الصمت وآداب اللسان:
يتحدث الكتاب عن آداب اللسان، يذكر الكاتب الأحاديث التي تتعلق بآداب اللسان، كما يذكر الكاتب آثار الصحابة والتابعين، يوضح الكاتب صورة عن الواقع الذي كان يعيسشه المجتمع الإسلامي مع محاولة لعلاجه، يبين الكاتب حفظ اللسان وفضل الصمت.
مؤلف الكتاب:
كتاب الصمت وآداب اللسان: هو الإمام المحدث الحافظ عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان ابن قيس، القرشي أبو بكر بن أبي الدنيا البغدادي من بني أمية، من مواليد بغداد، كان صاحب فصاحة وبلاغة، كان واعظًا ومؤدبًا، له عدد من المؤلفات منها، قضاء الحوائج، الحلم، التوكل على الله، القبور، ذم الحسد، مكارم الأخلاق، إصلاح المال وغيرها من المؤلفات.
موضوعات الكتاب:
يحتوي الكتاب على عدة مواضيع وهي:
- الموضوع الأول: يذكر الكاتب حفظ اللسان وفضل الصمت.
- الموضوع الثاني: يذكر الكاتب النهي عن فضول الكلام والخوض في الباطل.
- الموضوع الثالث: يذكر الكاتب النهي عن الكلام فيما لا يعنيك.
- الموضوع الرابع: يذكر الكاتب ذم المراء.
- الموضوع الخامس: يذكر الكاتب ذم التقعر في الكلام.
- الموضوع السادس: يذكر الكاتب ذم الخصومات.
- الموضوع السابع: يذكر الكاتب الغيبة وذمها.
- الموضوع الثامن: يذكر الكاتب تفسير الغيبة.
- الموضوع التاسع: يذكر الكاتب الغيبة التي يحل لصاحبها الكلام بها.
- الموضوع العاشر: يذكر الكاتب ذب المسلم عن عرض أخيه.
- الموضوع الحادي عشر: يذكر الكاتب ذم النميمة.
- الموضوع الثاني عشر: يذكر الكاتب ذم ذي اللسانين.
- الموضوع الثالث عشر: يذكر الكاتب مانهى عنه العباد أن يسخر بعضهم من بعض.
- الموضوع الرابع عشر: يذكر الكاتب كفارة الإغتياب.
- الموضوع الخامس عشر: يذكر الكاتب ما أمر به الناس أن يستعملوا فيه أنفسهم من القول الحسن للناس جميعًا.
- الموضوع السادس عشر: يذكر الكاتب ذم الفحش والبذاء.
- الموضوع السابع عشر: يذكر الكاتب ما نهى أن يتكلم به.
- الموضوع الثامن عشر: يذكر الكاتب ذم اللعانين.
- الموضوع التاسع عشر: يذكر الكاتب ذم المزاح.
- الموضوع العشرون: يذكر الكاتب حفظ السر.
- الموضوع الحادي والعشرون: يذكر الكاتب قلة الكلام والتحفظ في المنطق.
- الموضوع الثاني والعشرون: يذكر الكاتب الصدق وفضله.
- الموضوع الثالث والعشرون: يذكر الكاتب الوفاء بالوعد.
- الموضوع الرابع والعشرون: يذكر الكاتب ذم الكذب.
- الموضوع الخامس والعشرون: يذكر الكاتب ذم المداحين.
- الموضوع السادس والعشرون: يذكر الكاتب آيات من القرآن الكريم تحذر من الغيبة.