كتاب قاعدة مختصرة في قتال الكفار ومهادنتهم وتحريم قتلهم لمجرد كفرهم ابن تيمية

اقرأ في هذا المقال


قاعدة مختصرة في قتال الكفار ومهادنتهم وتحريم قتلهم لمجرد كفرهم:

يتحدث الكاتب عن سياسة الإسلام الحربية، وتشريعاته الجهادية، ويبين الكاتب أنَّ سياسة الإسلام هي سياسة شعارها السلم والمسالمه، وكما يذكر الكاتب أن سياسة الإسلام لاتقوم على الإفساد في الأرض، وإنّما الإصلاح والقضاء على الفساد.

مؤلف الكتاب:

قاعدة مختصرة في قتال الكفار ومهادنتهم وتحريم قتلهم لمجرد كفرهم: للكاتب أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية تقي الدين أبو العباس النميري، ولقبهُ شيخ الإسلام، من مواليد حران، وهو أحد أبرز علماء الحنابلة، اشتهر في مجالات الفقه والحديث والعقيدة، وأصول الفقه والفلسفة والمنطلق والفلك، وكان ماهرًا في شرح الحساب والجبر، ولهُ عدد من المؤلفات منها، متن العقيدة الواسطية نسخة مصحّحة، العبودية، مجموع فتاوى ابن تيمية، أعمال القلوب أو المقامات والأحوال، الخلافة والملك، الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح، تفسير آيات أشكلت على كثير من العلماء ، الاستقامة، أربعون حديثًا لشيخ الإسلام ابن تيمية، توحيد الألوهية، شرح حديث جبريل عليه السلام في الإسلام والإيمان، السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعيّة، الحسبة في الإسلام، وغيرها من المؤلفات.

موضوعات الكتاب:

يحتوي الكتاب على عدة مواضيع، وهي:

  • الموضوع الأول: قتال الكفار.
  • الموضوع الثاني: القول الأول قول الجمهور ( أنّه يسبب المقاتلة).
  • الموضوع الثالث: قول الشافعي ( أنّه يسبب الكفر).
  • الموضوع الرابع: بيان أنّ الراجح هو مذهب الجمهور.
  • الموضوع الخامس: الدليل الأول على تحريم قتال من لم يقاتل من الكفار.
  • الموضوع السادس: تفسير قوله تعالى: ” وَلا تَعْتَدُوا” وأنّها محكمة غير منسوخة.
  • الموضوع السابع: تفسير قوله تعالى: ” وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ”.
  • الموضوع الثامن: تفسير قوله تعالى: ” وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ”.
  • الموضوع التاسع: تفسير قوله تعالى: ” وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنْ الْقَتْلِ”.
  • الموضوع العاشر: تفسير قول النبي صلى الله عليه وسلم ( أمرت أن أقاتل الناس).
  • الموضوع الحادي عشر: بيان أنّ من سيرة النبي صلى الله عليه وسلم أن من سالمه لم يقاتله.
  • الموضوع الثاني عشر: كلام أهل العلم حول قول الله تعالى ” وَ قَاتِلُوا في سَبِيِلِ الله الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ” وأنّها محكمة غير منسوخة.
  • الموضوع الثالث عشر: بيان ضعف قول من قال : إنّها منسوخة.
  • الموضوع الرابع عشر: الجواب عمّن احتج بنسخها بقوله تعالى: ” وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ”.
  • الموضوع الخامس عشر: بيان أنّ من كان من المحاربين فإنّه يقتل حيث ثقف.
  • الموضوع السادس عشر: بيان حديث الصعب بن جثامة.
  • الموضوع السابع عشر: بيان المراد من النسخ عند السلف، وغيرها من المواضيع.

شارك المقالة: