سياقات مهمة في اللعب لتوسيع استخدام الطفل للأشكال والمعاني اللغوية
أظهرت مجموعة متنوعة من الدراسات أن أداء الأطفال الذين يعانون من مشاكل لغوية أقل من يتحدث أقرانهم عادة في مجموعة متنوعة من المهام الإدراكية، بما في ذلك اللعب الرمزي، حتى عندما يسجلون ضمن النطاق الطبيعي في اختبارات الذكاء غير اللفظي.
- خلال فترة ما قبل المدرسة في التطور الطبيعي، تبدأ اللغة في المساعدة في هيكلة الفكر ويتم التفكير بشكل أساسي في طريقة اللغة.
- واحدة من الإنجازات الرئيسية للأطفال الذين يتطورون بشكل طبيعي في فترة ما قبل المدرسة هي بداية تكامل اللغة والعمليات المعرفية، كل منها يتغذى وينمو من إنجازات الآخر.
- إن الكثير من التعلم عن المفاهيم والفئات والعالم المادي خلال سنوات ما قبل المدرسة يمر عبر وسيط اللغة، بدلاً من الإدراك المباشر والخبرة، كما حدث في الفترة الحسية.
- يقوم الأطفال ببناء التمثيل الرمزي من خلال اللغة سواء عندما يلعبون بمفردهم (غالبًا ما يتحدثون بصوت عالٍ لتفسير الألعاب) وعندما يلعبون مع أقرانهم.
- أن الأطفال الذين يعانون من مشاكل لغوية سيبدأون في التخلف عن بعض هذه المهارات المتشابكة للغاية مع اللغة.
- عند العمل مع الأطفال في مستويات التعلم اللغوي، نريد دمج الأنشطة التي تشجع الطفل على استخدام اللغة التي يتم تعلمها لبناء التمثيل التخيلي وحل المشكلات واستكشاف الأفكار الجديدة.
- يعد اللعب سياقًا مهمًا يمكن أن يتم فيه حل المشكلات والاستكشاف.
- يطور الأطفال أشكالًا أكثر تعقيدًا ومرونة من اللغة ويمكن استخدامها للعب أكثر نضجًا وخيالًا.
- قد لا يكون اللعب والتفكير أهدافًا مباشرة للتدخل، مثل المهارات الاجتماعية في مجال البراغماتية، يمكننا استخدام اللعب وحل المشكلات كسياقات يمكن للطفل من خلالها ممارسة أشكال ومعاني جديدة.
- من خلال توفير السياقات التي يمكن للطفل من خلالها استخدام النماذج المكتسبة حديثًا لأغراض جديدة، فإننا نحقق شيئين.
- ننقل الطفل إلى منطقة النمو القريب ونوفر قوة تساعد الطفل على استخدام اللغة لتحقيق مستويات جديدة من التطور الرمزي والمفاهيمي من خلال نماذجنا ودعمنا. .