الصحافة الإلكترونية

اقرأ في هذا المقال


مزايا النشر الإلكتروني:

  • التفاعلية: حيث تُساهم في التأثير على المشاركين في عملية النشر الإلكتروني على أفكار وآراء الآخرين، مع إمكانية تبادل المعلومات فيما بينهم.
  • اللاجماهيرية: حيث يتم توجيه نشر المضامين بشكل مختلف ومتنوّع إلى فرد أو أفراد معينة.
  • اللاتزامنية: حيث يكون الاتصال في وقت يناسب الأفراد الموجّه لهم، أو الجماعات التي يريد الكاتب الوصول إليهم.
  • الحركية: سهولة نقل المعلومات من مكان إلى آخر عن طريق النشر الإلكتروني.
  • القابلية للتحويل: حيث يُقصد بها نقل المعلومات من وسيط إلى آخر بواسطة النشر الإلكتروني.
  • العالمية أو الكونية: حيث أصبح النشر الإلكتروني في بيئة عالمية كبير.
  • إمكانية توفير التكاليف المترتبة على الإنتاج الكمّي.
  • سهولة التداول وتوفير قاعدة جماهيرية كبيرة من فئة القرّاء.
  • استخدام المؤثرات التي تساهم في جذب وتشويق القارئ نحو المضامين المتناولة.
  • وفرّت السرعة العالية في الإنجاز بأقل جهد ممكن.
  • سرعة الانتشار بين جميع الفئات والطبقات المجتمعية في جميع أنحاء العالم.

مفهوم الصحافة الإلكترونية:

ويُقصد بها نشر مضامين متنوعة ومختلفة سواء كانت سياسية، اقتصادية، ترفيهية وثقافية، باستخدام منصَّة الإنترنت ويطلق عليه منشور إلكتروني، حيث يتم استخدام فنون ومهارات العمل في الصحافة المطبوعة.

أنواع الصحف الإلكترونية:

الصحف الإلكترونية الكاملة:

فهي تحمل اسم الصحف الورقية إلا أنَّها تمتاز بعدة سمات وهي:

  • تقوم بتقديم أخبار ووقائع وجميع الخدمات الإعلامية التي تُقدّمها الصحف الورقية.
  • تُقدّم خدمات لا تُقدّمها الصحف الورقية؛ وذلك بسبب استخدام التكنولوجيا كعملية البحث داخل الصحيفة في الويب بالإضافة إلى خدمة الرد الفوري.
  • تُقدّم خدمات نصية وصوتية متعددة الوسائط.

النسخ الإلكتروني من الصحف الورقية:

وهو وجود موقع للصحيفة الورقية على شبكة الإنترنت، حيث تقوم بتقديم مضامين الصحف الورقية أو جزء منها بالإضافة إلى الخدمات المقدمة، مثل: خدمة الاشتراك في الصحف الورقية والإعلانات.

سمات الصحافة الإلكترونية:

  • تكون التكاليف للصحف عبر الشبكة الإنترنت أقل بكثير من الصحف الورقية؛ لأنَّ ذلك لا يحتاج إلى مباني، المطابع والورق بالإضافة إلى عدد الموظفين الكبير.
  • تلجأ الصحف الإلكترونية إلى تمويلها من خلال الإعلانات ويكون بمثابة مصدر دخل رئيسي لهم.
  • توفير عملية رجع الصدى. وعليه يكون للمتلقي القدرة على التصفّح في شتى المجالات والتي تكون متواجدة في الصحف الإلكترونية، حيث تتطلب من القارئ أن يُبدي رأيه حول الموضوع المنشور.
  • توفير إمكانية حفظ الأرشيف الإلكتروني والذي سهّل عملية استرجاع المواد في أي وقت، مع إمكانية توفير السرعة في الوصول إليها فقط عليه أن يذكر اسم الموضوع المراد البحث عنه في موقع مُعيّن.
  • يجب على الصحفي الذي يعمل في الصحف الإلكترونية أن تكون لديه القدرة على استخدام التقنيات الحديث المستخدمة في الكتابة للإنترنت، بالإضافة إلى عالمية هذه الوسيلة والتي تجاوزت مهنية المضامين وطريقة عرضها.
  • قُدرة الصحف الإلكترونية في الحصول على إحصاءات دقيقة عن أعداد الداخلين للموقع، مع أهمية قدرتها في جمع المعلومات حول القارئ.

شارك المقالة: