اقرأ في هذا المقال
من هي نبيلة الخطيب؟
وهي نبيلة طالب محمود الخطيب، أديبة مؤلفة وكاتبة وشاعرة من المملكة الأردنية الهاشمية، ولدت الشاعرة نبيلة الخطيب في عام ألف وتسعمائة واثنان وستون للميلاد، في محافظة الزرقاء، حيث ترعرعت في قرية الباذان الكائنة في قرية نابلس.
الأعمال والمناصب التي شغلتها الشاعرة نبيلة الخطيب:
اخذت الشاعرة والأديبة نبيلة الخطيب الكثير من المناصب التي رفعتها ووضعتها موضع الشهرة، حيث كانت الشاعرة عضوة فعّالة في كل من:
- رابطة الأدب الإسلامي العالمية.
- رئيسة الأدبيات الإسلاميات الكائنة في المكتب الإقليمي، المتواجد في المملكة الأردنية الهاشمية والذي كان يضم كل من بلاد الشام والعراق.
- رابطة الكتّاب الأردنيين العرب.
- مؤسسة في منتدى الفحيص الثقافي.
- النادي العربي للفنون والثقافة.
- في المركز العربي للثقافة والفنون المتواجد في محافظة إربد.
- في منتدى الكرك الثقافي.
- في هيئة تحرير مجلة أفكار التي كانت صادرة عن وزارة الثقافة الأردنية.
- عملت الشاعرة نبيلة الخطيب في مهنة التعليم.
- عضوة في اللجنة الإدارية التي كانت تابعة لرابطة الكتاب الأردنيين التي كانت في السلط، في عام ألفين وإحدى عشر.
- عملت كأديبة وفي العمل الإعلامي وذلك منذ بداية عام ألفين وستة للميلاد.
مؤلفات الشاعرة نبيلة الخطيب:
كتبت الشاعرة نبيلة الخطيب الكثير من المؤلفات التي اختلفت مجالاتها ما بين الأدب والمقالات والشعر وغيرها، ومن أهم ما كتبته الشاعر ما يلي:
- صبا الباذان، عبارة عن مجموعة شعرية، صدرت في عمّان في عام ألف وتسعمائة وستة وتسعين للميلاد.
- الأسد المغرور، عبارة عن مجموعة لقصص الأطفال، صدرت في عمّان العاصمة عن دار المنهل في عام ألفين وواحد للميلاد.
- ملك الحيوانات، عبارة عن مجموعة من القصص للأطفال، الصادرة عن دار المنهل في عام ألفين وواحد للميلاد.
- ومض الخاطر، مجموعة شعرية، صادرة عن دار الإعلام، في العاصمة عمان، في عام ألفين وسبعة للميلاد.
- عقد الروح، مجموعة شعرية، صادرة عن رابطة الأدب الإسلامي العالمية، صادرة عن مدينة الرياض في المملكة العربية السعودية، في عام ألفين وثمانية للميلاد.
حازت الأديبة والشاعرة نبيلة الخطيب العديد من الجوائز، حيث حازت على جائزة الشعر في المركز الأول في مسابقة رابطة الكتاب الأردنيين وذلك على إثر قصيدة “عندما يبكي الأصيل”، وذلك في عام ألف وتسعمائة وخمسة وتسعين للميلاد، كما حصلت على الجائزة التي كانت في الشعر وذلك بالمركز الأول وذلك في مسابقة الشعراء الشباب في الجامعات الأردنية، وذلك في عام ألف وتسعمائة وستة وتسعين للميلاد.
