يمكن زراعة نخيل أحمر الشفاه في أوعية داخلية وخارجية؛ نظرًا لأن الأوعية لا يمكنها الوصول إلى مصدر للمياه يجب العمل سقي أشجار النخيل في كثير من الأحيان.
كيفية العناية بنخيل أحمر الشفاه
1. الحاجة لضوء الشمس
تعتبر الشمس الجزئية هي الأفضل لأشجار النخيل النابضة بالحياة عندما تكون شابة وأكثر رقة، وبمجرد أن تنضج يمكن زراعتها في موقع يتلقى الشمس الكاملة.
2. نوعية التربة
- ينمو في المناطق الرطبة والمستنقعية مثل ضفاف الأنهار أو مناطق المد والجزر.
- من المعروف أنه يعيش في المياه الراكدة، وللحصول على نخيل أكثر صحة يجب القيام بتزويده بتربة طينية جيدة التصريف ورطبة.
3. الحاجة للري
- تتطلب هذه الشجرة المحبة للرطوبة سقيًا ثابتًا.
- المحافظة على رطوبة التربة وسقيها قبل أن تجف التربة.
- ستختلف كمية الري حسب الموقع، ولكن قد تحتاج إلى سقي النبات يوميًا لإبقائه صحياً.
4. درجة الحرارة والرطوبة
- يتطلب درجات حرارة دافئة ولا يتحمل الطقس البارد.
- تتراوح درجة الحرارة المثالية لهذه الشجرة من (75) إلى (85) درجة فهرنهايت على مدار العام، كما إنه ينمو بشكل أفضل في منطقة ذات درجات حرارة ثابتة.
- مثلما لا ينمو هذا النبات جيدًا في التربة الجافة فإنه أيضاً لا ينمو بشكل جيد في الهواء الجاف، كما يتطلب النبات رطوبة عالية للبقاء بصحة جيدة.
5. الحاجة للسماد
- سيساعد تسميد على ضمان عدم غسل العناصر الغذائية بالسقي المستمر.
- يجب استخدام سماد متوازن بطيء الإطلاق مرتين في السنة خلال موسم النمو.
- تجنب الأسمدة التي تحتوي على كميات كبيرة من الملح، حيث إن هذا النخيل لا يتحمل الملح جيدًا.
6. الحاجة للتقليم
- لا يتطلب الكثير من التقليم، وعلى عكس نباتات المناظر الطبيعية الأخرى فإن التقليم لا يشجع على المزيد من النمو على النخيل.
- لذلك يجب القيام فقط بتقليم السعف التالفة أو المريضة للحفاظ على مظهر نظيف وصحي.