كتاب عجز الثقات للدكتور محمد موسى الشريف

اقرأ في هذا المقال


كتاب عجز الثقات:

يُعد الكتاب رسالة، يوضح فيها الكاتب معنى عجز الثقات، يذكر الكاتب أهمية العمل وترك العجز، يبين الكاتب مظاهر العجز، ثم يبين الكاتب أسباب العجز، كما يبين الكاتب علاج العجز، كذلك يوضح الكاتب أسباب العجز النفسي وعلاجه.

مؤلف كتاب عجز الثقات:

كتاب عجز الثقات: للكاتب الدكتور محمد بن حسن بن عقيل موسى الشريف، له عدد من المؤلفات.

موضوعات كتاب عجز الثقات:

يحتوي الكتاب على عدة مواضيع وهي: 

  • الموضوع الأول: يذكر الكاتب معنى عجز الثقات لغة واصطلاحًا.
  • الموضوع الثاني: يذكر الكاتب أهمية العمل وترك العجز، حيث يحتوي على قصر الزمن المتاح للعمل الصالح، عظم الدرجات في الجنة،ترك العمل واستمراء العجز قد يؤدي إلى الانسلاخ من الثبات والعياذ بالله.
  • الموضوع الثالث: يذكر الكاتب مظاهر العجز، حيث يحتوي على ترك الدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الضن بالأموال أو تشوش الإنفاق، المواهب غير المستعلة، تشوش الأولويات، طعن الثقة في إخوانه الثقات، ضعف الثقافة، ضياع الأوقات، تفاهة الأوقات، خلف الوعد، عدم ضبط الأهل.
  • الموضوع الرابع: أسباب العجز، حيث يحتوي على التواضع الكاذب، التحسس ورهف المشاعر، الكسل، السآمة والملل، الانقباض وضيق العطن، اليأس، الخوف، الغموض، التردد.
  • الموضوع الخامس: يذكر الكاتب علاج العجز عامة، حيث يحتوي على القراءة المستمرة في كتب التراجم، الزيادة لأهل الصلاح أولي الهمم العالية، فهم معمة الإنسان في حياة الدنيا، العزيمة والإصرار على مجاوزة العجز، وضع هدف سام يحاول الوصول إليه دائمًا.
  • الموضوع السادس: يذكر الكاتب علاج عجز مخصوص، حيث يحتوي على العجز الإيماني وعلائجه، المحافظة على أداء الفارائض، المبادرة إلى عبادات هي في وسع من الثقات، صيام التطوع، الذكر، الصدقة، وسائل متنوعة.
  • الموضوع السابع: يذكر الكاتب العجز الثقافي، حيث يحتوي على علاجه، حفظ القرآن الكريم، حفظ عدد من الأحاديث، إلزام النفس بالقراءة، سماع الإذاعات، سماع الأشرطه.
  • الموضوع الثامن: يذكر الكاتب العجز الدعويس، حيث يحتوي على علاجه فهم أن الدعوة واجبة، معرفة تاريخ العاجزين، إحياء روح الجدية في النفس، العجز النفسي وعلاجه.
  • الموضوع التاسع: يذكر الكاتب العوامل المساعدة على تجاوز العجز النفسي، معرفة أن العجز النفسي عاهة يجب التخلص منها، ليس هو أمرا فطريا على الدوام والدليل على ذلك أن الأنبياء والمرسلين والمصلحين ذوي النفوس السوية بريئين، التدرب على الجرأة في الخلطة والمشاركة، إقحام النفس في مكروهاتها حتى تستسيغها وتألفها.

شارك المقالة: