تشخيص متلازمة مخرج الصدر
- فحص بدني ومراجعة الأعراض والتاريخ الطبي
قد يستخدم الطبيب هذا الاختبار لتقييم الحالة، تهدف هذه الاختبارات إلى إعادة إنتاج الأعراض، حتى يتمكن من إجراء التشخيص بسهولة أكبر. - الأشعة السينية
يمكن أن تكشف الأشعة السينية للمخرج الصدري ما إذا كان يوجد ضلع إضافي، قد يستبعد أيضًا الحالات الأخرى التي قد تسبب الأعراض. - التصوير بالرنين المغناطيسي
صور واضحة ومفصلة للمخرج الصدري، يمكن أن تساعد الصور في تحديد موقع وسبب الضغط. - التصوير الكهربائي
يسمح التصوير الكهربائي للطبيب بمعرفة مدى عمل العضلات والأعصاب في منفذ الصدر. - دراسة التوصيل العصبي
يستخدم كمية قليلة من التيار الكهربائي لقياس مدى سرعة ارسال نبضات الأعصاب إلى عضلات مختلفة في جميع أنحاء الجسم، يمكن أن تحدد ما إذا كان لديك تلف في الأعصاب.
علاج متلازمة مخرج الصدر
الهدف من علاج متلازمة مخرج الصدر هو تخفيف الأعراض والألم، قد يختلف نوع العلاج المستخدم اعتمادًا على سبب الحالة وشدتها.
علاجات الخط الأول
- أدوية الألم
استخدام الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية ، مثل النابروكسين أو الأيبوبروفين، لتقليل الالتهاب والألم - مضادات التخثر
أدوية لتخثر الدم عبر الأوردة أو الشرايين لإذابة جلطات الدم في مخرج الصدر.لمنع جلطات الدم من تكوين ومنع تدفق الدم - العلاج الطبيعي
للمساعدة في تقوية عضلات الكتف وتمددها. ستعمل تقوية هذه العضلات على تحسين نطاق الحركة وكذلك وضعيتك. تقدم الدعم لعظمة الترقوة والعضلات المحيطة بمنفذ الصدر، ويعمل على تخفيف الضغط عن الأوعية الدموية والأعصاب في المنطقة المصابة. - الحميات الغذائية
نظام غذائي معين للمساعدة في تخفيف الأعراض، الحفاظ على وزن صحي مهم لتقليل الضغط على المفاصل.
الجراحة لمتلازمة مخرج الصدر
قد تنطوي جراحة متلازمة مخرج الصدر على إزالة ضلع إضافي، أو إزالة جزء من الضلع الأول، أو إعادة توجيه الأوعية الدموية حول مخرج الصدر. إذا كانت الأوعية الموجودة في مخرج الصدر ضيقة بشدة، فقد يتم استخدام رأب الوعاء لفتحها، أثناء رأب الأوعية الدموية، يتم استخدام بالونات صغيرة لتضخيم الأوعية الضيقة.
الوقاية من متلازمة مخرج الصدر
قد لا يكون من الممكن منع متلازمة مخرج الصدر، يمكنك اتخاذ خطوات لتقليل الأعراض ومنع تكرارها. وتشمل هذه:
- ممارسة الوضعية المناسبة عند الجلوس أو الوقوف.
- أخذ فترات راحة في العمل أو المدرسة للتمدد والتحرك.
- الحفاظ على وزن صحي ومثالي.
- أداء تمارين التقوية.
- تجنب الأنشطة التي تزيد الأعراض سوءًا.
- تجنب رفع الأشياء الثقيلة.
- تجنب حمل الأكياس الثقيلة على الكتفين.
- تجنب القيام بحركات متكررة.