اقرأ في هذا المقال
- أسباب المغص عند الحامل
- علامات المغص باقتراب موعد الولادة
- علامات اقتراب موعد الولادة
- المشاكل التي تحدث خلال عملية الولادة
- فحوصات يجب القيام بها
- طرق الوقاية والعلاج من مشاكل الحمل
المغص: هو ألم شديد في البطن، بحيث يسبب حدوث انقباضات في العضلات، ممّا قد يسّبب الشعور بالتعب الشديد. ربما تكون هذه الحالة طبيعية وغير مرضيّة، أو ربما ترافق الإصابة بمرض معين.
أسباب المغص عند الحامل:
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى إصابة المرأة الحامل بالمغص، يكون البعض منها طبيعياً والبعض الآخر خطيراً.
من أهم الأسباب التي تؤدي إلى المغص لدى الحامل:
- التصاق البويضة المخصّبة في جدار الرحم.
- انقباض عضلات الرحم.
- الإمساك وغازات البطن.
- امتلاء المثانة لمدة طويلة.
- إفراز الجسم للهرمونات.
- زيادة في حجم الرحم.
- ضغط الجنين والرحم على البطن والحوض.
- الحمل في قناة فالوب، أي الحمل خارج الرحم.
- انفصال المشيمة.
- حصى المرارة.
- التهاب المرارة.
- التهاب الزائدة الدودية.
- التهاب المسالك البولية.
علامات المغص باقتراب موعد الولادة:
المغص هو من العلامات التي تدلّ على قرب موعد الولادة، التي يحدث فيها تراخي في مفاصل الحوض التي تتباعد لعمل مجال لمرور الطفل عند ولادته. ممّا يؤدي إلى زيادة الشعور بالثقل بسبب اقتراب الطفل من الحوض، بحيث تحدث انقباضات متتالية أسفل البطن، وأسفل الظهر ممّا يسبب مغص شديد.
علامات اقتراب موعد الولادة:
- الشعور بثقل بسبب أن الطفل أصبح في منطقة الحوض.
- نزول إفرازات مهبلية ذو اللون البني، أو ربما يصاحبها القليل من الدم.
- آلام مستمرة في أسفل الظهر وأسفل البطن.
- الإصابة بمغص شديد ومستمر.
- انفجار كيس الرحم.
- توسّع عنق الرحم بشكل كامل 10سم.
- حدوث انقباضات مؤلمة بانتظام.
المشاكل التي تحدث خلال عملية الولادة:
هناك عدة مشاكل تحدث خلال عملية الولادة أهمها:
- النزيف.
- الإجهاض.
- تسمم الحمل.
- ارتفاع ضغط الدم.
- الإصابة بمرض السكري.
فحوصات يجب القيام بها:
هناك العديد من الفحوصات يجب على الحامل القيام بها من هذه الفحوصات:
- فحص البول.
- فحص التصوير بالموجات فوق الصوتيّة.
- فحوصات الدم.
- فحص أعضاء الجنين الموسّع.
طرق الوقاية والعلاج من مشاكل الحمل:
- يجب اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، بحيث يحتوي على جميع العناصر الغذائية المتكاملة.
- الحرص على أخذ حمض الفوليك والفيتامينات، لمنع حدوث أو إصابة الجنين بالتشوّهات الخلقية.
- تجنّب التعرّض للضغوطات النفسية.
- تجنّب تناول الأطعمة غير المطبوخة جيداً.
- المتابعة والحرص على عمل الفحوصات الدورية.