محمد برادة

اقرأ في هذا المقال


من هو محمد برادة؟

وهو كاتب وروائي وأديب وناقد من المملكة المغربية في العصر الحديث، حيث كان من أشهر الأدباء الذين كتبوا القصص والروايات في دولة المغرب، ولد الأديب محمد برادة في الرابع عشر من مايو في عام ألف وتسعمائة وثمانية وثلاثين للميلاد في دولة الرباط.

كما كتب الأديب محمد برادة العديد من المؤلفات، التي اختلفت مجالاتها ما بين المقالات والقصائد الشعرية والمقالات الأديبة، كذلك أجرى العديد من البحوث في التقد العربي. وأثّرت مؤلفات الأديب محمد برادة على الأدب العربي في العصر الحديث، كذلك كان له أثر لافت جداً في الثقافة والأدب العربي كذلك النقد.

مؤلفات الأديب محمد برادة:

كتب الأديب والمؤلف محمد برادة العديد من المؤلفات والتي من أهمها:

  • حيوات متجاورة، عبارة عن رواية، صدرت في عام ألفين وتسعة للميلاد.
  • موت مختلف، عبارة عن منشورات في الفلك، صدرت في عام ألفين وستة عشر للميلاد.
  • رسائل من امرأة متخفية، رواية صدرت في عام ألفين وتسعة عشر للميلاد.
  • بعيداً عن الضوضاء قريباً من السكات، صدرت في عام ألفين وأربعة عشر للميلاد.
  • امرأة النسيان، عبارة عن رواية صادرة في عام ألفين وإثنين للميلاد.
  • مثل الصيف لن بتكرر، صادرة في الفنك، الدار البيضاء، في عام ألف وتسعمائة وتسعة وتسعين.
  • اسئلة الرواية، أسئلة النقد، عبارة عن منشورات الرابطة، صادرة في الدار البيضاء.
  • الضوء الهارب، عبارة عن رواية صادرة في منطقة الدار البيضاء في الفنك، في عام ألف وتسعمائة وأربعة وتسعين للميلاد.
  • لعبة النسيان، عبارة عن رواية، صادرة عن دار الأمان، في منطقة الرباط في عام ألف وتسعمائة وسبعة وثمانين للميلاد.
  • لغة الطفولة والحلم، عبارة عن قراءة في ذاكرة القصة المغربية، صادرة عن الشركة المغربية للناشرين المتحدين، في منطقة الرباط في عام ألف وتسعمائة وستة وثمانين للميلاد.
  • ورد ومارد، عبارة عن رسائل ألفها بالاشتراك مع العديد الأدباء، منهم محمد الشكري، في منطقة الرباط، في عام الألفين.
  • سلخ الجلد، عبارة عن مجموعة من القصص صدرت في بيروت في لبنان، عن دار الآداب في عام ألف وتسعمائة وتسعة وسبعين للميلاد.
  • محمد مندور وتنظير النقد العربي، صادر في دار الآداب، في بيروت في لبنان في عان ألف وتسعمائة وتسعة وسبعين للميلاد.
  • فرانز فانون أو معركة الشعوب المختلفة، محمد الزبير، صادر في الدار البيضاء، في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد.

شارك المقالة: