اقرأ في هذا المقال
تساعد الرضاعة الطبيعية على خلق علاقة حميمة وترابط بين الأم والطفل، ويمكن أن يوفر الارتباط والترابط الذي يشعر به كلا من الأم والطفل آثارًا نفسية مفيدة.
ما هو شعور الأم عند الرضاعة الطبيعية
- تزداد مشاعر الهدوء ويقل التوتر.
- الشعور بالراحة.
- الشعور بالوخز والدفء في الثدي خاصة في لحظة نزول الحليب الذي يبدأ في التدفق.
- تشير العديد من النساء إلى حالة من الاسترخاء والهدوء مما يساعد على الارتباط بالطفل.
- كل إمراءة تختلف عن الأخرى، لذا قد لا تشعر بعض النساء بأي من تلك المشاعر.
ما هي الفوائد النفسية للرضاعة الطبيعية للأم والطفل
- الترابط العاطفي.
- تخفيف التوتر، يمكن أن يستجيب الجسم للتوتر بحدوث التهاب وعندما تكون مستويات الالتهاب عالية تكون الأم أكثر عرضة للاكتئاب، لذا يمكن أن تساعد الرضاعة الطبيعية في خفض مستويات الالتهاب لدى الأم.
- يمكن أن يقلل الالتهاب المنخفض أيضًا من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري.
- النوم، واحدة من أكبر الفوائد النفسية للرضاعة الطبيعية هي النوم بشكل أفضل وعمق أكبر.
- زيادة الهرمونات، يفرز جسم الأم هرمونات البرولاكتين والأوكسيتوسين أثناء الرضاعة الطبيعية.
- ينتج هرمون الأوكسيتوسين شعورًا سلميًا يسمح للأم بالاسترخاء والتركيز على الطفل.
- كما أنه يعزز الشعور القوي بالحب والتعلق بين الأم والطفل.
- زيادة الهدوء، يمكن أن تدعم الرضاعة الطبيعية أيضًا صحة الطفل الجسدية والعاطفية.
- وبالتالي يقل بكاء الأطفال الذين يرضعون من الثدي بشكل عام ويقل معدل إصابتهم بأمراض الطفولة.
- الترابط الجسدي والعاطفي، تخلق الرضاعة الطبيعية تجربة ترابط بين الأم والطفل لأنها تعزز التلامس الجلدي وزيادة الإمساك بالجلد.
- يقول العديد من الخبراء أن الترابط الحنون خلال السنوات الأولى من الحياة يساعد في تقليل المشكلات الاجتماعية والسلوكية لدى كل من الأطفال والبالغين.
- يمكن أن تساعد الأمهات أيضًا على تعلم قراءة إشارات أطفالهن.