يستخدم المنشار الشريطي في قطع الأخشاب بأشكال مختلفة، حيث يقوم بعمل قصات مستقيمة في الخشب وجميع أنواع القص المنحني، حسب العلامة المحددة أو بواسطة دليل، حيث تقطع الأطراف وتشقّ وتفصل الخشب.
أجزاء المنشار الشريطي:
- العجلات: تصنع من حديد الزهر أو الألمنيوم أو الفولاذ، تستخدم لتدوير نصل المنشار، تغطى بشريط مطاطي؛ لحماية أسنان النصل ومنع النصل من الانزلاق.
- الطاولة: تصنع من حديد الزهر، يمكن إمالة إحدى طاولتي المنشار بمقدار 45 درجة إلى اليمين و 10 درجات إلى اليسار في حالة وجود طاولتين للمناشير الشريطية الكبيرة، تستخدم لدعم قطعة الشغل المراد قصها.
- السلاح: يصنع من الفولاذ عالي الكربون المطلي بالكروم.
- مجموعة الاستدلال: تصنع من الفولاذ الصلد، توضع فوق وأسفل الطاولة، تعمل على منع التواء النصل أثناء عمليات القص.
- صفيحة المنشار الحلقية: تصنع من الألمنيوم أو الخشب الصلب، تعمل على تجنب إتلاف النصل في حال حدوث انكسار أو في حال دوران النصل بعيداً عن مجراه.
- عجلات الدفع: تصنع من الفولاذ الصلد المضغوط أو من حديد الزهر، تمنع النصل من الاندفاع بعيداً عن مسامير التوجيه.
- مقبض تعديل الشد: يصنع من فولاذ النوابض، يستخدم لإحداث الشد المناسب في النصل.
- ضابط التتبع: يستخدم لتقريب العجلة العلوية، حيث يبقي نصل المنشار في وسط العجلتين السفلية والعلوية.
- أغطية العجلات: تصنع من الفولاذ أو الصفائح المعدنية، تغطي العجلات العلوية والسفلية، تساعد في حماية عامل التشغيل.
- عمود التوجيه: يصنع من الفولاذ، يمكن تحريكه إلى الأعلى أو الأسفل، حسب سمك الخشب.
- القاعدة: تصنع من حديد الزهر أو الفولاذ المضغوط، تستعمل لدعم وثبات جميع أجزاء المنشار.
- مخرج نشارة الخشب: من هذا المخرج يتم سحب النشارة الناعمة بواسطة مراوح شفط النشارة.
- المصد: لسند الخشب بمقاس محدد عند القص.
- مكابح توقيف العجلات: يتم الدعس على هذه المكابح عند الحاجة للتوقف بشكل سريع أو مفاجئ.
إجراءات السلامة عند استخدم المنشار الشريطي:
- يجب أن يكون النصل حاداً ومفلج، حتى يمكن دفع الخشب داخل النصل بسهولة.
- الحفاظ على طاولة المنشار نظيفة.
- يجب الوقوف بالشكل الصحيح عند العمل على المنشار.
- لا نستخدم ملابس فضفاضة أو ساعة عند العمل على المنشار.
- ارتداء نضارات السلامة والكمامة دائماً عند العمل على الآلات.
- يجب إطفاء المنشار إذا خرج صوت غير مألوف، قد يكون دليلاً على وجود شرخ أو ثلم في السلاح.
