اقرأ في هذا المقال
كتاب الديمقراطية في الميزان:
أصبحت الديمقراطية نظامًا للحكم في العديد من الدول، يوضح الكاتب العلاقة بين الإسلام والديمقراطية، أنَّ الإسلام هو الميزان والضابط وهو الحاكم وكل شيء، كما يبين الكاتب أنَّ الإسلام دين الواقعية كما أنَّهُ دين المثالية، هو دين عدل واعتدال وتوازن واتزان.
مؤلف كتاب الديمقراطية في الميزان:
كتاب الديمقراطية في الميزان: للكاتب سعيد عبد العظيم، له عدد من المؤلفات منها قصص الأنبياء عظات وعبر، الزواج العرفي، خلق المسلم وغيرها.
موضوعات كتاب الديمقراطية في الميزان:
يحتوي الكتاب على عدة مواضيع وهي:
- الموضوع الأول: يذكر الكاتب واقع البشرية ونظريات الإصلاح، جيوش من المصلحين ولكن تدعو إلى الانحراف، الإلحاد صورة جاهلية حديثة.
- الموضوع الثاني: يذكر الكاتب الصراع بين الحق والباطل، الأمة تعاني من حرب عسكرية وسياسية واقتصادية وفكرية، المندوب الإنجليزي، هكذا حروب الإسلام بيد أبنائه.
- الموضوع الثالث: يذكر الكاتب ميزان وضابط، الصراط المستقيم أوله آدم عليه السلام، كل نظام له عقيدة.
- الموضوع الرابع: يذكر الكاتب بعض خصائص وسمات الإسلام، صفة الربانية، الشمول، العموم، الجزاء.
- الموضوع الخامس: يذكر الكاتب الإسلام دين الواقعية كما أنه دين المثالية.
- الموضوع السادس: يذكر الكاتب الديمقراطية، معناها، نشأتها، مبادئها، الليبرالية، الرأسمالية، الاشتراكية، البروليتاريا، تحذير من المصطلحات الوافدة، كيف صُنع سعد زغلول ولماذا صنع؟
- الموضوع السابع: يذكر الكاتب الديمقراطية العلمانية الّلادينية ومبدأ فصل الدين عن الدولة، العلمانية والعلمانيون في العالم الغربي والإسلامي، الجذور الفكرية والعقائدية للعلمانية اللادينية، الأفكار والمعتقدات العلمانية.
- الموضوع الثامن: يذكر الكاتب الديمقراطية وقضية الحكم بما أنزل الله، خدعة الديمقراطية حكم الشعب، لا يكفر المعين إلا بعد قيام الحجة الرسالية.
- الموضوع التاسع: يذكر الكاتب الديمقراطية والولايات، الخلافة أو الإمامة العظمى، كيف تنعقد الإمامة عند المسلمين؟، شروط لابد من توافرها في الخليفة، أهل الحل والعقد وصفاتهم.
- الموضوع العاشر: يذكر الكاتب هل يجوز للمرأة دخول الانتخابات، فتوى لفضيلة الشيخ حسنين مخلوف مفتي الديار المصرية الأسبق بعدم جواز خوض معركة الانتخابات للمرأة.
- الموضوع الحادي عشر: يذكر الكاتب كيف استدرجوا المرأة لدخول الانتخابات؟، في النظام الديمقراطي يتولى الفاسق والكافر والنساء، أجمع المسلمون على أنه لا طاعة لإمام ولا لغيره في معصية، يصح للحاكم أن يعزل نفسه لموجب يقتضي ذلك، عدم جواز الخروج على الحاكم إلا إذا ارتكب كفرًا بواحًا، يجوز للرجل الفاضل أن يعمل للرجل الفاجر والسلطان الكافر بشرط، من الظلم أن تقيس الإسلام بغيره من المناهج الوضعية، الحاكم يحكم مدة حياته ما دام قائمًا بشئون الحكم محسنًا في ذلك.
- الموضوع الثاني عشر: يذكر الكاتب الديمقراطية والديكتاتورية، نرفض الاثنين ولا نرضى بالإسلام بديلًا، لا علاقة بالإسلام بالطغيان، علاج الطغيان أن ننشئ شعبًا مؤمنًا يقدر الحرية وغيرها من المواضيع التي طرحها الكاتب.