ما هي أنواع الحوار وفقاً لوجهات النظر؟

اقرأ في هذا المقال


أنواع الحوار وفقاً لوجهات النظر:

  • الحوار وفقاً لعدد المشاركين: هو النوع الأول من أنواع الحوار ويُقسم إلى الحوار العام، هو الحوار الذي يستعمل في الاجتماعات والمؤتمرات والندوات.
  • الحوار الثنائي: هو الحوار الذي يتم بين شخصين، مثل المسؤول عن العمل والمرشح للوظيفة في مقابلات التوظيف.
  • الحوار بين شخصين يديره شخص ثالث: هو الحوار الذي يحدث بين أكثر من فرد بإدارة فرد آخر.
  • الحوار وفقاً للمضمون: هو النوع الثاني من أنواع الحوار ويقسم إلى الحوار البرهاني، هو الحوار الذي يتضمن على مجموعة من الأسئلة وإجاباتها، وتساعد في جعل الحوار يمثل إثباتاً منطقياً الذي يجبر المخاطبين بالمضمون الذي صيغ له الحوار.
  • الحوار الوصفي: هو الحوار بين أكثر من طرف، ويستخدم لإثبات الحالة النفسية الخاصة ببعض أطراف الحوار.
  • الحوار القصصي: هو الحوار الذي يقوم على استعمال الأسئلة أو الإجابات بين مجموعة من الشخصيات ضمن العمل القصصي.
  • الحوار الخطابي: هو الحوار الذي يتضمن كل نداء أو خطاب موجه من المحاور إلى الجمهور؛ من أجل تشجيعهم على تلبية الخطاب أو الإجابة عن سؤال معين أو لجذب انتباههم إلى أمر مهم.
  • الحوار التعليمي: هو الحوار الذي يتضمن على سؤال يطرحه المحاور إلى الجمهور، الذين يعرفون إجابة السؤال أو لا يعرفونها، فيشرحه لهم حتى يصبحوا على معرفة به.
  • الحوار الجدلي: هو الحوار الذي يستعمل للرد على البراهين المستخدمة من قبل خصم المحاور.
  • الحوار وفقاً للجهة المحاورة: هو النوع الثالث من أنواع الحوار ويتفرع إلى الحوار مع النفس، هو الحوار الذي يكون بين الإنسان ونفسه، وغالباً يكون بين النفس الأمارة والنفس اللوامة من أجل الوصول إلى النفس المطمئنة.
  • الحوار مع موافق في الرأي: هو الحوار الذي يتم بين طرفين يتفقان معاً بالرأي.
  • الحوار مع مخالف في الرأي: هو الحوار الذي يتم بين طرفين يختلفان معاً بالرأي، ويؤدي إلى جدل.
  • الحوار وفقاً للقبول أو الرفض: هو النوع الرابع من أنواع الحوار ويتجزأ إلى الحوار الإيجابي، هو الحوار الذي يتخلص بفهم المتحاور المحتوى غير المعروف بالنسبة له.
  • الحوار المكافئ: هو الحوار الذي يمنح كل أطرافه المقدرة على التعبير عن الرأي، ويَعتمد على احترام الآراء المتنوعة.
  • الحوار الواقعي: هو الحوار الذي يرتبط بمظاهر الحياة الواقعية من أجل المساعدة بتغييرها وإصلاحها.

المصدر: الحوار،طارق حبيبفن الحوار،شريف أبو فرحةآداب الحوار،سعد بن ناصر


شارك المقالة: