تقييم التنوع المعجمي والمفردات الاستقبالية لأطفال الاضطرابات اللغوية

اقرأ في هذا المقال


المفردات الاستقبالية أكبر من المفردات التعبيرية لدى الأشخاص من جميع الأعمار، قد يكون بعض الأطفال قادرين على جمع معنى كلمة غير معروفة من سياقها، لكنهم لن يكونوا قادرين على استخدام نفس الكلمة بشكل مناسب دون فهم أكثر تفصيلاً لها.

تقييم التنوع المعجمي والمفردات الاستقبالية لأطفال الاضطرابات اللغوية

  • تساهم القدرة على استخدام المفردات الدقيقة المرنة ودقيقة في كفاءة الاتصال.
  • نسبة التنوع في الكلام هي مقياس تم استخدامه تقليديًا لتقييم التنوع المعجمي.
  • يتضمن حساب العدد الإجمالي للكلمات (الرموز) في عينة خطاب مكون من 50 وحدة وتقسيم هذا الرقم إلى عدد الكلمات المختلفة (الأنواع) في العينة.
  •  الأطفال الذين يعانون من اضطرابات الكلام لم يختلفوا عمومًا عن أقرانهم في نفس العمر في هذا التدبير.
  •  يتم حساب قدرة التنوع المعجمي بدلاً من عدد الكلمات المختلفة وعدد الكلمات الكلية في عينة الكلام للتمييز بين الأطفال الذين يعانون من تطور اللغة الطبيعي والضعف اللغوي.
  • وجد الباحثون أنه في عينات الكلام من مختلف الأحجام، كانت مقاييس عدد الكلمات المختلفة وعدد الكلمات الكلية تقديرات أكثر حساسية للتنوع المعجمي للأطفال، أن كلا من عدد الكلمات المختلفة وعدد الكلمات الكلية زاد بشكل كبير مع العمر وكلاهما متباينة مع اللغة العادية واللغة الضعيفة.
  • يمكن أن يكون عدد الكلمات المختلفة وعدد الكلمات الكلية المنتجة في عينة خطاب محادثة أفضل وسيلة لدينا لتقييم التنوع المعجمي للأطفال.
  • يمكن حساب هذه التدابير تلقائيًا بواسطة برامج عينة الكلام بمساعدة الكمبيوتر مثل التحليل المنهجي للنصوص اللغوية.
  • إذا تم جمع مقاييس عدد الكلمات المختلفة وعدد الكلمات الكلية المنتجة من عينات محادثة من خطاب المرضى والقيم المحسوبة فهي تنخفض أقل بالتالي يمكن تشخيص التنوع المعجمي.
  • يمكن أن يركز التدخل العلاجي على زيادة المفردات التعبيرية من خلال التركيز على الكلمات اللازمة للنجاح في المنهج.
  • إن صعوبات تحديد الكلمات شائعة جدًا في الطلاب الذين يعانون من اضطرابات لغوية وصعوبات تعلم.

شارك المقالة: