كتاب الأسماء والصفات لابن تيمية

اقرأ في هذا المقال


الأسماء والصفات:

يُعد الكتاب مجموعة من فتاوى، يوضح الكاتب أسماء الله تعالى، وصفاته وأفعاله، وكما يرد الكاتب على أهل البدع والزندقة، والفرق الضالة، والكتاب مرجع لعديد من علماء السنة وأساتذة الجامعات.

مؤلف الكتاب:

كتاب الأسماء والصفات: للكاتب أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية تقي الدين أبو العباس النميري، ولقبهُ شيخ الإسلام، من مواليد حران، وهو أحد أبرز علماء الحنابلة، اشتهر في مجالات الفقه والحديث والعقيدة، وأصول الفقه والفلسفة والمنطلق والفلك، وكان ماهرًا في شرح الحساب والجبر، ولهُ عدد من المؤلفات منها، متن العقيدة الواسطية نسخة مصححة، العبودية، مجموع فتاوى ابن تيمية، أعمال القلوب أو المقامات والأحوال، الخلافة والملك، الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح، تفسير آيات أشكلت على كثير من العلماء ، الاستقامة، أربعون حديثًا لشيخ الإسلام ابن تيمية، توحيد الألوهية، شرح حديث جبريل عليه السلام في الإسلام والإيمان، السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعيّة، الحسبة في الإسلام، وغيرها من المؤلفات.

موضوعات الكتاب:

يحتوي الكتاب على عدة مواضيع، وهي:

  • الجمع بين علو الرب عزوجل، وبين قربه من داعيه وعابده.
  • تمام الكلام في القرب.
  • قرب الرب من قلوب المؤمنين، وقرب قلوبهم منه.
  • تقريب العبد إلى الله.
  • نهي الذين يجعلون الفلسفة هي التشبيه بالإله على قدر الطاقة.
  • فيما يثبته أهل السنة وما يثبته أهل البدعة.
  • تحرك القلب والروح العارفة والمحبة.
  • أسماء الله الحسنى.
  • القاعدة العظيمة الجليلة في مسائل الصفات والأفعال، من حيث قدمها ووجوبها، أو جوازها ومشتقاتها، أو وجوب النوع مطلقًا وجواز الآحاد معينًا.
  • ما أنكرت الجهمية من أنّ الله كلم موسى.
  • أن الله لم يزل متكلمًا.
  • أنّ الله كان متكلمًًا بالقرآن قبل أن يخلق الخلق.
  • نزول الحق سبحانه إلى سماء الدنيا في كل ليلة، ويوم عرفة، من غير تكييف ولا مثل، ولا تحديد ولا شبه.
  • أنّ مجيئه إلى حشر يوم القيامة بمثابة نزوله إلى سمائه.
  • القول في القرآن الكريم.
  • قاعدة في الاسم والمسمى.
  • إنّ الذين قالوا إنّ الاسم غير المسمّى.
  • الصفات الاختيارية.
  • الإرادة والمحبة.
  • السمع والنظر والبصر.
  • النافين للصفات.
  • حجج النفاة لحلول الحوادث.
  • الصفات الفعلية.
  • فيما ذكره الرازي في الأربعين في مسألة الصفات الاختيارية التي يسمونها حلول حوادث.
  • قاعدة شريفة وهي أن جميع ما يحتج به المبطل من الأدلة الشرعية والعقلية إنما تدل على العقل، لاتدل على قول المبطل.
  • حجتهم الأولى في أنّه لم يزل متكلمًأ إذا شاء وكيف شاء، بيان أن أدلتهم تدل على مذهب السلف، وغيرها من المواضيع التي طرحها الكاتب.

شارك المقالة: