طريقة إصلاح بحث تويتر لا يعمل

اقرأ في هذا المقال


يعد Twitter منصة رائعة للبقاء على اطلاع دائم بآخر الأخبار والأحداث ، ولكن ماذا يحدث عندما تتوقف ميزة البحث عن العمل؟ قد يكون من المحبط ألا تتمكن من العثور على المعلومات التي تحتاجها. ومع ذلك ، هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لإصلاح المشكلة.

كيفية إصلاح بحث تويتر لا يعمل

  • امسح ذاكرة التخزين المؤقت وملفات تعريف الارتباط: تتمثل الخطوة الأولى في مسح ذاكرة التخزين المؤقت وملفات تعريف الارتباط للمتصفح. يمكن أن يؤدي هذا غالبًا إلى حل المشكلة لأنه يزيل أي بيانات تالفة قد تتداخل مع ميزة البحث. لمسح ذاكرة التخزين المؤقت وملفات تعريف الارتباط ، انتقل إلى إعدادات المتصفح وابحث عن خيار مسح بيانات التصفح. بمجرد القيام بذلك ، حاول استخدام ميزة البحث على Twitter مرة أخرى.
  • استخدام متصفح مختلف: إذا لم ينجح مسح ذاكرة التخزين المؤقت وملفات تعريف الارتباط ، فحاول استخدام متصفح مختلف. في بعض الأحيان ، قد تكون المشكلة خاصة بالمتصفح الذي تستخدمه. يمكن أن يساعدك التبديل إلى متصفح مختلف في تحديد ما إذا كانت هذه هي الحالة.
  • التحقق من وجود تحديثات: من المهم أن تظل متصفحك محدثًا لأن البرامج القديمة قد تتسبب أحيانًا في حدوث مشكلات في بحث Twitter. تحقق من وجود تحديثات لمتصفحك وقم بتثبيت أي تحديثات متوفرة.
  • اتصل بدعم Twitter: إذا لم تنجح أي من الخطوات المذكورة أعلاه ، فيمكنك الاتصال بدعم Twitter للحصول على المساعدة. قد يكونون قادرين على تحديد المشكلة وتقديم حل.

في الختام ، إذا لم يعمل بحث Twitter ، فهناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها لإصلاح المشكلة. يعد مسح ذاكرة التخزين المؤقت وملفات تعريف الارتباط ، باستخدام متصفح مختلف ، والتحقق من التحديثات كلها حلولًا بسيطة يمكنها غالبًا حل المشكلة. إذا لم تنجح أي من هذه الخطوات ، فلا تتردد في الاتصال بدعم Twitter للحصول على المساعدة.

المصدر: "Twitter Marketing: An Hour a Day" by Hollis Thomases"The Tao of Twitter: Changing Your Life and Business 140 Characters at a Time" by Mark Schaefer"Twitter Power 3.0: How to Dominate Your Market One Tweet at a Time" by Joel Comm"500 Social Media Marketing Tips: Essential Advice, Hints and Strategy for Business: Facebook, Twitter, Instagram, Pinterest, LinkedIn, YouTube, Snapchat, and More!" by Andrew Macarthy


شارك المقالة: