من هو فايد عبد الجواد إبراهيم؟

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن فايد عبد الجواد إبراهيم:

فايد عبد الجواد إبراهيم، هو شاعر وأديب وكاتب عربي من الجمهورية العربية السورية، كما ويعتبر أحد الكتّاب العرب والمؤلفين الذين استطاع أن يحصل على الكثير من الجوائز في المرتبات الأولى هذا من خلال المؤلفات التي عمد لكتابتها على حدٍ سواء، وهو أحد أكبر القامات الشعرية في العصر الحديث والذي ساهم مع العديد من الأدباء العرب أن يرفعو الأدب في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات الأدبية على حدٍ سواء، وهو أحد الشعراء العرب الذين كتبوا الشعر العربي ونظموه بطريقة بارعة آنذاك.
ولد الشاعر والأديب العربي السوري الشهير فايد عبد الجواد إبراهيم في الجمهورية العربية السورية في اليوم الخامس عشر من شهر أغسطس من عام ألف وتسعمائة وخمسة وعشرين للميلاد، حيث كان هذا في قرية القبو التابعة لمحافظة حمص السورية بالتحديد، وعاصر العديد من قيام المواطن وتأسيسها خلال فترة حياته، ومن أهم تلك المواطن هي الجمهورية السورية منذ عام ألف وتسعمائة واثنين وخمسين أبي منذ ولادته وحتى عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد، بالإضافة إلى سوريا حالياً منذ عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد وحتى الآن.

الجوائز التي حاز عليها الشاعر فايد عبد الجواد إبراهيم:

حاز الأديب والشاعر العربي السوري الشهير فايد عبد الجواد إبراهيم على العديد من الجوائز، على إثر مشاركته في الكثير من المسابقات والأمسيات والمؤتمرات التي كانت ترعى الأدب العربي على حدٍ سواء، ومن أهم الجوائز التي حصل عليها الشاعر فايد عبد الجواد إبراهيم ما يلي:

  • في كل من عام ألف وتسعمائة وتسعة وثمانين و عام ألف وتسعمائة وتسعين، وألف وتسعمائة وواحد وتسعين للميلاد حصل الأديب على جائزة من نقابة المعليمن.
  • في عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد حصل الأديب فايد عبد الجواد إبراهيم على جائزة كانت مقدمة من اتحاد الكتّاب في حمص.
  • في عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين للميلاد حصل الأديب فايد عبد الجواد إبراهيم على جائزة القدس.
  • في عام ألف وتسعمائة واثنين وتسعين للميلاد حصل الأديب والشاعر على جائزة مدحة عكاش.
  • في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وتسعين للميلاد، حصل الأديب على جائزة من صحيفة الأسبوع الأدبي.
  • حصل الشاعر والأديب فايد عبد الجواد إبراهيم على جائزة مقدمة من مجلة المنال الأدبية.
  • كما وحصل على جائزة من مجلة التراث الإماراتية.

شارك المقالة: