ينمو نبات الصنوبر الأبيض الشرقي دائم الخضرة بشكل مثالي في حال تم توفير له ظروف العناية الملائمة، ويمكن أيضًا أن يكون بمثابة نبات خلفية نظرًا لأوراقه دائمة الخضرة.
كيفية العناية بالصنوبر الأبيض الشرقي
1. الحاجة لضوء الشمس
تعمل هذه الشجرة بشكل مثالي مع ما لا يقل عن أربع ساعات من ضوء الشمس المباشر كل يوم، وكلما كان المناخ أكثر حرارة زاد تحمل هذا النبات لبعض الظل.
2. نوعية التربة
- يفضل الصنوبر الأبيض الشرقي التربة الحمضية مثالية التصريف.
- سيؤدي وضع طبقة سميكة من نشارة إبرة الصنوبر فوق منطقة الجذر إلى تبريد التربة وخفض درجة الحموضة.
3. الحاجة للري
- حافظ على سقي الشجرة جيدًا عندما تكون صغيرة ولكن بمجرد زراعتها فإنها تنمو بشكل أفضل في التربة الجافة بشرط أن تظل التربة باردة.
- إذا تم سقيها حوالي (1) بوصة من الماء أسبوعيًا فإنها سوف تنمو بشكل مثالي.
4. درجة الحرارة والرطوبة
هذه شجرة تفضل الطقس البارد الرطب.
5. الحاجة للسماد
يجب تغذية الصنوبر الأبيض الشرقي في الربيع بأسمدة عالية الحموضة مصممة للخضرة الدائمة، وبالنسبة للكمية اتبع تعليمات ملصق الأسمدة.
6. الحاجة للتقليم
- قم بتقليم الفروع المكسورة أو الميتة أو المريضة كلما رأيتها.
- عند التشذيب حسب الشكل أو الحجم، قم بإجراء التقليم في نهاية الخريف أو الشتاء أو بداية الربيع عندما تكون الشجرة خامدة.
7. طريقة التكاثر
هذه الشجرة سهلة التكاثر من البذور وذلك من خلال:
- أخذ أقماعًا كبيرة وناضجة يُسمح لها بالجفاف تمامًا، وبمجرد أن يجف المخروط ويصبح هشًا تخلص من البذور.
- زرعها على عمق (1/4) بوصة في عمق التربة الرطبة في بقعة مظللة، مع التأكد من وضع علامة على الموقع جيدًا حتى لا تتخلص منها أو تقطعها عن طريق الخطأ.
- يجب المحافظة على رطوبة التربة وسقيها في حالة عدم هطول الأمطار، حيث سيستغرق الإنبات والنمو الأولي بعض الوقت ولكن يمكن زرع الأشجار الصغيرة بسهولة في مواقع أخرى.
- بمجرد أن تصل الأشجار إلى حجم شتلة صغيرة يصبح النمو سريعًا جدًا.
