اقرأ في هذا المقال
أعراض الولادة المبكرة:
يوجد العديد من الأعراض التي تظهر على المرأة الحامل تدل على حدوث الولادة المبكرة، منها:
- نزيف مهبلي.
- ألم في أسفل الظهر.
- من الممكن أن تتعرّض الحامل للإسهال.
- زيادة الضغط والثقل في منطقة الحوض.
- خروج السائل الأمنيوسي من المهبل.
- تقل حركة الجنين.
- ظهور تشنجّات في أسفل البطن، هذه التشنجّات تسبب الشعور بتمدد البطن.
أسباب حدوث الولادة المبكرة:
تحدث الولادة المبكّرة عند بعض الحوامل، لكن هناك حالات يرتفع فيها انتشار الولادة المبكرة، تشمل أسباب الولادة المبكرة ما يلي:
- الولادة المبكّرة في الولادات السابقة.
- الحمل المتعدد أو التوأم.
- حدوث مشاكل في الرحم.
- انفصال المشيمة المبكّر.
- الحمل بواسطة طفل الأنابيب.
- تدخين السجائر والكحول وتعاطي المخدرات.
- خروج السائل الأمنيوسي.
- التهابات الجهاز التناسلي.
- تلوّث السائل المحيط بالجنين.
- الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغذَط الدم أو السكري.
- تسرّب الماء المحيط بالجنين، ممّا قد يسبب باختناق الجنين.
- النقص الشديد في الوزن أو الزيادة أثناء الحمل.
- الإجهاض المتكرر في الماضي.
- الضغوطات النفسية والتوتّر لدى الحامل.
- حمل الوزن الثقيل بشكل مبالغ ومتكرر.
مضاعفات الولادة المبكرة:
إذا لم تتم المقدرة على منع حدوث الولادة المبكرة، فإنه سوف يتم الولادة المبكرة للطفل، ممّا قد يشّكل يزيد من عوامل الخطر التي قد تؤثّر على الجنين بسبب المضاعفات، منها:
- انخفاض درجة حرارة الطفل.
- انخفاض وزن الطفل عند الولادة.
- عدم اكتمال نمو الرئتين؛ ممّا يسبب صعوبة في التنفّس.
- عدم اكتمال الجهاز الهضمي وبعض أعضاء الجسم.
- من المُمكن أن يزداد من مخاطر التأخّر في التعليم واضطرابات النمو و حدوث مشاكل سلوكية.
الوقاية من الولادة المبكرة:
للوقاية من الولادة المبكرة يجب متابعة مراحل الحمل لدى الطبيب، والقيام بما يلي:
- القيام بالفحوصات الدورية لتقييم صحة الجنين.
- تحتاج الحامل إلى تناول الأغذية التي تحتوي على حمض الفوليك، الحديد، الكالسيوم، البروتين، الفيتامينات والمواد الغذائية التي تحتوي على الألياف.
- الحفاظ على المستوى الطبيعي للأمراض المزمنة مثل سكري الدم وارتفاع ضغط الدم، وذلك عن طريق اتباع حمية خاصة في الحمل وتناول الأدوية التي يصرفها الطبيب بانتظام.
- إذا بدأت علامات الولادة المبكّرة بالظهور، فيجب على الحامل أخذ قسط من الراحة والتقليل من ساعات العمل والضغط.