اقرأ في هذا المقال
- أشهر الشخصيات الكينية
- موطن للحياة البرية
- أشهر الأطباق الكينية
- جبل كينيا
- الساحل الكيني
- حديقة نيروبي الوطنية
- هاكونا ماتاتا
- موغيثي ورومبا
- ثقافة كيتينج
تشتهر كينيا بهجرة الخمسة الكبار وهجرة الحيوانات البرية الكبرى، وهي معروفة أيضًا بالرياضيين الذين حطموا الأرقام القياسية العالمية وتنوعها البيولوجي الغني ووجهات السفاري الرائعة، كما تشتهر كينيا بأنّها موطن لوبيتا نيونغو وباراك أوباما الأب، وأشهر الأطعمة في كينيا هي نياما شوما وجيثرى.
أشهر الشخصيات الكينية
باراك أوباما الأب
كان والد الرئيس الرابع والأربعين لأمريكيا باراك أوباما الأب كينيًا، وجاء من منطقة راتشونيو فيما كان يعرف سابقًا باسم لوه نيانزا، ولا تزال جدة الرئيس السابق السيدة سارة أوباما ومعظم أفراد عائلة أوباما يعيشون هناك حتى الآن.
إليود كيبشوج
تشتهر كينيا بكونها موطنًا لحامل الماراثون العالمي البالغ طوله 26.2 ميلاً (42 كيلومترًا) إليود كيبشوج، حيث يحمل كيبشوج الرقم القياسي رسميًا في ساعتين ودقيقة و 39 ثانية، وتم تسمية كيبشوج من قبل البعض على أنّه أكبر عدو ماراثون في العالم على الإطلاق وفاز بـ 12 من أصل 13 ماراثون شارك فيها، وفي عام 2019 حطم كيبشوج رقمه القياسي بشكل غير رسمي، فركض وأنهى الماراثون في ساعة و 59 دقيقة و 39 ثانية في فيينا في النمسا، وقد اختلق الكينيون بطريقتهم الذكية فعلًا على شرفه الأ وهو (Kipchogeing) وهو ما يعني الركض بسرعة كبيرة.
لوبيتا نيونغو
كينيا معروفة بأنّها موطن لممثلة النمر الأسود لوبيتا نيونغو، ووالد الممثلة البروفيسور أنيانغ نيونغو وهو عضو مجلس الشيوخ الحالي عن مقاطعة كيسومو فيما كان يسمى سابقًا مقاطعة نيانزا في كينيا، ولقد عمل في مناصب مختلفة للحكومة الكينية، والأخ الأصغر لوبيتا لاعب كرة قدم وشقيقاتها من سيدات الأعمال.
موطن للحياة البرية
الخمسة الكبار
كينيا هي موطن اللعبة الكبيرة، فالخمسة الكبار هم الأسد والفيل والفهد والجاموس ووحيد القرن، وتحتوي معظم حدائق الألعاب ومحميات الألعاب في البلاد إما على اثنين أو ثلاثة من الخمسة، ولكن متنزهات تسافو وماساي مارا وأمبوسيلي الوطنية بها أربعة، وتعد حديقة نيروبي الوطنية بها كل خمسة منهم، وتحتوي المحميات والمزارع ومحميات الصيد الأخرى في كينيا على حيوان أو اثنين من الطيور.
طيور النحام
تشتهر كينيا أيضًا بطيور النحام، وطيور النحام هي طيور ملتوية كبيرة الحجم وذات لون وردي وغير مهاجرة، وعادة ما يتم العثور عليها مسترخية على قدم واحدة وهو ما لم يتم شرحه علميًا بعد، وهم مكتظون بالسكان في ثلاث من بحيرات الصودا في كينيا وهي بحيرة إليمنتايتا وبحيرة بوجوريا وبحيرة ناكورو.
زرافة مانور
تشتهر كينيا بزرافة مانور، وهذا عقار مملوك للقطاع الخاص ومن عوامل الجذب الرئيسية فيه زرافات روتشيلد المقيمة، وهي تقع في ضواحي المدينة في لانغاتا، حيث يحصل زوار القصر على فرصة لتناول الإفطار أو العشاء مع الزرافات بينما ترفع الزرافات أعناقها الطويلة عبر النوافذ على أمل الحصول على علاج.
أشهر الأطباق الكينية
جيثرى
هذه هي الوجبة الأكثر شعبية في جميع المدارس الثانوية الكينية، حيث إنّه خليط من الذرة والفاصوليا أو أي بقوليات أخرى مسلوقة معًا، وتحظى هذه الوجبة بشعبية بين جميع الأعراق، وبالنسبة لمعظم الكينيين يعتبر الجيثرى مع قطعة من الأفوكادو بمثابة الجنة النقية.
