نبذة عن زكريا شريقي:
زكريا شريقي أديب وكاتب ومؤلف عربي من الجمهورية العربية السورية، وهو أحد الأدباء والكتّاب الذين برزوا بشكل خاص حديثاً، ويعتبر أحد أكبر القامات الأدبية الذي عمل على رفعة الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات الأدبية على حدٍ سواء، ويعتبر الأديب زكريا شريقي أحد الشعراء العرب الذين زادوا الساحة السعرية والثقافة الشعرية بالمعرفة والعلم على حدٍ سواء.
ويعتبر الأديب والشاعر والمؤلف العربي السوري الشهير زكريا شريقي أحد الرسامين الذين رسموا وأتقنوا الفن من النوع التشكيلي، كما ويُعد رئيس سابق لدى فرع اتحاد الكتّاب العرب في مدينة اللاذققية في الجمهورية العربية السورية، كما وكان أحد الأشخاص الذين شغلوا منصب سفير للجمهورية العربية السورية في دولة الصين هذا بالإضافة إلى بولندا.
ويعتبر الشاعر والأديب والشاعر العربي السوري الشهير عضواً لدى هيئة تحرير في مجلة الموقف العربي لدى سوريا كما وكان لجمعية الصقة والرواية أحد الأعضاء بالغين الأهمية فيها. وولد الشاعر العربي السوري الشهير زكريا شريقي في الجمهورية العربية السورية، حيث كان هذا في عام ألف وتسعمائة وأربعين للميلاد في مدينة اللاذقية بالتحديد، ويبلغ من العمر حالياً ما بين التاسعة والسبعين والثمانين عاماً.
مؤلفات الشاعر زكريا شريقي:
كتب الشاعر العربي والمؤلف السوري والرسام الشهير زكريا شريقي العديد من المؤلفات التي أثرت الأدب العربي في العصر الحديث وجعل من مؤلفاته طريقة عظيمة للتأثير على المتذوقين للأدب العربي على حدٍ سواء، ومن أهم ما كتبة الشاعر زكريا شريقي ما يلي:
- عبار الإسمنت، عبارة عن مجموعة قصصية صدرت في عام ألف وتسعمائة وسبعة وسبعين للميلاد في العاصمة دمشق.
- الضوء من الباب، علارة عن مجموعة قصصية صدرت عن اتحاد الكتّاب العرب في العاصمة السورية دمشق في عام ألف وتسعمائة وثمانية وسبعين للميلاد.
- الفراشة لا تحب نبات البلاب، عبارة عن قصص للأطفال، صادرة عن العاصمة السورية دمشق في عام ألف وتسعمائة وثمانية وسبعين للميلاد.
- آخر أخبار قرية العلّيق، عبارة عن مجموعة قصصية صدرت في عام ألف وتسعمائة وتسعة وسبعين عن اتحاد الكتّاب العرب في العاصمة السورية دمشق.
- قل يا بحر، عبارة عن مجموعة قصصية صدرت في عام ألف وتسعمائة وواحد وثمانين للميلاد عن اتحاد الكتاب العرب في العاصمة السورية دمشق.