابقون الثمانية الآخرون في الحدث لمساعدة الرياضي واحدًا تلو الآخر، ومن المفارقات أنهم نسوا السباق ومضوا قدماً بشكل مثير للاهتمام، لقد توقفوا عن الجري ليس لمساعدة الشخص فقط ولكن من أجل الحفاظ على روح الإنسانية حية، جلب المتسابقون الصبي مرة أخرى على قدميه كبادرة للأخوة والرحمة.
في المقطع السابع من القصيدة يصف كيف واصل المتسابقون التسعة الذين انضموا بأيديهم السباق معًا، في ذلك الوقت لم يركضوا من أجل الفوز بالسباق، ساروا معًا لتذكير الآخرين بأهمية التعاطف قبل كل شيء، كانت إيماءتهم مثالاً على سبب تسميتها بالأولمبيات الخاصة، وهنا يستخدم الشاعر كلمة خاصة بشكل مثير للاهتمام، إنه يشير إلى الرياضيين الذين جعلوا اللحظة مميزة.
يتحدث الشاعر عن كيفية انتهاء السباق، وصل الرياضيون إلى خط النهاية وهم يمسكون بأيديهم وكانت هناك ابتسامة على كل وجه، وفقاً للشاعر كانت الوجوه مجازاً مشرقة مثل الشمس، كانت إيماءتهم جنبًا إلى جنب مع الابتسامة المنتصرة تقول أكثر بكثير ممّا يمكن أن تنقله كلمات القصيدة.
في هذا السياق يقول الشاعر إنهم جميعًا كانوا فائزين، ومن هنا يستخدم عبارة بتسع ميداليات ذهبية، علاوة على ذلك فإنّ الإشارة إلى الأولمبيات الخاصة في هذا المقطع تؤكد مجددًا كيف يمكن للناس أن يجعلوا حياتهم مميزة بالحب والأخوة، في السطر الأخير من القصيدة استخدم الشاعر مرة أخرى الامتناع عن المقطع السابق من أجل التأكيد على الرسالة التي يريد الشاعر توجيهها للقراء.