من هو محمد عبد الله القولي؟
محمد عبد الله القولي، شاعر وأديب وكاتب ومؤلف عربي، أحد الأدباء العرب الذين سعوا جاهدين لكي يتم رفعة الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات الأدبية، كما وكان من فحول الشعراء العرب والقامات الشعرية الكبار الذين كان لشعرهم أثراً بالغ الأهمية على الساحة الشعرية على حدٍ سواء، ويرجع أصله إلى الجمهورية العربية السورية.
كما ويعتبر الأديب والمؤلف والكتاب والشاعر العربي محمد عبد الله القولي أحد أكبر المقدمين لأحد البرامج على الشاشة السورية على حدٍ سواء.
ولد الشاعر والمؤلف والكاتب والأديب السوري العربي الشهير محمد عبد الله القولي في الجمهورية العربية السورية بالتحديد في مدينة حلب كما ونشأ فيها، هذا في عام ألف وتسعمائة وأربعة وأربعين للميلاد، حيث عاصر وعايش الجمهورية السورية المنتدبة التي وقعت أثناء وقوع سوريا تحت سلطة الانتداب الفرنسي آنذاك، هذا في عام ألف وتسعمائة وأربعة وأربعين للميلاد وحتى عام ألف وتسعمائة وخمسين للميلاد.
بالإضافة إلى أنَّ الشاعر عاصر فترة الجمهورية العربية السورية منذ بداية عام ألف وتسعمائة وخمسين للميلاد وحتى عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد، وسوريا حالياً منذ بداية عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد.
كما ويعتبر الأديب والشاعر أحد الأعضا بالغين الأهمية في رابطة الكتّاب العربي في الجمهورية العربية السورية، حيث حاز على درجة الإجازة في تخصص اللغة العربية والآداب التابعة لها هذا من جامعة دمشق في الجمهورية السورية هذا في عام ألف وتسعمائة وثمانية وستين للميلاد.
كما وشغل الأديب محمد عبد الله القولي العديد من المناصب والمهن المتعددة، التي كان أبرزها عمله كمدرس للغة العربية وآدابها في الجمهورية العربية السورية، بالإضافة إلى دولة الكويت العربية كما وكان له العديد من الشاركات على الكثير من البرامج التي كانت تُبث على القنوات التلفزيونية والإذاعية والصحف العربية وغيرها من وسائل الإعلام المختلفة.
وكتب الشاعر العربي والمؤلف السوري الشهي محمد عبد الله القولي العديد من المؤلفات التي أحدثت أثراً على المتذوقين للأدب العربي في العصر الحديث، ومن أهم مؤلفاته ما يلي:
- خلق الله، عبارة عن مجموعة شعرية صدرت في عام ألف وتسعمائة وستة وثمانين للميلاد.
- أسماء الله الحسنى، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد حيث كان يضم مئة قصيدة شعرية عربية نظمها ببراعة تامة.
- لماذا الرفض المسبق للشعر الكلاسيكي؟، صدر هذا الكتاب في عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد.