كتاب أحكام الجنائز وبدعها لمحمد أنصار الدين الألباني

اقرأ في هذا المقال


أحكام الجنائز وبدعها:

يحتوي الكتاب على مجموعة من أحكام الجنائز، يبين فيه الكاتب الإحسان إلى الميت، وتجهيز الميت وغيرها، ثم يذكر الكاتب النهي عن عادة الأمم السابقة عند الموت من ضرب الوجه، وتمزيق الملابس، وحلق الرؤوس وغيرها،

مؤلف الكتاب:

كتاب أحكام الجنائز وبدعها: للكاتب أبو عبد الرحمن بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم الأشقودري الألباني الأرنؤوطي الذي يعرف بمحمد ناصر الدين الألباني ، من مواليد أشقودرة، فقد تعلم القرآن الكريم ، وقد تخصص في مجال الحديث النبوي وقد تتلمذ على يديه العديد من الطلبة، لهُ العديد من المؤلفات منها، جلباب المرأة المسلمة، صلاة التراويح، التوسل أنواعه وأحكامه، سلسلة الأحاديث الضعيفة، فضل الصلاة على النبي، فتنة التكفير، التوحيد أولًا يا دعاة الإسلام، نصب المجانيق لنسف قصة الغرانيق، تحريم آلات الطرب، أحكام الجنائز وبدعها، وغيرها من المؤلفات.

موضوعات الكتاب:

يحتوي الكتاب على عدة مواضيع، وهي:

  • الموضوع الأول: ما يجب على المريض، من الرضى بالقضاء والصبر على القدر، وترك تمني الموت وأداء الحقوق.
  • الموضوع الثاني: تلقين المحتضر، وعلى من حضره من التلقين وأمره بالشهادة.
  • الموضوع الثالث: ما على الحاضرين بعد موته، وبيان ضعف حديث قراءة الفاتحة سورة البقرة رأس الميت وخاتمتها عند رجليه، والرد على من حسنه.
  • الموضوع الرابع: ما يجوز للحاضرين وغيرهم.
  • الموضوع الخامس: ما يجب على أقارب الميت.
  • الموضوع السادس: ما يحرم على أقارب الميت، وتحقيق المراد من البكاء والعذاب في حديث ( الميت يعذب ببكاء أهله عليه) وتخريجه.
  • الموضوع السابع: النعي الجائز، وقراءة سورة الفاتحة على روح الميت بدعة.
  • الموضوع العاشر: علامات حسن الخاتمة.
  • الموضوع الحادي عشر: ثناء الناس على الميت.
  • الموضوع الثاني عشر: غسل الميت.
  • الموضوع الثالث عشر: تكفين الميت، التوفيق بين حديث الأمر بتكفين الميت في ثياب البياض، والأمر بتكفين في ثوب حبرة.
  • الموضوع الرابع عشر: حمل الجنازة واتباعها، كلام النووي في أن الصواب سكوت مع الجنازة، وأن رفع الصوت أمامها بالقراءة مع التمطيط حرام.
  • الموضوع الخامس عشر:الصلاة على الجنازة، تحقيق أنه لم يصح في الصلاة النبي صلى الله عليه وسلم، على ابنه إبراهيم حديث، وأنَّه ثبت خلافه، كلام ابن القيم في تحقيق الصواب في الصلاة على الشهداء، من هم المنافقون الذين تحرم الصلاة عليهم؟، لماذا لم يأخذ صلى الله عليه وسلم بقول عمر في ابن أبي بن سلول: أنّه منافق، وصلى عليه؟
  • الموضوع السادس عشر: الدفن وتوابعه، حديث في أبي طالب، ووصف علي إياه بالضال، بيان بطلان تأويل النهي عن دفن الميت في الأوقات الثلاثة بأن المراد النهي عن الصلاة على الجنازة فيها.
  • الموضوع السابع عشر: التعزية، لا تحد التعزية بثلاثة أيام لا يتجاوزها، وذكر حديث في ذلك، نص الشافعي وغيره على كراهة الاجتماع للتعزية، كراهة اتخاذ الضيافة من الطعام من أهل البيت، وبيان أنّها بدعة قبيحة.
  • الموضوع الثامن عشر: ما ينتفع به الميت، مشروعية صيام الولي عن الميت، وذكر المذاهب في ذلك وبيان الراجح منها، تحقيق أن الصدقة وغيرها يصل ثوابها إلى الوالد من ولده، لا بد من غيره، والنظر في الإجماع المعنى على خلافة، وبيان أن كثيرًا من المسائل التي نقلوا الإجماع فيها، فالخلاف فيها معروف، إبطال قياس غير الوالد على الوالد من وجوه ثلاثة، وبيان أن السلف لم يكونوا يهدون ثواب عبادتهم إلى الأموات كما نقله ابن تيمية، والرد عليه في قوله الآخر الذي استغله المبتدعة، وبيان أثر مثل هذا القول على من يحمله.
  • الموضوع التاسع عشر: زيارة القبور، حديث عائشة في زيارتها قبر أخيها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، حديث آخر لها في تعليم الرسول إياها ما تقول إذا زارت القبور، استدلال الحافظ به على جواز زيارة النساء للقبور، وبيان ذلك، وذكر حديث استدل به بعض المعاصرين ولا أصل له، وغيرها.
  • الموضوع العشرون: ما يحرم عند القبور، كلام النووي وابن تيمية في ذم الذبح عند القبر، كلام الشوكاني في ذم رفع القبر والبناء عليه وما نشأ عنه من المفاسد، تحريم الصلاة إلى القبور، تحريم الصلاة عند القبور ولو بدون استقبال، كلام ابن حزم في الرد على أبي حنيفة في كراهته صلاة الجنازة على القبر، والرد على ابن الحزم في قوله بجواز صلاة الجنازة في المقبرة، وبناء المساجد على القبور، وغيرها.
  • الموضوع الواحد والعشرون: بدع الجنائز.
  • الموضوع الثاني والعشرون: قبل الوفاة.
  • الموضوع الثالث والعشرون: بعد الوفاة.
  • الموضوع الرابع والعشرون: غسل الميت.
  • الموضوع الخامس والعشرون: الكفن والخروج بالجنازة.
  • الموضوع السادس والعشرون: الصلاة عليها.
  • الموضوع السابع والعشرون: الدفن وتوابعه.
  • الموضوع الثامن والعشرون: التعزية وملحقاتها.
  • الموضوع التاسع والعشرون: زيارة القبور.

شارك المقالة: