يفضل الأطباء أن تتمّ مُلامسة جلد الطفل بعد الولادة بجسم الأم؛ وذلك بسبب أن هذه العملية قد تُعزز بعض الوظائف الجسدية والنفسيّة لدى الأم والطفل.
أهمية ملامسة الجلد بين الأبوين بعد الولادة مباشرة:
- تعلُق الطّفل بثدي الأم بشكل مبكر.
- المُحافظة على درجة حرارة الطفل، لحين وضعه في الحاضنة المخصصة.
- تعزيز جهاز المناعة لدى الطفل؛ ويحصل ذلك بسبب تعرض الطفل إلى البكتيريا التي تكون موجودة على جلد الأم، وقد تحميه من الإصابة بالعدوى والأمراض.
- يساعد لمس الجلد بين الأم والطفل على الحفاظ على مستوى النبض الطبيعي للطفل.
- الحفاظ على مستوى السكر في الدم لدى الطفل.
- يساعد في إفراز الحليب للتحضير لعمليٍة الرضاعة الطبيعية.
- يساعد وضع جلد الطفل على الأم إلى التقليل من شعورها بالاكتئاب والتوتر الذي قد تتعرض له بعد الولادة.
- زيادة إفراز هرمون الأكسيتوسين الذي يعمل على تعزيز الرابطة بين الأم وطفلها.
- يُساعد الطفل على النوم لفترات طويلة.
- تعزيز نمو الدماغ لدى الطفل.
- يُساعد في خروج المشيمة من الرحم بشكل أسرع.
- عند وضع الطفل على صدر الأم سوف يسمع دقات قلبها؛ ممّا يؤدي إلى تعزيز العلاقة بينهم في المستقبل.
