كيف يتم تشخيص انخفاض هرمون الإستروجين؟
يُمكن أن يُؤدي تشخيص انخفاض هرمون الإستروجين متبوعًا بالعلاج إلى منع العديد من المشكلات الصحية. إذا كنت تُعاني من أعراض انخفاض هرمون الإستروجين استشر الطبيب. يُمكنهم تقييم الأعراض الخاصة بك وإجراء التشخيص إذا لزم الأمر. قد يُساعد التشخيص المُبكّر في منع حدوث المزيد من المضاعفات.
أثناء الموعد عند الطبيب، سوف يناقش الطبيب تاريخ صحة الأسرة ويقيّم الأعراض. سوف يقومون أيضًا بإجراء فحص بدني. من المُحتمل أن تكون هناك حاجة إلى اختبارات الدم لقياس مستويات الهرمون لديك. وقد يتم أيضًا اختبار مستويات الإسترون والإستراديول إذا كنت تُعاني من:
- هبات ساخنة.
- تعرّق ليلي.
- الأرق.
- فترات ضائعة بشكل متكرر (انقطاع الحيض).
في بعض الحالات، قد يطلب الطبيب فحصًا دماغيًا للتحقق من أيّ تشوهات قد تُؤثّر على نظام الغدد الصماء. يُمكن أيضًا استخدام اختبار الحمض النووي لتقييم أيّ مشاكل في نظام الغدد الصماء.
عوامل الخطر لانخفاض هرمون الإستروجين:
تشمل عوامل الخطر الأكثر شيوعًا لانخفاض مستويات هرمون الإستروجين ما يلي:
- العمر، لأن المبيضين ينتجان هرمون الإستروجين أقل بمرور الوقت.
- تاريخ عائلي من المشاكل الهرمونية، مثل كيسات المبيض.
- اضطرابات الأكل.
- اتباع نظام غذائي شديد.
- مُمارسة مفرطة.
- مشاكل في الغدة النخامية.