اقرأ في هذا المقال
الجيميل (Gmail)، خدمة البريد الإلكتروني المجانية التي تقدمها جوجل (Google)، قادرة على إرسال مرفقات (PDF) أو أي ملفات أُخرى أو صور طالما أن الحجم الإجمالي للمرفقات أقل من 25 ميجابايت (MB).
طريقة إرفاق ملف عبر رسالة الجيميل:
بإمكانك إضافة مرفقات مثل الملفات أو الصور إلى رسائلك الإلكترونية. من خلال اتباع الخطوات التالية:
1. على جهاز الكمبيوتر الخاص بك، عن طريق أي مُتصفّح متواجد على جهازك انتقل إلى الجيميل (Gmail) من خلال الرابط التالي: www.gmail.com.
2. قُم بتسجيل الدخول إلى حسابك عن طريق إدخال رقم هاتفك أو بريدك الإلكتروني ثم إدخال كلمة المرور الخاصة بك.
3. الآن سيتم فتح بريدك، ستظهر أمامك شاشة البريد الوارد (Inbox).
4. في الجزء العلوي الأيمن، انقر على خيار إنشاء (Compose) مع إشارة جمع (+) أو إشارة القلم. ستظهر لك نافذة مُصغّرة بعنوان رسالة جديدة (New Message).
5. في الجزء السفلي، انقر على زر إرفاق (Attach) الذي يظهر على شكل مشبك أوراق. كما في الصورة التالية:
6. ستظهر لك نافذة لتختار الملفات التي تريد تحميلها من جهازك.
7. اختر الملف وانقر فوق خيار فتح (Open) أو انقر على الملف نقرتين متتاليتين عندها سيأخذ القليل من الوقت ليتم تحميلة في رسالة البريد الإلكتروني.
مُلاحظة: يُمكنك إضافة صورة عن طريق سحبها مباشرة إلى نافذة الإنشاء.
طريقة إزالة أحد المرفقات من رسالة الجيميل:
إلى يسار اسم المرفق الذي قُمت بتحميله يظهر إشارة إكس (×) انقر عليها للإزالة. انظر الصورة التالية:
حجم المرفقات:
يمكنك إرسال ما يصل إلى 25 ميغابايت (MB) من المرفقات، إذا كان لديك أكثر من مرفق واحد، فلا يمكن إضافة أكثر من 25 ميغابايت.
إذا كان ملفك أكبر من 25 ميغابايت، يضيف جيميل (Gmail) تلقائيًا رابط جوجل درايف (Google Drive) في البريد الإلكتروني بدلاً من تضمينه كمرفق.
في حال واجهت مشكلة أثناء تحميل المرفقات (سطح المكتب):
- تأكد من أنك تستخدم متصفحًا مدعومًا.
- حاول إضافة المرفق في متصفح آخر.
- إذا قمت بإعداد خادم وكيل لمتصفح الويب، فحاول تعطيله.
المرفقات قد تكون غير متوفرة:
رُبّما حظر مسؤول الشبكة أو مزود الإنترنت “mail-attachment.googleusercontent.com”، وهو المجال الذي تستخدمه جوجل (Google) لاستضافة المرفقات.
ملف محظور لأسباب أمنية:
لمنع الفيروسات، لا يسمح لك الجيميل (Gmail) بإرفاق ملفات قابلة للتنفيذ، مثل الملفات التي تنتهي بـ (exe).