أوغالي
أوغالي هو الغذاء الأساسي في كينيا، حيث إنّها وجبة مصنوعة في الغالب من دقيق الذرة على الرغم من أنّه في بعض الأماكن يتم دمج الحبوب الأخرى في إعداد الدقيق، فإلى جانب الجيثرى تعد هذه هي الوجبة الأكثر شيوعًا في جميع الأسر الكينية، وتختلف مرافقات أوغالي من مجتمع إلى آخر، على الرغم من أنّ الخضار عادة ما تكون أكثر شيوعًا.
نياما تشوما
الشواء الكيني المعروف باسم نياما تشوما (Nyama Choma) وهو الوجبة الرسمية غير الرسمية في كينيا، ففي معظم الدوائر لا تكتمل أي وظيفة رسمية بدون بعض أضلاع الماعز المشوية أو شرائح اللحم، ويمكن صنع نياما تشوما من لحم البقر أو الضأن أو لحم الخنزير، ويُطلق على الدجاج المشوي اسم كوكو تشوما وهو أيضًا طعام شهي وطني، وعادة ما يكون نياما تشوما مصحوبًا بكاتشومباري وطبق سلطة الطماطم والبصل الطازج وعدد قليل من البيرة لإكمال الوجبة.
الشاي
تشتهر كينيا بإنتاج الشاي وهي من بين الدول الأربع الأولى في العالم، ومن بين العادات الأكثر إثارة للاهتمام لدى الكينيين حبهم للشاي، والذي يسمى أيضًا شاي، فإلى جانب كونه مشروبًا فقد تبنى الكينيون الشاي كناية عن رشوة، فليس من غير المألوف أن تسمع شرطيًا يطلب شاي للسماح للمرء بالإفلات من مخالفة بسيطة.
جبل كينيا
يعتقد الكيكويو الذين يعيشون على جانبيها الجنوبي والغربي أنّ إلههم مويني نياغا (صاحب النعام)، واختارها كمنزل له بعد مجيئه من الجنة، ويسمونه كيريما كيا نياجا أي جبل النعام ويقدسونه كجبل مقدس، ولدى الماساي ووإمبو وميرو أيضًا فولكلوريات مماثلة وكلهم يعتبرونها جزءًا لا يتجزأ من وجودهم، ويعد جبل كينيا مستجمعًا مهمًا، حيث يعتبر منبع نهر تانا ونهر إيواسو نيرو وهما من أكبر الأنهار في المقاطعة.
الساحل الكيني
ساحل كينيا لديه ثلاث مدن شهيرة، ودياني لديها أشهر المنتجعات الشاطئية بينما مومباسا بحياتها الليلية النشطة ونيالي وهي جزء سكني من مومباسا، والساحل بأكمله به شواطئ خاصة وعامة، ودياني لديها أفضل شاطئ خاص، وهو ما يطلق عليه شاطئ دياني، بينما مومباسا بها أشهر شاطئ عام وهو شاطئ كينياتا.
حديقة نيروبي الوطنية
تشتهر كينيا أيضًا بمنتزه نيروبي الوطني، وهذه هي الحديقة الوطنية الوحيدة داخل عاصمة في العالم، كما إنّه صفعة في وسط الحي التجاري المركزي، وتشتهر هذه الحديقة بأنّها أكبر ملاذ وحيد القرن والأسد الأسود في كينيا، ولقد تم استخدامه على نطاق واسع كمثال لإثبات أنّ البشر والحياة البرية يمكن أن يتعايشوا، وتم اكتشاف أربعمائة نوع من الطيور في هذه الحديقة وحدها.
هاكونا ماتاتا
اشتهرت هذه العبارة بفيلم (Lion King) في عام 1994 وهي تصف الشعب الكيني بشكل مناسب، وترجمت العبارة بشكل فضفاض وتعني: “لا مشكلة” وهي فلسفة يعتنقها الكثير من الكينيين، فالكينيون لا يشددون كثيرًا على الأشياء التي لا يمكنهم تغييرها وسوف يتم العثور عليهم على منصات التواصل الاجتماعي يسخرون من محنتهم.
موغيثي ورومبا
يحب الكينيون الأوقات الممتعة والموسيقى الجيدة، فكل ليلة جمعة سيتم إيجاد معظم الناس في ناد يرقصون على موغيثي أو رومبا، وهذان الاثنان مشهوران لدرجة أنّ هناك أحداثًا تم تنظيمها خصيصًا، حيث يرقص الناس على أحدهما أو كليهما طوال الليل، وسيعرف الكيني الحقيقي بعض نغمات موغيثي أو بينغا عن ظهر قلب.
ثقافة كيتينج
تعتبر مفاوضات المهور والخطابات وحفلات الزفاف من الأمور المهمة في كينيا، وسوف يتزاحم الكينيون على الخياط المسمى فوندي للحصول على طبعاتهم الأفريقية في ملابس كيتنج الجذابة، فصورة واحدة تم التقاطها لرجل وامرأة في ملابسهم المطابقة كيتينج (Kitenge) تكفي لمعرفة من الذي يواعد من أو مخطوب أو متزوج من.