محمد مسعود العجمي

اقرأ في هذا المقال


من هو محمد مسعود العجمي؟

وهو محمد مسعود العجمي، كاتب ومؤلف وأديب شهير ومهندس، له أصول ترتبط بدولة الكويت العربية، ولد الكاتب محمد العجمي في منطقة تقع في الجنوب من دولة الكويت تُسمَّى بمنطقة خيطان القديم، في عام ألف وتسعمائة وستة وخمسين للميلاد.
وحصل الأديب والكاتب محمد مسعود العجمي من مدرسة أبرق خيطان على شهادة التعليم الابتدائي، في عام ألف وتسعمائة وستة وستين للميلاد، حتى عام ألف وتسعمائة وسبعة وستين للميلاد، وبعدها مباشرة في عام ألف وتسعمائة وسبعين للميلاد، حتى عام ألف وتسعمائة وواحد وسبعين للميلاد حاز المهندس محمد مسعود العجمي على شهادة التعليم المتوسط، وذلك من مدرسة تقع في منطقة خيطان تسمى مدرسة عمر بن الخطاب المتوسطة، كما حصل على شهادة تعليمه الثانوي في عام ألف وتسعمائة وأربعة وسبعين للميلاد، ذلك من مدرسة خيطان التي كانت فقط للبنين.
وبعدها التحق الأديب محمد مسعود العجمي بكلية الدراسات المتخصصة بالتكنولوجيا الكائنة في دولة الكويت، في عام ألف وتسعمائة وثمانين للميلاد، وحاز بعدها بستة سنوات عام شهادة الليسانس تخصص الهندسة الكيماوية الكائنة في الولايات المتحدة الأمريكية وبالتحديد في مدينة إنديانا، ثم حصل على رتبة الماجستير تخصص إدارة صناعية من جامعة ولاية ميشيغان الكائنة في الولايات المتحدة الأمريكية، هذا في عام ألف وتسعمائة وسبعة وثمانين للميلاد.
ثم توجَّه المهندس والأديب محمد مسعود العجمي لكي يلتحق بقطاع التعليم، حيث عمل على التدريس لمادة الإدارة الصناعية بالإضافة إلى مادة الأمن الصناعي، ذلك في معهد الكويت المتخصص بالتكنولوجيا التطبيقية في عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين وحتى عام ألف وتسعمائة واثنين وتسعين للميلاد، حيث يعمل الأديب محمد العجمي في الوقت الحالي كموظف لدى شركة الصناعات الكيماوية البترولية.
حيث عمل الأديب والمهندس محمد مسعود العجمي في العديد من المناصب التي وصلت به مرتب الشهرة، حيث كان عضواً بارزاً في كل مما يلي:

  • في لجنة الإنجازات الدراسية.
  • عضو فريق التطوير الوظيفي في عام ألف وتسعمائة واثنين وتسعين للميلاد.
  • عضواً في لجنة تشغيل المستغلين الجدد.
  • عضو في لجنة تحديد الاحتياجات التدريبية.
  • في الجمعية الأمريكية التي كانت للتدريب والتطوير في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وتسعين للميلاد.
  • الجمعية الكيميائية الكويتية، في عام ألف وتسعمائة وستة وثمانين للميلاد.

شارك المقالة: