بيئة أدوات هندسة البيانات وعلوم البيانات المتغيرة

اقرأ في هذا المقال


توفر بيئة علوم البيانات الكثير من الوقت وتمكن علماء البيانات من تطوير عملهم، حيث تساعد بيئة علوم البيانات على توفير الخدمات والأدوات للاستعلام عن البيانات ومعالجة البيانات.

ما هي بيئة أدوات هندسة البيانات وعلوم البيانات المتغيرة

  • تتمثل الخطوة الأولى في أي إعداد لمشروع علم البيانات في وجود بيئة تطوير محلية ومستقرة ممتازة، حيث يمكن تجربة واستكشاف البيانات وكتابة نصوص (Python) مثلاً لتطبيق منهجيات علوم البيانات المختلفة، وتتبع التعليمات البرمجية الخاصة وتشكل مكونات الأجهزة والبرامج بيئة البرنامج، ويعرف كل مبرمج (Python) أو (R) أن تثبيت حزمة أمر ضروري قبل تحميلها.
  • وبالنسبة لعالم البيانات تعد المشكلات المتعلقة ببيئة البرامج أكثر شيوعًا من مشكلات الأجهزة، وإن بيئة البرنامج الخاصة بالبرنامج هي مجرد مجموعة من الملفات التي يمكن للبرنامج تصورها، وعند تثبيت حزمة تقوم بتنزيل الملفات الضرورية من خادم عام وحفظها في موقع على جهاز الكمبيوتر الخاص يتعرف عليه كود (Python) أو (R).
  • ولقد أدت السحابة بالتأكيد إلى الحاجة إلى هندسة البيانات، بحيث تتطلب الأعمال البسيطة الكفاءة والتنظيم والسرعة التي تأتي مع هندسة البيانات المناسبة، وفي المستقبل ستصبح هندسة البيانات أكثر أهمية فقط بدأت الشركات في فهم الميزة القصوى للبيانات الضخمة وتستثمر في مبادرات علوم البيانات وسوف تحذو هندسة البيانات حذوها، حيث يعتمد علم البيانات على بيانات موحدة ومستدامة.
  • في الواقع بدأ مجال علم البيانات في إنشاء تخصصات فرعية مثل: التصور والتعلم الآلي ورواية البيانات، وأصبح الذكاء الاصطناعي والشبكات العصبية شائعًا بشكل خاص في مجالات عديدة مثل: الرعاية الصحية وتغير المناخ والتمويل وتتطلب كل هذه الاستراتيجيات البيانات النظيفة والمحولة التي يوفرها مهندسو البيانات.
  • ومع توفر الكثير من البيانات ستركز الشركات بشكل متزايد على الإجراءات الأمنية الصارمة، وأمن المعلومات هو عنصر رئيسي في هندسة البيانات، بحيث سيحتاج الأفراد والشركات جميعًا إلى الاعتماد على مهندسي البيانات الأكفاء والأدوات للحفاظ على أمان بياناتهم.

شارك المقالة: