الشروط الواجب مراعاتها لعمل فندق 4 نجوم

اقرأ في هذا المقال


يهمنا هنا معرفة كافة الشروط الواجب مراعاتها لعمل فندق 4 نجوم بالطريقة الصحيحة، كما يجب معرفة أهم المميزات الخاصة به والتي تطبق بشكل كامل لسهولة عمله وتطبيقه بالشكل المناسب له.

الشروط الواجب مراعاتها لعمل فندق 4 نجوم

يجب أن يتكون فندق 4 نجوم من 6 طوابق وكل قسم يجب أن يكون مقسم إلى 30 شقة ومنهما 3 سويت و 3 جناح في الفندق و 18 غرفة، ومن ضمن تلك التقسيمات يجب أن يكون فيه غرفة استقبال كبيرة لاستقبال الزوار المهمين في الفندق، كما يجب أن يوجد نادي وحمام سباحة كبير وجيم وقاعة للاجتماعات والمؤتمرات ومحلات كبيرة وصغيرة ومطاعم ومغاسل وكوفي شوب وبشكل عام فأن الفندق يتطلب زيادة باستمرار بالإضافة إلى المشاريع الكبيرة التي يقوم بها سواء كانت داخل الفندق أو خارجه، وكذلك الاهتمام بشكل كبير بالخدمات الأساسية التي تقدم للضيوف والسياح.

ومن أهم الشروط التي عليها يقام هذا الفندق هو أن يحتوي على سويت كامل وجناح وغرف خاصة به وجيم ومسابح كبيرة وواسعة والقاعات الكبيرة وكافة مكملات فندق 4 نجوم بالطريقة الصحيحة، كما يجب أن يكون الموقع المختار له مميز وممتاز ويكون موقعه على شوارع معروفة لسهولة الوصول إليه بسهولة ويجب أن تكون المباني الخاصة به مرتفعة جداً وذات ديكور مميز وفخم مع ضرورة التركيز على المدخل الخاص به بأن يكون وسيع لاستقبال الزوار وكذلك لسهولة الحركة في حالة طلب الطوارئ ويجب أن تكون لديه خدمة عملاء من المستوى العالي ويكون له موقع خاص به على الانترنت لسهولة الحجز عليه.

كما يجب أن يتواجد فيه موظفين مختلفين وكل موظف يجب أن يمتلك أكثر من لغة لسهولة التعامل مع السياح والضيوف بسهولة والتركيز بشكل كبير على تصميم ديكورات الفندق على أن تكون مجهزة على أحدث الأنظمة الراقية، كما يجب استعمال التكنولوجيا المتطورة فيه باستمرار لسهولة تحديث المواقع الخاصة به بالإضافة إلى ذلك يجب أن تتوفر تقنية عالية من كافة الخدمات المميزة بكافة مميزاتها والتي يجب أن تخدم كافة الموظفين والعملاء والضيوف والسياح في الفندق بسهولة دون وجود أي مشكلة مع الاهتمام بشكل خاص بالزي الرسمي لكل قسم في فندق 4 نجوم وارتدائه بالشكل الصحيح.

المصدر: كتاب" إدارة قسم التدبير الفندقي للمؤلف؛ مؤيد السعوديكتاب" أساسيات الأدارة الفندقية للمؤلف؛ د. روشان مفيدكتاب" إدارة الفنادق للمؤلف؛ محمد الصيرفيكتاب" إدارة الإيواء الفندقي للمؤلف؛ د. مصطفى يوسف


شارك المقالة: