استخدام أساليب التقييم الديناميكي لاطفال الاضطرابات اللغوية

اقرأ في هذا المقال


ان استخدام أساليب التقييم الديناميكي كوسيلة لرصد التقدم داخل الفصول الدراسية لاطفال الاضطرابات اللغوية باستخدام مناهج التدخل العلاجية، من أجل تتبع تطور الطلاب في المهارات المستهدفة للمساعدة في تحديد أي حاجة للانتقال إلى المستويات الأعلى من الدعم.

استخدام أساليب التقييم الديناميكي لأطفال الاضطرابات اللغوية

  • التدريس التشخيصي حيث يُعطى الطفل مهمة صعبة ومن ثم تقدم العيادة الدعم السياقي والإشارات.
  • يلاحظ المعالج كيف يستجيب الطفل للإشارات، ما هو مقدار الدعم أو السياق أو المطالبة المطلوبة للحصول على الاستجابة المرغوبة.
  • تُستخدم هذه المعلومات لتطوير خطة علاجية، على سبيل المثال، قد نمنح الطفل مهمة كتابة، بمجرد قيام الطالب بذلك دون مساعدة، نرى كيف يساعد تقديم تلميح بالصورة أو كيف يؤدي استخدام عمل طالب آخر كمثال إلى تحسين الأداء.
  • بعد تجربة العديد من أنواع الدعم هذه، نختار الأكثر فاعلية لتدخلنا المستمر مع الطالب.
  • استخدام التلميح المتتالي، حيث يتم توفير عدة مستويات من الإشارات ويلاحظ المعالج أن أيها أكثر فاعلية في مساعدة الطالب الذي يعاني من صعوبات في البحث عن الكلمات في اكتساب كلمات جديدة من منهج الفصل الدراسي.
  • قد نوفر للطالب قائمة للتعلم، ثم نطلب من الطالب إنتاج الكلمات في نشاط التصفية.
  • عندما يتعثر الطالب، يمكننا في بعض الأحيان تقديم تلميح غير منطقي وأحيانًا صوتي وأحيانًا كلاهما، يمكننا بعد ذلك تقييم ما هي الإشارات التي ساعدت أكثر. سيقوم برنامج التدخل بعد ذلك بتطوير استراتيجيات الاقتباس الذاتي لهذه الدعامات.
  • تجربة التعلم، يتضمن هذا النهج مساعدة الطلاب على استدعاء استراتيجيات ما وراء المعرفية.
  • يتم إعطاء الطلاب مهمة، مثل النتائج مرادفات الكلمات، كما يتم إعطاؤهم وساطة تشرح الهدف من المهمة.
  • يتم إعطاء الطلاب استراتيجيات للعثور على المرادفات، مثل التصنيف ومقارنة الكلمات ومعانيها، ثم يُطلب منهم البحث عن المرادفات بشكل مستقل لمجموعة جديدة من الكلمات.
  • يلاحظ اخصائي النطق ما إذا كان الطالب يستدعي بشكل مستقل الاستراتيجيات التي يتم تدريسها في إكمال المهمة بالكلمات الجديدة.

شارك المقالة: