نادي هالمان فيينا النمساوي لكرة السلة

اقرأ في هذا المقال


تاريخ نادي هالمان فيينا لكرة السلة

هالمان فيينا هو نادي كرة سلة نمساوي مُحترف، يقع مقرّه في مدينة فيينا في النمسا. وتأسس نادي هالمان فيينا في عام 2010م، بمبادرة من اللاعب ستيبان ستازيتش وبيتر ستازيك سترباك، وكان اسم النادي في البداية نادي فيينا لكرة السلة. ويُنافس نادي هالمان فيينا لكرة السلة في دوري كرة السلة الأول في النمسا. وفي صيف 2010م تولى الأخوان ستيبان ستازيتش إدارة النادي كلاعب أساسي ومدير تسويق، وتولى بيتر ستازيك سترباك منصب المدير العام. وفي موسم 2012م وصل نادي هالمان فيينا لكرة السلة إلى التصفيات في الدوري الألماني للمرة الأولى.

وفي موسم 2013م كان ممول نادي هالمان فيينا لكرة السلة الرئيسي هو شركة سبتر إنترناشونال، وأصبح اسم النادي سبتر فيينا لكرة السلة، وفي عام 2015م تمَّ بيع حقوق التسمية إلى شركة هالمان قروب، وأصبح اسم النادي نادي هالمان فيينا لكرة السلة. وحصد نادي هالمان فيينا لكرة السلة أول لقب بطولة لهُ في تاريخه في عام 2013م، وكان هذا أول لقب لنادي فيينا بجميع أقسامه منذُ عام 1993م.

وفي موسم 2015م انتقل نادي هالمان فيينا لكرة السلة إلى ملعبه الجديد الذي يُدعى باسم بدوسنتر، والذي كان يُطلق عليه سابقاً اسم أميرال دوم، ولكن الملعب حالياً يحمل اسم هالمان في عصر المُدرّب مغيلي. وتحت قيادة المُدرّب مغيلي قام نادي هالمان فيينا لكرة السلة بوضعه مُدرّباً مساعد، ثمّ تمّ استبداله كمُدرّب بمساعده المُدرّب السابق زوران كوستيتش في صيف عام 2015م.

وفي مارس من عام 2016م عاد داركو روسو كمُدرّب لما تبقى من الموسم، وبعد عام من اللعب تحت إشراف المُدرّب الأمريكي جون جريفين 2017م تمَّ تعيين المُدرّب الإيطالي لويجي غريستا كمُدرّب رئيسي جديد في العطلة الصيفية لعام 2017م.

وفاز نادي هالمان فيينا لكرة السلة بالبطولة النمساوية مرة واحدة في عام 2013م. وتأسس الفريق في عام 2001م باسم نادي فيينا لكرة السلة. وجاءت البطولة الأولى في تاريخ نادي هالمان فيينا لكرة السلة في موسم 2013م، من بعد فوز نادي هالمان فيينا لكرة السلة على نادي أوبيرفارت ارسنال بنتيجة 3 – 2 في النهائيات.

المصدر: المبادئ الفنية والتعليمية لمهارات الالعاب الرياضية، ياسين حسين، 1997الموسوعة الرياضية، ابو السعد، 1997عالم كرة السلة،أمجد العتوم، حسن محمود الصمادي، تمام نهار العبداللات، 2012كرة السلة للمبتدئين 1، أحمد علي خليفة


شارك المقالة: