كتاب الظلم وأثره على الفرد والمجتمع في ضوء الكتاب والسنة للحارثي

اقرأ في هذا المقال


كتاب الظلم وأثره على الفرد والمجتمع في ضوء الكتاب والسنة:

يتحدث الكتاب عن الظلم، يذكر الكاتب أنَّ الظلم من العواقب الشديدة، كما يذكر الكاتب أنَّ الشرك بالله تعالى ظلم عظيم، كما يذكر الكاتب معنى الظلم، يبين الكاتب عدة طرق يجب اتباعها للتخلص من الظلم، ثم يبين الكاتب معنى التوبة، كما يذكر الكاتب مسببات الظلم، كما يوضح الكاتب أثر الظلم على الأفراد، استند الكاتب على أدلة من القرآن الكريم.

مؤلف كتاب الظلم وأثره على الفرد والمجتمع في ضوء الكتاب والسنة:

كتاب الظلم وأثره على الفرد والمجتمع في ضوء الكتاب والسنة: للكاتب دوخي بن زيد بن علي الحارثي، له عدد من المؤلفات.

موضوعات كتاب الظلم وأثره على الفرد والمجتمع في ضوء الكتاب والسنة:

يحتوي الكتاب على عدّة مواضيع وهي: 

  • الموضوع الأول: يذكر الكاتب مظاهر عدل الله تعالى وشواهده.
  • الموضوع الثاني: يذكر الكاتب كمال نزاهة رب العالمين عن الظلم، قال تعالى: (إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَٰكِنَّ النَّاسَ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ).
  • الموضوع الثالث: يذكر الكاتب نجاة المتقين والنكال بالظالمين، قال تعالى: (أَوَلاَ يَذْكُرُ الإنسان أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً).
  • الموضوع الرابع: يذكر الكاتب إمهال الظالمين إلى يوم القيامة وأخذهم بما يستحقون، قال تعالى: (وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ).
  • الموضوع الخامس: يذكر الكاتب عفو الله عن المستضعفين والتائبين بقبول توبتهم، قال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ ۖ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ ۚ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا ۚ فَأُولَٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا).
  • الموضوع السادس: يذكر الكاتب القضاء بين العباد بحضور رسلهم وكتب أعمالهم والحفظة عليهم من الملائكة،  قال تعالى: (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولٌ ۖ فَإِذَا جَاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُم بِالْقِسْطِ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ).
  • الموضوع السابع: يذكر الكاتب الذكر والاستغفار، قال تعالى: (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ).
  • الموضوع الثامن: يذكر الكاتب استغفار النبي محمد عليه الصلاة والسلام لأمته في حياته، قال تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا).
  • الموضوع التاسع: يذكر الكاتب كف النفس عن الظلم، قال تعالى: (وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ ۖ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ).
  • الموضوع العاشر: يذكر الكاتب التوبة، قال تعالى: (فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ).
  • الموضوع الحادي عشر: يذكر الكاتب مسببات الظلم.
  • الموضوع الثاني عشر: يذكر الكاتب عظم عقوبة الظلم، قال تعالى: (ذَٰلِكَ مِنْ أَنبَاءِ الْقُرَىٰ نَقُصُّهُ عَلَيْكَ ۖ مِنْهَا قَائِمٌ وَحَصِيدٌ).
  • الموضوع الثالث عشر: يذكر الكاتب جزاء الظالمين في الدنيا والآخرة، قال تعالى: (سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا ۖ وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ ۚ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ)، غيرها من المواضيع التي طرحها الكاتب.

شارك المقالة: