تحليل صوت الكلام الناتج من قبل أخصائي النطق
العديد من الباحثين دعو إلى جمع عدة عينات لتحليل اللغة المنتجة، بحجة أن العينات المتعددة تعطي معلومات أكثر تمثيلا، حيث يعد أخذ عينات اللغة أحد أفضل الطرق المتاحة لدينا لإنشاء وظيفة أساسية للغة منتجة واستهداف أهداف التدخل وتقييم التقدم في برنامج التدخل.
- أهم شيء في أخذ العينات اللغوية هو القيام بذلك، إذا كان من الممكن جمع عينتين قصيرتين أو أكثر للتحليل.
- ينشأ الخطر عندما نشعر أنه يتعين علينا جمع وتحليل أكثر من عينة واحدة وبالتالي نقرر عدم القيام بأخذ عينات اللغة على الإطلاق.
- يعد إجراء تحليل عينة لغوية غير كاملة أفضل للأغراض السريرية من عدم القيام بأي شيء على الإطلاق، عندما نجمع عينة من الكلام، نريد عادةً تسجيل العينة بطريقة غير دقيقة.
- هذا يسمح لنا بفحصها بمزيد من التفصيل أكثر مما يمكننا إذا كان علينا الحصول على جميع المعلومات منه في الوقت الفعلي، كما يتيح لنا العودة لاحقًا والتقاط المعلومات التي ربما فاتناها في المرة الأولى ويسمح لنا أيضًا بتحليل نفس العينة لعدة أغراض مختلفة في عدة تمريرات مختلفة من خلالها.
- عادةً ما يتم استخدام التسجيلات الصوتية عندما يكون الكلام نفسه هو محور التقييم وعندما يكون هناك ما يكفي من الكلام الواضح بحيث لا تكون هناك حاجة إلى معلومات أخرى لمعرفة ما يتحدث عنه المريض.
- يمكن استخدام تسجيل الفيديو عندما يكون النص غير اللفظي ضروريًا لفك تشفير معاني الطفل أو عندما تكون الجوانب غير اللفظية للتواصل ذات أهمية.
- تتطلب التحليلات النحوية فقط نسخ كلام المريض كلمة بكلمة وربما مع السياق اللغوي لملاحظات المتحدث الآخر المضمنة.
- إذا كنا نخطط لتحليل صوت الكلام على نفس النص، فإن هذا يتطلب نسخًا صوتية وفي بعض الحالات، معلومات المستوى الصوتي أيضًا.
- يتطلب التحليل العملي بعض المعلومات حول السياق غير اللغوي وربما حول الإشارات اللغوية التي تصاحب الخطاب.